إقتباس:
رد مقتبس من عقاب
UAE_يعني كل العالم تحت يد امريكا هي من يعين وهي من يزيح الزعماء واعتقد ما يحدث في البلاد العربية هو خير دليل
|
ياأخي لاتغالي كثيراً
هناك رب اسمه الله فوقنا جميعاً ، ويد الله مع الجماعة ويد الله هي العليا
هؤلاء صدقوا الله ماعاهدوه عليه ، والله لن يخذلهم ، أما الذين خذلوا وولو الأدبار بالقلب واللسان واليد من أمثال المتخاذلين المحتذلقين مثقفي العصر الذين يحبطون العزائم ويثبطونها فأولئك موعدهم مع المنافقين الذين بدلوا تبديلاً في أسفل درك من جهنم مع فرعون والجبابرة
فلاتغرنك أمريكا ، فما حدث للورس في أفغانستان خير مثال ، وماكانت روسيا بأقل من أمريكا في التقنية والحرفنة العسكرية بل كانت أكثر صرامة وشدة ، فماذا حدث لهم؟ الله هزمهم على يد مجاهدين بسطاء لايحملون إلا الرشاش والكلاشنكوف الروسية الصنع ، فبرأيك كيف كان ذلك النصر؟!!
أليس بفضل الله
( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً ) ..(الأحزاب : 23 )
ومابدلوا تبديلا
ومابدلوا تبديلا
ليكن الإيمان في قلوبنا بأننا نقدر على هزيمة أمريكا زعيمة الإرهاب الدولي العالمي
مرهبة الشعوب وصاحبة أكبر تنظيمات إرهابية في العالم والداعمة الأكبر لها
وأكبر داعم للمنظمة الصهيونية الحاقدة وزعيمة الإمبريالية ومدعية أنها زعيمة العالم الحر وهي منه براء
هذه حقيقة وليست خطابات
ليبقى هذا الأمل على الأقل في نفوسنا فلاتقتلوه فينا بهذه الإحباطات
ومارأيناه في الأشرطة المسجلة بدك حصون الكفرة في معسكراتهم وإسقاط المروحيات والطائرات لخير دليل على أن هناك جهاد ومنظم ويسير وفق أسس صحيحة والحمد لله
الجهاد لايربط بأسماء
وإلا كان الجهاد في أيام الرسول صلى الله عليه وسلم على يد أبوبكر وعمر وهما من أكبر رجالات الدولة الإسلامية وقتها
لكن رسول الله لى الله عليه وسلم كان يسلم قيادة الجيش وإمارته كل مرة لشخص حتى أسامة بن زيد الذي لم يتجاوز السادسة عشرة من عمره ، مايدل على أن المبدأ هو الهدف وليس من يقودنا للهدف
فإن كان أسامة بن لادن أو الزرقاوي فلايهم
مايهم هو تحقيق الهدف
فلاتربطوه بأسماء