الأخت الفاضلة / زمردة
...رعاك الله وحفظك ويسر لك وبارك فيك

شكر الله لكِ هذه المتابعة الواعية

التي أسأله سبحانه أن يبارك لك فيها

بحيث تجدين صدى بركتها في واقع حياتك

ثم يعينك بعد ذلك

على نقل هذا الخير للغير ... في يسر وبلا كلفة

= =
وبالنسبة لهذا السجع الذي يبدو أنك تستحسنينه

فالطريق إلى اتقانه يحتاج إلى مران كثير

وأحسبك سائرة في الطريق

يبقى أن عليك أن تقراي كثيرا في هذا الباب

ليكرمك الله بهذه المَلَـكَة ..

= =
أما بالنسبة للخرفان ..

فأحسن يمكن أن أكتبه تحتها :

بدون تعليق !!!
= =

جزاك الله خير الجزاء .. وبارك الله فيك

وجعل كل أوقاتك طاعات متواصلة ، لتكوني في حالة فرح دائم

فــــــ
عيدنا ..... طاعة لله
وطاعتنا لله ... عيد !!

وفي العيد تطرب القلوب ، وتبتهج النفوس ..

والأصل :
أننا حين نكون في طاعة الله
أن تطرب قلوبنا .. وتبتهج نفوسنا ..

أليس لسان الصالحين المقبلين على الله :
نحن في لذة لو علمها الملوك وابناء الملوك ، لقاتلونا عليها بالسيوف !

وترجم هذا المعنى شاعر مسلم فقال :

ولذةٌ نحنُ فيها ليسَ يدركها ** إلا الذي ذاقها في ظلِ رحمنِ

بغى الملوكُ علينا حينما علموا *** أنا سمونا عليهم دونَ تيجانِ

نسأل الله أن يحققنا بهذه المعاني الراقية

وأن يذيق قلوبنا حلاوة الإيمان بهذه الحرارة ..

= =
يبقى أن أقول :
أن هذه الكلمات الأخيرة الملونة جديرة أن تضاف إلى قسم إشراقات

وجزاك الله خير الجزاء إن كنتِ السبب في تيسير هذه المعاني

أخي الحبيب / دمدم
........ أدام الله علينا وعليك نعمة الهداية حتى نلقاه وهو راضٍ عنا

جزاك الله خير الجزاء على هذه المتابعة الرائعة

أسأل الله أن يحفظك من شر كل ذي شر هوآخذ بناصيته

لا تنسَ أخاك من دعائك الطيب