حيالله اللي دخل هالبيت المبروك
تفضلوا
والله يحييني ...
و يحييكم ... ويحيي جيرانكم
البارح يوم قمت من النوم قبل أصحى ... تذكرت اني مواعدكم بنكتة الدجاجة الفرنسية و الدجاجة الهندية ... و ماذا جرى بينهما في مؤتمر ( ياعلي صحت بالصوت الرفيع ) حينما رفعت الدجاجة الهنديه يدها الى فوق تريد أن ترفع جديلتها فخافت الدجاجة الفرنسية ظنا منها أنها رافعة يدها لتضربها بالملاس ... فابعدت رأسها .. و أما شعرها فانحاس
و عندما تذكرت ,, قلت في نفسي الله يذكرني الشهادة
المهم ,, حتى لا انسى السالفة ,, فيزعل علينا ابونا سوالف ,, فإليكم القصة كاملة بدون حذف و العهدة على الراوي في الغيط
هذا الله يسلمني ويسلم من يقول واحد طفل .. يلعب بالشارع
و جاء عند بيت من بيوت الحاره و حاول يرن الجرس ,, لكن مايطول , الجرس فوق ,,
,, ويحاول يقفز ,, لكن كل مايقفز ,, الجرس يبعد عنه
يمين والا شمال
حاول ,, مرة واثنتين ولكن بدون فائدة
و كان فيه شايب يمشي بالشارع و يتعكز على عصا طرفها متثلم ,, و لاصق فيه علك غندور , ابو نص ريال الاصلي
الشايب رفع راسه , عين مفتحة و عين مقفوله ,, علشان يسوي focus
, وشاف هالطفل اللي مايعرف يرن الجرس
قرب الشايب و اتجه للبيت و بالعصا رفعها وحطها على الجرس ,, و يلصق العلك بالجرس ,,
رررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر رررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررن
و لان العلك أصلي ,, فكانت هي المطلوب
إلتف الطفل للشايب وقال يالله عاد ,, هالحين تعال نهرب ,, ورفع ثوبه و فوووووووووووووووووووووووووووووو
و الشايب قعد فيها ,, و تنفتح عينه الثانيه النقفوله بدون شعور ,, ويأخذ صورة فوريه للطفل و الغبار خلف الطفل الذي يجري كالريح ,,, ولسان حال الشايب يقول
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
واحد صفر علي ْ
.
.
المهم
فتحوا الباب , وطلع واحد يسد الباب جسمه .. قال هلا ,,, تفضل ,,
الشايب بلع ريقة و قال : زاد فضلك ,, لا ,, بس بغيت أسال و ين أقرب انترنت كوفي و دي أشيك على البورصة و اشوف الداو !!!!
.
.
.
.
.
.
.
.
يقولون فيه الله يكرمكم حمار بعز الصيف في يناير
بالظهر يمشي على الاسفلت في طريق بين مدينه ومدينه ,,, تعرفون ليش ؟
وكل ماتمر سياره يبعد عن الزفلت ويرجع بسرعه للاسفلت ,, واي ,, لماذا ياترى ؟
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
طبعا وقف واحد وسأله هالسؤال
قال الحمار الظل زين ,,, أحسن من الشمس
.
.
.
.
عرض نسخة للطّباعة |
ارسل هذه الصفحة لصديق]
