أمشيء طريقي,,
بخطى ثابته,,
كانت واهنة يوما ما,,
ولكنها لم تعد كذلك..
أهو الأمل؟؟؟
الذي ولد في الظلام..
ليشق طريقه الى النور,,
الى حيث الحياة,,
وأجنحتي,,
آه منها,,
لم تعد تقوى على الانتظار,,
تريد التحليق بي عاليا..
حيث الحب والحياة..
لم تعد تقوى على رؤيتي وحيده,,
تأخذني الى عالم افتقدته من زمن..
آه....
أحمل امتعتي,,
عازمة على الرحيل,,
وألقي نظره على جدران عشي,,
كم أحزنني بكاء الجدران,,
وحنين الكتب,,
أقض مضجعي,,
اني راحله..نعم
ولكن لابد لنا من لقاء,,
ويوما سوف اعود..
انـــشاء الله,,
لاتحزني ايتها الايام,,
|