أخوتي وودت هنا ان اتواصل معكم
بهذه التساؤلات التي تواردت على ذهني مع بعض اخوتي من خارج هذا المنتدى فقلت

لعلي اعرضها على احبتي في منتدى سوالف وانتظر منكم التفاعل مع احسان الظن بأخيكم


اخوتي



الكثير منا يحرص على دينه حرصا عظيما من ان يكتسب اثما او خطيئة
وهذا لعمري هو الفوز والغنيمة التي لا تعادلها غنيمة

ولكن البعض ممن اشرت الى حرصهم وشدة تمسكهم بدينهم يقعون في خطأ أكبر وهذا ان دل على شئ فانما يدل على ضعف التربية والمنهجية الخاطئة

هؤلاء الاخوة الفضلاء تجد عندهم حساسية مفرطة من بعض المعاصي الظاهرة والتي اؤكد انها معصية والتساهل بها خطير كما بين صلى الله عليه وسلم بتحذيره من محقرات الذنوب




لكن هؤلاء الفضلاء يقعون فيما هو انكى واخطر على الدين سواء للفرد او الجماعة

فتجد التساهل بالغيبة وهي من كبائر الذنوب وتجد احتقارا للمسلم وتجد الظلم للآخر وتجد الكذب وان لم يكن مباشرا وتجد التصنيف والاتهام وعدم احسان الظن

بينما لو سمع احد من هؤلاء مقطعا بسيطا من نغمة للجوال انتفض وانكر بأبشع الصور وان رأى سفورا غير مقصود من متحجبة تتبع رأيا مخالفا اهتز وتمعر واطلق من الالفاظ التي اجزم انه محاسب عليه عند الله



اخوتي انا لا اهون من الصغائر وحاشا لله ولكن اردت ان اوصل هذه الخاطرة لاخوتي واتمنى ان احمل على احسن المحامل


والسلام

الغيبة من الكبائر حسب علمي

أود من الاخوة الاهتمام بصلب الموضوع والعنوان انما هو للجذب


ودمتم

اين المشاركة







عجبي من الأخوة الأحباء





هلا ابديتم بعض الأهتمام:rolleyes: :rolleyes: :rolleyes:

السلام عليكم..

انا لا احب ان افتي فيما ليس لي به علم...
لكن في نفس الوقت احب ان اشارك برأيي..


بالنسه للغيبه هي من كبائر الذنوب...
اما الصغائر اللتي لا يهتم لها البعض..
فهي بالاصرار عليها تتحول الي كبائر نسأل الله السلامه والعافية..

تحياتي لك00