انتهى الفيلم

وهرب الزعيم القائد ... وهربت جحافله كما توقعنا

وكل عام وانتم بخير

والسؤال الان ليس اين هرب صدام حسين وانما من سيكون التالي بعده ؟ معمر القذافي ام حاكم اليمن ام حاكم الاردن ام حاكم .....الخ

لدينا مثل شعبي يقول : ما راحت الا في كيس فلان ...

ونعيد هذا المثل فنقول : والله ما راحت الا في كيس " طارق ايوب " وفقراء العراق الذين قتلوا ودمرت منا زلهم من اجل وكرمال عيون الرئيس الذي هرب من عاصمته ولم يترك لسكانها الا مليون صنم وتمثال وبوستر له يزيد عددها عن عدد المدارس والمستشفيات في العراق كله .

المحبوبة المعركة لم تبدأ إلى الآن ولا زالت في بدايتها
ولا تتأثّري بهذه الأحداث الراهنة فهناك مفاجآت قريبة ستحدُث !!
والأيام القادمة ستُكشف الستار !!
هناك أحزاب أختفت والمكان ينعم بالهدوء ولعلّه الهدوء الذي
يسبق العاصفة , فأمريكا اشدُّ خوفاً من غيرها لهذا الصمت !!
فما ذا بعد هذا الصّمت يا تُرى !!
وأينَ أُسامة بن لادن الذي توعّدَّ أمريكا وما سبب صمته !!
وأين حزب..........وحزب..........وحزب..........الخ
وأين المجاهدون والفدائيون....الخ
وأين الدبابات والمدافع والمواد الكيماوية .الخ
لا نعلم ولا نستطيع القول بأنَّ أمريكا وحلفاؤها قد انتصروا

تحياتي لك

~*~جار القمر~*~

انظري لهذه الصورة يامحبوبة ستعلمين أنه بدأ

الى متى نرضى بدور المتفرجين

الممثلون
مقاعد المسرح قد تنفعل،

قد تتداعى ضجرا،

قد يعتريها الملل،

لكنها لا تفعل،

لأن لحما ودما من فوقها لا يفعل؛

ياناس هذي فرقة يضرب فيها المثل،

غبائها معقل، وعقلها معتقل،

والصدق فيها كذب، والحق فيها باطل،

ياناس لا تصفقو، يا ناس لا تهللو،

ووفرو الحب لمن يستأهل،

فهؤلاء كالدمى: ما ألفوا، ما أخرجوا، ما دققوا، ماغربلوا؛

وفي فصول النص لم يعدلوا؛

لكنهم قد وضعوا الديكور والطلاء ثم مثلوا؛

وهكذا ظل الستار يعمل،

يرفع كل ليلة عن موعد،

وفوق عرقوب الصباح يسدل،

وكلما غير في حواره الممثل،

مات وحل البدل،

رواية مذهلة لا يحتويها الجدل،

فالكل فيها بطل، وليس فيها بطل،

عوفيت ياجمهور يامغفل؛

.لا ينظف المسرح أن لم ينظف الممثل

...........

صدام مب سهل ياجماااعه... بعد اللي صار وشاف موقف الشعب وشاف الاعلام الامريكية تترس عينة في التثمال .. ماراح يسكت.. في شي كبير راح يصير وماعتقد راح يرحم الشعب العراقي ايضا..