اعادت ايران اليوم الاربعاء 4-9-2002 تأكيد سيادتها على ثلاث جزر سيطرت عليها في الخليج في 1971 وتطالب بها الامارات العربية المتحدة.
ونقلت وكالة الانباء الايرانية عن المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية حميد رضا آصفي قوله ان "طنب الكبرى وطنب الصغرى وابو موسى في الخليج الفارسي جزء لا يتجزأ من جمهورية ايران الاسلامية وستبقى دائما ايرانية".
واعتبر آصفي بيان وزراء خارجية مجلس التعاون الخليجي الذي اكد امس الثلاثاء "السيادة التامة للامارات على الجزر الثلاث" "باطلا ولا اساس له".



حسبى الله ونعم الوكيل...........................................

كيف يكون هذا مستغربا واكبر شريك ومحرك لسوق من اسميتيهم بالروافض هو الرافضي الاكبر في امارة دبي ...............

كيف تستغربون الامر وجميع المنتجات التي تأتي من عند الروافض لا تمر الى السوق الخليجي الا عن طريق الرافضي الاكبر في دبي ........

الا ترين ان من اعان السبع على اقتناص نفسه يستحق ان يضرس بانياب ويوطأ بمنسم ...............


والفرس يستحقون الخليج كله ان لم يوجد من يدافع عنه فالدول برجالها وقدرتها وليست بمراقصها وفنادقها وابراجها الصليبية


يعلم الله ما قلت هذا متشمتا او مستهزئا ولكنها مشاعر الذل التي في نفسي كخليجي وانا ارى هذه المهازل ............................

قال الشاعر :::
لن يسلم الشرف الرفيع من الاذى
ما لم يراق على جوانبه الدم
( يقول الشاعر الدم وليس الخمر )

تاريخ الإمارات هو جزء لا يتجزأ من تاريخ العرب والإسلام، فالترابط والتلاحم بين عرب الخليج والشعوب العربية الإسلامية كان السمة الغالبة على العلاقات بينهما
فلا احد يشك او يشكك بان هذه الجزر ليست باراض امارتيه من حق دوله الامارات
ومن حق شعب الامارات الابي الواعي وحتما فان الحق سينصر بالنهايه
وستبقى اطلاله حضاريه مشرقه
وتحياتي للجميع

الى يسمعك الحين يقول حنا مضيعين عنزة ومشاعرك على العين والراس لكن انت ماادرى عنك متسرع بكلامك او تجهل بعض الامور
الامارات حاليا مبتعدة عن بعض المواقف والتى قد تكون خاسرة وليس فى مصلحة الشعب ولايوجد غير الحلول السلمية التى تراها بعد ان اتضح ان عباءة مجلس التعاون هى عباءة مقيدة وغير مفيدة بل هى ضارة واننا وضعنا الثقة فى غير محلها واستعنا بمن لايعين واتضح ان الغريب افضل من القريب وخصوصا ان هناك اطراف خليجية استغلت قضية الجزر لزيادة رصيدها السياسى لدى ايران وربما على حساب الامارات والدروس الى تعلمناه هو الاعتماد على الذات
وهذه هى سياسة الدولة وعلينا احترامها فى علاقاتها من تعتبرها جارة ببعض العلاقات الانسانية والاجتماعية والتجارية وهى ادرى بتلك العلاقات التى امتدت بامتداد التاريخ .


عزيزى ابو الامير
مشكور وان شاء الله نفرح يوم تتحرر فلسطين




تحياتى لكم
بنت الخليــــــــــــــج

انا لست متسرعا بل ربما انا ابطا من سلحفاه

ولكن حينما اقول الخليجيون والخليجيون فانني لا اعني الاماراتيون فقط بل اعني الجميع لاننا جميعا كما يقول المثل ...............

كلنا صف واحد في حلق الطوب ..... والطوب هو المدفع سابقا

لا تدعين بما لاتعلمين ولا تتقولين بما لا تفهمين سياسات الدول وخصوصا من عنيتهم بالذات ليست كما نقراها نحن العامة واعني البعيدين عن الساحه وكل دول لها اسرارها وكل ما يفعله السياسيون له ثمنه وله معناه والذي نخطىء كثيرا حينما نقرأ الامر على عواتقه وعسى ان تكون فكرتك عن اهلك وجيرانك وسندك وعونك بعد الله خاطئة وليست كما اسلفت ......................................

يجب ان نتخاطب بمعنى الاخوة والوحدة وليس كل على رأسه ولا يجب ان نقدم سوء الظن على حسنه والله الموفق