عندما تأخذك العزة بالإثم، فأسرع بدون تردد إلى ورشة النصيحة، فإنها أفضل ورشة لإصلاح بنشر القلوب، وخراب النفوس، وكذلك لتغير زيوت الحقد والحسد، بزيوت المحبة والمودة، وهي أيضاً أفضل محطة لتزويد الوقود الإيماني.
وبعد خروجك ـ يا أخي الحبيب ـ من الورشة، انتبـه! فإياك والســرعة الجنونية إلى المعاصي، وإياك وقطع إشارات الطاعة.
وانتبه إلى الطريق الشائك... حتى لا تبنشر قلبك مرة أخرى.
واعلم أن محطة النصيحة هي خير محطة للتزود بالوقود الإيماني، ولذا عليك تَفَقُّـدْ الوقود باستمرار، حتى لا ينتهي وقود إيمانك وأنت على غفلة.
قال صلى الله عليه وسلم : "الكيِّس من دَانَ نفسه وعَمِل لما بعد الموت، والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني".


( أبو أحمد )

جميل...

^1

نورت ساحة سوالف يا أخي و يا مرحبا بك ....

و المؤمن أيضا كيس فطن ...

و الغرور يودي في ستييييين داهيه

تحياتي لكما على مشاركتكما،،،وفعلاً المؤمن كيّس فطن ،،،بعكس الأخرين كيس قطن

^1



الإبتسامه صدقه

أبو سناد ممكن رسالة على بريدي

وما أجمل أن نبتسم لبعضنا ، وفقك الله أخي بو سناد ، ويسر لك طرق الخير ، وغفر الله لك ولي ولوالدينا وللمسلمين أجمعين.

رائع...رائع...رائع

والله إنك فيلسوووووف ..

موضوع حلو رائع ...
واسلوب جميل جدااااا..

تحياتي

جزاك الله خير يا فرزدق
و الله يزيد من وقود الإيمان و يحرق زيوت المنكر و العصيان

و تحياتي لك

جزاك الله خير أخوي الفرزدق ..

أسلوب جميل جدا وعرض أجمل لماكينة الموضوع ..

لا غريبة ولا حاجة .....

المواضيع داعسة 150 .. كنها على خط الرياض الدمام ..

أيها النابغة ،،، وش قاعد تقول 150