لا احد ينكر ان في العراق خيرات وثروات لاتعد ولاتحصى ولكن حكمة أو حماقة القيادة هي المرجع لرفاهية او شقاء الشعوب.
لقد شاهدت في احدى المقابلات في التلفزيون العراقي مع احد الطيارين العراقيين منظراً مؤسفاً للطيار في لباسه وطائرته ومع ذلك يؤكد بان الطائرات الامريكية والبريطانية لاتتجرأ على منازلتهم . وحتى هذه اللحظة لم اجد تفسيراً لهذه الخرافات. ومالفت نظري ان الطيار ومساعده كانوا يؤكدون –طوال المقابلة- ان هذا النصر تم بفضل حكمة القائد المؤمن المجاهد( صدام حسين)
واتذكر هنا أنه خلال حرب الخليج الثانية كان لقبه المهيب الركن( صدام حسين) ولله في خلقه شؤون

والله لما رأيت برامج قناة العراق الفضائية
لم أستطع منع نفسي من الضحك

ولكن يبقى السؤال :-

إذا هو الأنتصار إذن كيف تكون الهزيمة ؟؟؟؟؟؟؟؟

ولك هذه الصور :-







ولك تحياتي

وماذا تتوقع ان يقول المساكين الطيار وزميله وهم تحت رحمت الصدام والمعول---انا لو كنت مكانهم لقلت كما قالوا والحمد لله علي النعمة .

كم من فئة قليله غلبت فئة كبيره بإذن الله +++++
ـــــــــــــــــــــــــ

الطيارين و العسكرين و الشعب العراقي المغلوب على امره لايلام اذا قال انتصرنا او قال صدام المهيب و عظم به فهم مساكين تحت يد الطاغيه صدام بطش اللة به عن قريب ان شاء اللة..
اللهم فك قيد الاسرى الكويتين وجميع اسرى حرب تحرير الكويت من العدوان الغاشم..