على الأقل هذه القصيدة التي نقلتها لنا موزونة و مقفاه ...
و لا الوم من كتبها .. فهو أحسن رميته ... 
 
و لكن القهر في القصائد الغير موزونة و التي ليس لها معنى ؟؟؟
لا نعلم هل كاتبها يكتبها في المريخ أم عطارد !!!
و لو تأملت معانيها لوجدت المصائب ... فيستحسن عدم فهمها 
 
كثر الاهتمام في الجانب العاطفي ... و تم تغافل الفروع 
الأخرى .. فلا نرى قصائد الحماس أو المدح أو حتى الرثاء .. 
قلت القصائد الدينية و الوطنية و كثرت الغزلية .....
و المصيبة الكبرى تطالعنا الآن من القصائد الميتافيزيقية ...
طرح جميل للموضوع .. جزاك الله الف خير 
تحياتي ,,