السلااام عليكم والرحمه

اكييييد كل بيت مايخلى من الخدم

لكن ضررهم اكثر من نفعهم

بسسس شوالفايده اذا اكتشفنا كل شي متأخر

مايفيد غير الندم والحسره

آآآآآآآخ من كل ام رمت ابنائها للخدم وراحت تشوف نفسها

ونست عيالها تبي تفضي حق نفسها على اخر عمرها


شوفو هالفلاش واحكمو بروحكم

http://www.city-love.net/flash/12.swf

أخي العزيز / فتى الإيمان
رعاك الله وحفظك

جزاك الله خيرا وبارك فيك ..

خطر الخادماات ..... حدث عن البحر ولا حرج ..
والله المستعان ..

نكون سبب المشكلة ،، ثم نبكي على المشكلة !!!
هل رايت أكثر حماقة من هذا !؟؟

نقرب البنزين من النار .,. فإذا حدث الأنفجار
أخذنا نلوم أنفسنا ... !!
هل رايت أكثر حماقة من هذا !!!؟

ندفع بأبنائنا وبناتنا إلى البحر دفعا
ثم نصيح بهم ... اياكم أن تبتلوا بالماء ..!!
هل رايت أكثر حماقة من هذا ....!!؟

وعلى هذا قس ..
وإنا لله وإنا إليه راجعون ..

جزاك الله خيراً
يا شيخنا الفاضل
( بو عبد الرحمن )
وبارك الله فيك وأحسن الله إليك
إن مما لا شك فيه أن الاختلاط مهما اختلفت أشكاله، وتعددت صوره لابد وأن يُحدث أثراً سيئاً حسياً ومعنوياً، ظاهراً أو خفياً، على المدى القريب أو البعيد.

وإن للخدم والسائقين خاصة، خطراً كبيراً وعظيماً؛ لأنهم يؤثرون على الأسرة وعلى الأبناء بشكل كبير؛ وذلك بمخالطتهم والعيش معهم تحت سقف واحد، لذا فإنه ينشأ نوع من العلاقة والتفاعل الاجتماعي بين أفراد الأسرة مع الخادمات والسائقين، ومنه يكون التأثر والتأثير.


وللمزيد من ذكر أخطار الخدم الرجاء الدخول على هذا الرابط

http://www.kalemat.org/sections.php?so=va&aid=254

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياك الله أخي فتى الإيمان

عودا حميدا وتقبل الله طاعتكم

اعتذر على التأخر في الرد فلقد كنت اخذ الرد على المواضيع بالتدريج

والكمبيوتر عندي لا يساعدني فكلما استرسل في الرد يغلق البرامج ويعيد التشغيل

موضوعك مؤلم صراحة فهل من المعقول أن يجلب الإنسان بيده تعاسته

جزيت الخير اخي وبارك الله فيك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا حول ولا قوة إلا بالله .....

شيء محزن الصراحه .....ويصدم الواحد ...:(

واسمحلي بنقله

تحياتي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته


ظاهرة الخدامة .. شيء فوق الوصف !!


اللهم لا حول ولا قوة الا بالله !!


اللهم عافنا واعف عنا !!


جزيت خيرا فتى الإيمان !!

فلاش اكثر من رائع وهذا الشبل من ذاك الاسد