أبتاه ماذا أقترفنا ..
ليهدموا بيتنا ..
ويقتلوا جارنا ..
ويمثلوا بجثته ،،

أبتاه متى يساعدنا ؟!
أبناء أمتنا ..
ليقتلوا عدونا ..
ويطردوا أمته ،،

أبتاه كيف الخلاص ؟!
من هؤلاء الأوغاد ..
قد دنسوا البلاد ..
ودنسوا حرمته ،،

أبتاه ترى .. أين ملعبي ؟!
وأين لعبتي ..
أم أين مركبي ..
فكلها فقدته ،،

الضحك يا أبي فقدته ..
والحزن قد ألفته ..
والمسلمون نائمون ..
إن شئت أو ميتون ..

فمن لنا يا أبي .. من لنا؟؟!!

بني لا تخف ..
فالكل قد عرف ..
لكنه مكتوفا قد وقف ..
فلا تخف .. فلا تخف ..
فما لنا سوى الأله ..
فما لنا سواه ..

بارك الله فيك على هذه القصيدة

و كما قلت : فما لنا سوى الأله ..

جزاك الله خيرًا

جزيت خير أخي اديب ..

نعم كما قالت أختنا مسلمة ليس لنا سوى الله ..

فإلى الله الشكوى سبحانه أن يعز عبادة ويذل أعداء الدين ..

قرات هذا الموضوع من خلال موضوع ترحيب الاخت مسلمه بوجودك في سوالف..

رااائع ما كتبت

و بصراحه اثرت في هذه الكلمات كثيرا..

فهي تحكي واقعا ملموسا..و مشاعر في قلب كل طفل فلسطيني..

و كما قلت ما لنا سوى الله..

جزاك الله خيرا..و يسر لك السبيل الى الجنه

و اهلا و سهلا بك في سوالف مرة اخرى..

تحياتي لك..

السلام عليكم

اخي اديب

ما اروعها من كلمات وانك فعلا لاديب


اتمنى لك التوفيق داائما