بسم اله الرحمن الرحيم
تهنئة للجميع بمناسبة العام الدراس الجديد
جعل الله هذا العام عام خير وانتصار للمسلمين في كل مكان
واهنئى المعلمات والمعلمين وبمناسبة هذا الحديث
اذكر لكم موقف طريف وقع مع بداية عام دراسي جديد
( اثناء حضور الطالبة الصغيرة الى المدرسة كانت معها والدتها
بعد ان اوصلتها الى الفصل وتسللت بهدوء لتترك صغيرتها
تتعود على جو المدرسة وبعد مرور عشر دقائق التفتت الصغير
ولم تجد امها فبدا الصراخ والبكاء حاولت المعلمه اسكاتها ولكن
لاسبيل بل زادت عن السابق وفي لحظة اخذت حقيبتها واطلقت قدمها
راكظة نحو باب المدرسة فاوقفتها احدى المعلمات بقوة ولكم بادرتها الصغيرة بعظة قوية لن تنساها واستطاعت الخروج من المدرسة وقضت باقي اليوم في غرفة حارس المدرسة (خالها )
) بداية عظ مدرسي)

حقا موقف طريف الله يعينهم على تدريس هؤلاء الأطفال

فعلاً الله يعينهم، لكن سيكون ذلك الموقف ذكرى خالدة في نفس الطفلة الله يعينها لما تكبر وتتذكره وتنال نصيبها من التعليقات.

حللللللوه
الضاهر أنها إذا كبرت
بتصير ُثعبان

طلب أحد مدراء المدارس الإبتدائية في أبوظبي من مجموعة من الشباب أن يقيموا حفل مصغر لاستقبال الطلبة الصغار (الأول إبتدائي) في أول يوم لهم، رأيتهم وهم قادمون، بعضهم فرح والآخر مكتئب وآخر حزين، وذلك تائه (ما يدري شو السالفة )، جمعوا مع أولياء امورهم في قاعة فسيحة، وقام احد الشباب بتقديم الحفل وبدأت المسابقات، وبدأ معها الابتسامات والمشاركات من قبل الأطفال، صدقوني، ذهبوا لصفوفهم وهم فرحين منشرحين، لا كما حدث معي! وتلك قصة لا أحب ان أخبر أحد بها

شكرا مجاهدة على هذه الطرفة ..
ونحن اليوم حصل موقف طريف داخل المدرسة ، فبينما نحن ننظم الطلاب داخل فصولهم ، ويتم عزل الصف الأول وذلك للأسبوع التمهيدي حيث لايدخلون الفصل ، المهم ونحن نراجع قائمة الصف الأول وجدنا طالب غائب ـ وهذا الأمر ليس غريب ـ لولا أن الأب كان موجود وهو الذي أحضره بنفسه ، فبحثنا عنه كثيرا ، وأتصل الأب بالبيت لعل الأبن عاد ولكن لا أثر ،،وفي نهاية الأمر ونحن نأخذ الغياب للصفوف الأخرى وجدنا طالب لا أسمى له في الصف الثاني ، وبعد التأكد عرفنا أنه هو الذي نبحث عنه ، وكان يرفض أشد الرفض الجلوس مع أطفال الصف الأول بحجة أنه رجل ,,