بس لاصدقو تراني ماعرف انجلش
لووووووووووووول
طرح مثل هذا السؤال جيد في الحقيقه وهو معبر وفي مكانه.
وربما أتطرق الي نقطه معينه وهو عاطفتنا الاسلاميه والتي أركز عليها دائما أستاذ متشيم، بحيث أننا ناصرنا طالبان بالرغم من بعض سيئاتها لدرجه أننا أقفلنا الزوايا الأخري .
طالبان لم تكن هي الحلم الاسلامي المنتظر أبدا فنموذجها لايستطيع أن يقيم دوله اسلاميه ولا أن يعيش في هذا العالم، ونوذج الحركه هو نموذج التسرع.
النقطه الأهم في الموضوع أستاذ متشيم هي ولائنا كمسلمين لمن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بغض النظر عن من يمسك أفغانستان، وانا اذا أصبحت حكومة أفغانستان الحاليه أمنه لشعبها ودوله ديمقراطيه وتؤمن بمبدأ الاحزاب والتداول السلمي للسلطه ، فهي مانريده أن يتحقق وسوف تكون أفظل من طالبان. بالتاكيد.
علينا حبيبي أن نعرف شيء جديد علينا كمسلمين أو كمسلمين يحملون منهج معين وهو:::::::ك
ان أفغانستان اليوم هي ليست أفغانستان الأمس
هذه حقيقه أتمنا أن تزرع في جميع العقول ، وذلك لانه للأسف يوجد الكثير من المسلمين الي الأن يعولون علي رجوع أسامه بن لادن والملا عمر وأخذ السلطه من الحكومه الحاليه.
اليوم العالم كله يدعم هذه الحكومه.