صدقت أخي أبو نايف;)
أذكر حرمت أحد أقربائي كانت تشتكي من زوجها أنه لايجلس في البيت ولا يعود إليه إلا منتصف الليل ولا يجلس معها .............. وبعد فتره تغير الزوج فأصبح لا يخرج أبدا من البيت إلا للعمل وإذا قرر الخروج يأخذها معه فضاقت الزوجه بذلك وتمنت أن ترجع أيام زمان وترتاح شوي من شيفت زوجها.
وحتي الزوج يريد وقت يرتاح شوي من زوجته ويجلس مع نفسه ويخلو بها إما تخطيط أو تفكير أو تأمل أو حل لمشكله.
الزوجه والزوج من يحس في نفسه بمثل هذه المشاعر التي ذكرتها الأخت الكريمه فوق في موضوعها فعليهم أن يفكرو في كيفية تشغيل الطرف الأخر وستثمار وقته.
إذا كن مطوع شجعيه أن يهتم بالأمور الإيمانيه
وإذا كان مثقف ويحب الثقافه إبحثي له عن الدورات أو الندوات وشجعيه الإلتحاق بها
وإذا كان صاحب هوايه معينه( الرسم مثلا ساعديه علي رسم صوره مثلا صورتك))
أو ربما يكون رياضي ..........أو يحب السباحه
من يحب الطرف الأخر فعليه أن يفكر ويخطط له لما فيه الأحسن.
والزوج الذي يحب أن يرتاح من زوجته قليلا فعليه:
نفس ماذكرت فوق بالنسبه للزوج عليه أن يستغل مواهب زوجته.
فإذا كانت مطوعه يشجعها علي إقامت دروس دينيه له أو للأسره أو للفريج
وإذا كانت مثقفه ولديها فكر مثقف يبحث لها عن المحاضرات أو الندوات.......
وهكذا كما ذكرت فوق
المصيبه إذا كان أحد الزوجين غبي
بالنسبه لي:
عندما أكون في البيت أعاني من تشتت فكري:rolleyes: لذلك أخصصه للجلوس ولحواطه مع العائله.
أعيش علي الأهداف فبعد سنه سوف أحصد تخطيط خمس سنوات حيث الخطه تشملني وتشمل الزوجه والأسره.
والحمدالله بتوفيق من الله ومعاناه بسيطه الأهداف إذا كانت خالصه لله فإن النجاح يكون نتيجتها.
لذلك أعتقد التعود علي وضع أهداف وخطط لخمس أو عشر سنوات حسب ماذا تريدون يبعد الملل من الحياه الزوجيه.
أأأأأسف وعذرا طولت عليكم لكن حبيت أن أعقب .
حرف