سلالالالالالالام عليكم

أقوي تصريح من قبل مسؤول إماراتي بشأن موضوع إحتكار شركة الإتصالات الإماراتية...

عنوان الموضوع في جريدة البيان:
http://www.albayan.co.ae/albayan/2001/06/05/eqt/9.htm

القرقاوي: تحرير سوق الاتصالات حتمي ووجود موفر وطني ثان للخدمة ضروري

أكد محمد القرقاوي مدير عام سلطة منطقة دبي الحرة للتكنولوجيا والتجارة الإلكترونية والإعلام ضرورة فتح أسواق الاتصالات داخل المنطقة العربية وقال بضرورة وجود موفر ثان لخدمة الاتصالات داخل دولة الإمارات شريطة أن تكون الشركة الجديدة شركة وطنية 100% يتم إنشاؤها بنفس الهيكل التنظيمي لمؤسسة الاتصالات الوطنية الحالية «اتصالات» بمعنى أن تكون حصة الحكومة من أسهمها 60% في الوقت الذي يشارك فيه القطاع الخاص بالنسبة الباقية وهي 40%.

تعليق قطو مطابخ:

تعتبر مؤسسة إتصالات من أكبر المؤسسات ربحيا على مستوى الدولة والشرق الأوسط بمعدل ربحي سنوي يفوق 4 مليار درهم إماراتي. وهذا النجاح يحسب لمؤسسة وطنية ولكن على حساب مصلحة المستخدم, فكثير من خدمات الشركة مبالغ فيها.
ما يهمنا هو قطاع الإنترنت والخدمات التى توفرها الشركة. بكل صراحة وموضوعية بعيدا عن المحاباة ونحن من مستخدمي خدماتها بإستمرار, نقول أن المؤسسة تحرص حرصا شديدا بتوظيف المال لأجل المال بعيدا عن الجودة التى تقوم المؤسسة على إظهارها دوما على أنها من مقدمة أولوياتها. فخدمات الإنترنت دائما تكون جيدة المستوى في البداية ولكن تكلفتها نوعا ما عالية ولكن مع مرور الوقت تقل التكلفة ولكن على حساب الجودة.
وها هي خدمة ADSL تسير على نفس منوال المودم, فيوما بعد يوم تزداد سوءا. وهذه الأمور تعلمها إتصالات وتكتبها الجرائد بإستمرار وبالأخص جريدة الإتحاد الإماراتية.

نحن هنا لا نتحدث عن بطىء تصفح المواقع ولكن عن الإنقطاع الدائم بين الجهاز لدينا الموصل للإتصالات وهذه مشكلة عامة وليست محددة في بيت معين.

الرجاء من المؤسسة مراجعة خدماتها والحرص على الجودة قبل كسب المال فنحن نحترم دور المؤسسة في خدمة الوطن ولكن إحترامنا يقل لهم يوما بعد يوم بسبب إنخفاض مستوى خدمات الإنترنت لديهم.

الخلاصة:
- مؤسسة إتصالات هي أكبر شركة نصب قانوني برعاية الدولة
- نسبة 40% للقطاع الخاص نسبة كبيرة للغاية
- الحريصين على بقاء إتصالات وحيده على الساحة الإماراتية هم من هؤلاء النسبة 40%, والمال يأتيهم بتدفق مستمر وأي موضوع بشأن شركة أخرى يصيبهم بضغط عالي
- وجود شركة منافسة في مصلحة المواطن
- مصلحة المواطن من مصلحة الوطن

ياخي من بؤك لباب السما


ياليت يفتحون عندكم في الامارات شركه منافسه علي الاقل يخف الضغط شويه علي المواطن.

كل يوم والانترنت تعبانه عندكم وفي تصريح لاحد المسؤولين في الجامعه(جامعة لالامارات قسم الهندسه) قال ان الشركه لم تستغل ربع مساحة الشبكه في الدوله ممايعني ذلك عذاب المواطن في استخدام الانتر نت.
وكل ذلك حتي يروجو كل يوم لاقتراح جديد وخط انترنت جديد وبقيمه اعلي.

طبعا لاننكر ان الاتصالات في دولة الامارات هي من احدث دول الخليج واكثرها تطورا ورقي ولكن احتكارها للسوق يسبب اخراج المزيد من بيزات المواطنين مع ضعف خطوط الاتصالات سواء الهواتف او الانترنت.

ودمتم عايشين.



حرف

الإنترنت حاليا أفضل من السابق بكثير ولكن أسعار خدمات إتصالات مبالغ فيها بشكل عجيب جيب يب ب

أسعار خطوط المكالمات الدولية نار في نار

أسعار خطوط الموبايلات كبيرة جدا

تتصور إنهم يمنعون مواقع الإتصال من خلال الإنترنت بوضعه في البروكسي عندهم. يا جماعة الخير هدف إتصالات جمع المال وشفطه من جيوب الجميع بدون إستثناء, شفاطة بيزات

وإقتراح القرقاوي ممتاز بفتح شركة وطنية أخرى بنفس هيكيلة شركة إتصالات

مؤسسة إتصالات هي أكبر شركة نصب قانوني برعاية الدولة
يبقى بلادك نصااااااااابة !!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟
وانا مالي سمعنا بقمر الثريا قاي في الطريق طول بالك على بلادك وما تنكرش خيرها

اده ياست عربيه مش كده انا شايفج بطلطشي ايمين وشمال ومش عارف ليييييه


بس معاكي حء بس احنا بنحب بلدنا اوي جامد وكل حاجه الناها في مصلحت البلد

انتي ماشفتيج رغيف اجرة الاتصالات عامل بيرتف ازاي ده ولا عداد التاكسي


الله يهديج والله بستوي مصري اذا تميت وياج



حرف

إيه ده يا عربية, من آآل إنه البلاد نصابه, ما تفتريش عليه, دنه غلبان يا ست

يعني لو فيه شخص من عايله محترمه وسرق وحطوه الحجز, يبقى إسم العايله كلها حرامية ... لا لا لا يا عربية مش كده مش كده

ما سمعتيش عن المونوبولي أو الإحتكار, مؤسسة إتصالات مؤسسة قانونية 100% ولكنها تنصب على المستخدم عن طريق رفع أسعار الخدمات. فكري معايه, لو المؤسسة قررت رفع الأسعار بمعدل الضعف, حد بيقول لا .... تستطيع بكل سهولة والقانون معاها

وقمر الثريا إنجاز جديد يحسب لمؤسسة إتصالات وإذا تريدين التفاصيل عنها فسإلي قطو مطابخ

الحمدالله على النعمة, محد ينكر خير بلاده وموضوعنا عن إتصالات يا عربية

سيب سيكوه في حاله يا راجل

انته لسه صاحي يا استاذ مياو


اسف ياعم طقوط مأدرج انا اول مره ارفضلك طلب بس الطلب ده صعب عليه اوي

انته مش عارف انا ايه الي جرالي من سيكو ده دنا يا استاذ مياو امشي ملخبط .

وبعدين الحء علي سيكو عارف ليه محد ئاله يكون عفريت مميز وخطير انا كل مره اقوله امشي ياسيكو جنب الحيط بس ايييييه الدنيا عماله بدور


احس الدنيا سعااااا وليله برده


الله يستر من اخرتها

ده سيكوه مصيبه وحكاياه كتيرة, طب تصدق بالله إني ألت لسيكوه سبني لحالي ما سابني, وإلته يا واد إلعب بعيد دنه مش فاضي لعب الصبيان, يرووح ويرجع تاني تاني

ضربته على نفووووخه وهاي كانت آخرتها

وتصبح على خير

شوف بصراحة أعتقد إن تعليقك على الموضوع فيه الكثير من التهكم اللي لا بأس منه . ولكنك بعيد نوعا ما عن الموضوعية .

بالنسبة لجملة " اتصالات أكبر شركة نصب قانوني برعاية الدولة " . تراها من الكلام اللي ينقال في ميالس ومع شباب عشان الضحك والغشمرة . أم من ناحية طرحها كنقظة للنقاش ففيها الكثير من المغالطة .

وبعدين تبريرك لمعنى الجملة في مجمل ردك على عربية زاد الطين بله لأنك تراجعت عن الجملة بشكل سريع وبطريقة غير مبررة .

يا أخي محد ينكر إن فيه شركات تنصب . بس عمر النصب ما كان قانوني . لو وضعت التفسير في أي شكل من الأشكال ، ترى عمر النصب ما بيكون قانوني ولو سواه أكبرها وأسمنها . النصب نصب ، وهو صورة حقيقية للبعد عن الدين وعدم التمسك بالشريعة . يعني شئ مفروغ منه . والنصاب نصاب ومن حق الجميع محاسبتها وجرجرته للمحاكم ، طبعا نقول من حق الجميع لكن من اللي بيجيب لك الحق هذا .. طبعا خلها على الله .

بعدين وصف الدولة بكل صراحة إنها تدعم النصب ، أعتقد فيه الكثير من المغالطة . لأن النصب المدعوم ، هو مدعوم من قبل أشخاص يتغلون مناصبهم من أجل أهواء شخصية . وهذا موجود في كل زمان ومكان .

فمو عشان الوزير الفلاني نصاب ، يعني إن الحكومة كلها نصابة وحرامية . ترى الدنيا اللي فيها الشين ، فيها الزين وإلا " لو خليت خربت " مثل ما يقول المثل .

فمسألة التعميم ووسم الحكومة بإنها تدعم النصب فهذا معناه إنها ما تتوقف عند شركة معينة بل إن هذا يتعداه إلى أشياء أخرى وبهالمفهوم يفقد المواطن شعوره بالمصداقية في التعامل مع كل أجهزة الدولة ومؤسساتها . وهو ما يجرنا للخراب والفساد العام وانعدام الثقة بين الجميع .

بعدين خلني أكون أكثر صراحة معاك ..

نوعية المواضيع اللي تطرحها ، ما أشوف فيها إلا الذم في أشخاص وأجهزة ومؤسسات . يعني معقولة ما في شئ يستحق التقدير أو ذكره بخير ، كل شئ صار شين مرة وحدة والبلد ما فيها إصلاح ؟؟؟

ياخي خلنا نكون متفائلين وفاعلين في نفس الوقت . وذكر المساوئ بهالشكل مثل الكشف عن الأشياء النتنة دون المساعدة على التخلص منها .

ولاحظ إنك تأتي بأشياء منقولة عن الجرائد ، والجرائد ما تقدر تعتمد على مصداقيتها لسببين مهمين . إما إنها مدعومة من قبل الحكومة وراح نرجع ندور في نفس الدائرة . أو إنها جرائد خاصة فمعنى ذلك إنها تخدم مصالح أشخاص على حساب آخرين واللي يرجعنا لنفس الدائرة من جديد وبشكل آخر .

آنه أبدا مو ضد الكلام عن الأمور بصراحة أو طرحها بهذا الشكل ، لكن ما أتمنى نكون في الجلسة مثل ما يصير في صفحة السياسة ( ويمكن إنك تروح تشوف اللي صاير هناك إذا ما رحت من قبل ) . مجرد كلام وكلام وكلام لا يودي ولا يجيب ، وفي النهاية نصير إما مع الأهلي أو مع الزمالك وكل فريق يكفر الثاني .

تحياتي

على فكرة : ترى آنه من البحرين ، يعني ما أدافع عن عن خصوصيات بقدر ما أطرح الموضوع بكشل عام .

!! الفلفل !!

وهي إن الشركات هي مجال للإستثمار . يعني مو معقولة تشوف لك شركة فاتحة مثل الوقف ، لوجه الخير بس . ترى عمر التجارة ما كانت بهالشكل .

تخيل روحك مستثمر وعندك أسهم في هالشركة ، من الطبيعي إن يكون همك على الربح . ومن جانب المستهلك مو معقولة يكون الربح على حساب النوعية أو المادة الإستهلاكية . فلا بد إن يكون فيه نوع من الموازنة بين هذا وذاك .

فلا تنتظر من أي شركة وحط تحتها خطين أو عشرة إذا تبغي ، أي شركة مستحيل توفر لك خدمات عشان خاطر سواد عيونك ، هذا أمر حتمي في عالم التجارة . وإذا صار شئ من هالقبيل وشفت خدمات مجانية أو رمزية جدا جدا فتأكد إن الموضوع وراه أمور أخرى .

إما غسيل أموال ، أو مؤسسات إرسالية مثل اللي كانت تسويه مستشفيات الإرسالية الأمريكية أو أو أو .. من أمور كثيرة تدور في الخفاء ويعرفها الجميع .

طبعا ، التجارة سلاح ذو حدين والذكي اللي يلعبها صح . ووجود سوق الأحتكار ألحين ما يعني إنه راح يستمر وبعد ما هو عشان عيون المستهلك . ولكن سوق الإتحكار راح ينتهي بسبب الإتفاقيات الدولية والضغوط اللي تمارس على الدول بسبب العولمة اللي راح تاخذ شكلها الكامل في شتى المجالات وفي أعوام قليلة جدا قادمة .


شكرا وعذرا للإطالة

!! الفلفل !!

سلالالام إستاذي الفلفل ويا هلا بأهل البحرين

شكرا شكرا على الردود المنعشة, سفن أب والموضوع أب أب

ما زلت مقتنع بأن " اتصالات أكبر شركة نصب قانوني برعاية الدولة " وكل واحد يشوف بزاويه مختلفة والآراء حتما تكون مختلفة.

وما بزيد على ردي على الست عربية, فيكفي مؤسسة إتصالات مضاعفة الأسعار مرات ومرات ومرات أكثر من السعر العالمي, تريد الربح السريع بدون أدنى مراعاة لمختلف الطبقات في دولة الإمارات.

الدولة تستطيع الضغط على مؤسسة إتصالات وهي التي تملك نسبة 60% من المؤسسة بتخفيض الرسوم على مختلف الخدمات. فكلنا نعلم أن الدولة لم تقصر أبدا في تأمين سبل الراحة للمواطن والوافد سواء. ولكن هذا لا يمنع من الدولة عدم محاسبة شركة إتصالات بأسعارها المبالغ فيها والسكوت علامة الرضا (إيه يا مرسي, ليه الكسوف, منتألها إنك تحبها).

طبعا الربح حق مشروع لأي مؤسسة سواء خاصة أو حكومية, ولكن في إطار المعقول وليس اللامعقول.

والجرائد هي مصدر مهم للأخبار فكيف لا أعتمد عليها, هل من المعقول ما يكتبونه خرابيط وبس ناكل بلاليط علي أخبارهم!! طبعا ممكن, ولكن كل شخص يقدر يقيم الأخبار لو صادقة أو كاذبة أو مبالغ فيها من وجهة نظرة والباب مفتوح للوجهات النظر المختلفة.

إيجابيات شركة إتصالات كثيرة ولا يمكن لأي شخص إنكار مدى دعم الشركة لتوطين الوظائف والمساهمة بشكل فعال في مختلف النشاطات والفعاليات في الدولة. الشركة تعتبر الأولى في الشرق الأوسط من حيث جودة الخدمات.

ولكن ليش الذم والتهجم على الشخص بمجرد ذكر مساوىء بعض الشركات, ما نريده هو الأفضل ويجب توضيح الأمور وليس تعويمها.

نرجع لموضوعنا, وهي الزبدة

- القرقاوي: تحرير سوق الاتصالات حتمي ووجود موفر وطني ثان للخدمة ضروري
- إنشاء شركة جديدة شريطة أن تكون الشركة الجديدة شركة وطنية 100%
- نفس الهيكل التنظيمي لمؤسسة الاتصالات الوطنية أي 60% للحكومة و 40% للخاص

ما المانع من إنشاء هذه الشركة ونقاط السيد قرقاوي واضحة وهذه ليست المرة الأولى الي يصرح فيها مسؤول إماراتي بحتمية وجود شركة إتصالات أخرى ولكن الملفت للنظر هي شرط أن تكون الشركة وطنية بنفس هيكيلية إتصالات الحالية. في السابق الكثيرين طالبوا بفتح السوق للشركات الأجنبية وهذا سيسبب ضرر كبير على إقتصاد الدولة وخروج الأموال منها لخارج حدودها.

أما حان الوقت لإنشاء شركة جديدة للإتصالات !! وباي باي لندن

هنا الاتصالات :

سيتم قطع خدمة الرسائل من هاتفك بدون سبب ( لعانة )

شكرا

فعلا الموضوع صحيح ولكن ...... يا شباب خليني افسر لكم ليش الدوله مب مانعة الاتصالات من المغالاه .. الحين لو انت مساهم في شركه وعندك 20% من اسهمها .. وكل سنه الشركه تدخل عليك 1000000 درهم من ارباحها .. هل يعقل انك تضغط على الشركه انها تنزل اسعار خدماتها وانت المتضرر في هذه العمليه ؟! طبعا بعد ما تنزل الشركه اسعارها بيكون دخلك اصبح 700000 درهم بدل المليون .. ارباح الاتصالات كانت عام 2000 2,4 مليار درهم صافي .. احسب كام للدوله منها !!!! لهاذا السبب الدوله مستغنيه عن الموضوع .. مع انها لو سمحت لشركه اخرى الدخول وكان لها نسبة 60% ايضا لاصبح المردود المادي احسن ولكن .. المصالح وما ادراك ما المصالح .. اعطيكم مثال رائع على الموضوع .. من ثلاث سنوات تقريبا بدات خدمة الموبايل في الظهور في مصر وكانت ايانها حكوميه .. كانت تشتغل بس في القاهرة والاسكندرية .. وكان سعر الخط ب 2500 جنيه مصري وسعر الدقيقة يتعدى ال 2 جنيه !!!!!!! .. بعد ما خصصوا الشركة وسمحوا لشركه منافسه بالدخول اصبح الخط ب 400 جنيه والدقيقه ب 30 قرش .. والخدمه تغطي كافة انحاء الجمهورية .. مع العلم انها بعد ظهور المنافسة تطورت الخدمه بشكل هائل جدا مقارنة بالاتصالات .. مثال .. خدمة الماسج ظهرت في الامارات بعد سنين عده .. اما في مصر فظهرت بعد دخول الخدمة بعامين تقريبا .. الآن يمكنك حجز تذكره سينيما بالموبايل وتخصم قيمة التذكره من الموبايل !!!! الاتصالات لما نزلت البطاقات المدفوعة مقدما ما كان فيها اي خدمة .. في مصر نزلت الخدمات بها كامله وبعد 6 شهور لحقتها الاتصالات ولكن بتدريج غريب جدا .. مثال آخر على ان الاتصالات نصابين .. لي صديق يعمل في الاتصالات اخبرني ان اخوه نسى الرقم السري للصندوق البريد الصوتي اللي له .. ذهب صديقي لاصدقائه في قسم الموبايلات واخبروه انه يضغط بعض الرموز على التيليفون # و * بطريقه وارقام معينه وسوف يطلب منه الكمبيوتر ادخال الرقم الجديد .. هل تعلمون لو ذهب شخص عادي للاتصالات يطلب نفس خدمة اخو صديقي ماذا سيقولون له .. ادفع 50 درهم!!!!!!!! هذا مثال حقيقي من اهل الاتصالات .. فما ادراكم بالاعظم من ذلك .. للاسف مضطرين للتعامل معهم .. على فكره جامعة الامارات لا تتعامل مع الاتصالات كمزود للانترنت .. فهي ادخلت الخدمة بالاتفاق مع شركة امريكيه قبل الاتصالات نفسها وهي تعمل بهذا العقد إلى الآن