اعزائي أعضاء وزوار هذا المنتدى
تحية عطرة .............وبعـــــــــــد
هذة اول مشاركة لي
أرجوا أن تحوز على رضاكم ;)
سلام يامتغدي
مر رجل على اخر يطبخ غداءه فقال :
سلام يامتغدي فقال ذاك:
عليك السلام يامتعدي اي لاتقف
قال: ان نفسي الى طعامك تهرف
قال: هذه العجراء إن كان تعرف
قال:ابوي وابوك اصحاب
قال: رحم الله ذو لاك الشباب
في تحفة العروس قالوا اربع لاتستغني عن اربع
انثى عن ذكر
وارض عن مطر
واذن عن خبر
وعين عن نظر
قال حنفي ناصف
ولقد ذكرتك والحمار معاندي
......................فوق الحديد وقد اتى البابور
فرأيت شخصك في الخيال يشير لي
.................فسعيت نحوك وانجلى المحذور
طلب معجز
قال رجل من الحمقى لنخاس :
اطلب لي حمارا ليس بالكبير المشتهر ولا القصير المحتقر
لا يقدم تقحما ولا يحجم تبلدا...
يتجنب بي الزحام والرجام والآكام خفيف اللجام
إذا ركبته هام وإذا ركبه غيري قام
إن أعلفته شكر وان أجعته صبر
قال النخاس اصبر حتى اذا مسخ الله
القاضي حمارا رجوت أن أصيب لك
حاجتك إن شاء الله
سأل رجل عمر بن قيس عن الحصاة من حصى المسجد يجدها
الإنسان في ثوبه أو خفه أو جبهته
فقال له :ارمها
فقال الرجل : زعموا أنها تصيح حتى ترد إلى المسجد قال : دعها تصيح حتى ينشق حلقها
قال الرجل : أولها حلق
قال عمر: فمن أين تصيح إذا
أجمل اهل اليمن
دخل (أبو نخيلة) اليمن فلم يرى بها أحدا حسنا ورأى نفسه احسن من فيها وكان قبيحاً جدا
فقال:
لم أر غيري حسنا...........منذ دخلت اليمنا
فيا شقاء بلدة..........احسن من فيها أنا
أصناف النساء
سال المغيرة بن شعبه وهو والي الكوفة أعرابيا رآه في الطريق فقال له : ماذا تعرف عن النساء؟
قال النساء
أربع مربع وجمع يجمع
وشيطان سمعمع وغل لا يخلع
قال المغيرة: فسرها لي
قال: أما أربع المربع
إذا نظرت إليك سرتك واذا أقسمت عليك برتك
واما التي جمع يجمع
فالمرأة تتزوجها ولا نسب لك فتجمع نسبك إلي نسبها
واما الشيطان السمعمع
النائحة في وجهك إذا دخلت والمولولة في إثرك إذا خرجت
واما الغل الذي لا يخلع
فالزوجة الخرقاء الذميمه التي قد نثرت بطنها وولدت لك
فان طلقتها ضاع ولدك وان امسكتها فعلى جدع انفك.
فقال له المغيرة: بل انفك أنت
اشترى (مزبد) رأسين مشويين فوضعهما بين يدي آمراته وقال:
أجلسي لنأكل فآخذت رأسا فوضعته خلفها وقالت:
هذا لامي فاخذ (مزبد) الرأس الآخر ووضعه خلفه وقال:
هذا لأبى قالت:
فماذا نأكل قال:
ضعي راس أمك واضع راس ابي
اسلم أعرابي في أيام الخليفة عمر بن الخطاب فجعل عمر يعلمه الصلاة فيقول صل الظهر أربعا والعصر أربعا والمغرب ثلاثا والعشاء أربعا والصبح ركعتين
فلم يستطيع الأعرابي حفظ ذلك فجعل يخلط بالإعداد فضجر الخليفة وقال إن الأعراب احفظ شي للشعر ثم قال للأعرابي
إن الصلاة أربع أربع
ثم ثلاث بعدهن أربع
ثم صلاة الفجر لا تضيع
احفظت قال الأعرابي نعم
قال عمر الحق بأهلك
أعمى وبصير
جلس أعمى وبصير معا يأكلان تمرا في ليلة مظلمة
فقال الأعمى: أنا لا أرى ولكن لعن الله من يأكل ثنيتين ثنيتين
وعندما انتهى التمر صار نوى الأعمى اكثر من نوى البصير
فقال البصير : كيف يكون نواك اكثر من نواي فقال الأعمى:
لاني اكل ثلاثا ! فقال البصير أما قلت : لعن الله من
يأكل ثنيتين ثنيتين ؟ قال : بلى ولكني لم اقل ثلاثا
يتمنى الخسارة فيربح
كان المعتضد اذا راى ابن الجصاص قال :
هذا احمق مرزوق وكان ابن الجصاص اوسع الناس دنيا وله
من المال مالا ينتهي الى عده ولايوقف على حده
وبلغ من جده انه قال: تمنيت ان اخسر مرة فقيل لي اشتر
التمر من الكوفة . وكانت الكوفة قليلة التمر
وبعه في البصرة. وكانت بها نخيل كثيرة وتمرها متوفر بكثرة
ففعلت ذلك.
فاتفق ان نخل البصرة لم يحمل في هذا العام
فربحت ربحا واسعا
عرض نسخة للطّباعة |
ارسل هذه الصفحة لصديق]
