رئيسة تحرير مجلة اسرتي الكويتية تعترف !!
15/10/2001
رئيسة تحرير مجلة اسرتي الكويتية تعترف
قالت " غنيمة الفهد " رئيسة تحرير مجلة أسرتي الكويتية
في مقال بعنوان "وحي الكلمات" نُشر في مجلة المجلة :
( كبرنا وكبرت آمالنا وتطلعاتنا .. نلنا كل شيء ..
نهلنا من العلم والمعرفة ما
يفوق الوصف ..
أصبحنا كالرجل تماما :
نسوق السيارة ,
نسافر للخارج لوحدنا ,
نلبس البنطلون ,
أصبح لنا رصيد في البنك ,
ووصلنا إلى المناصب القيادية ....
و اختلطنا بالرجال ورأينا الرجل الذي أخافنا في
طفولتنا ....
ثم .... الرجل كما هو ... والمرأة غدت رجلا : تشرف على
منـزلها ، وتربي أطفالها
, و تأمر خدمها ..
وبعد أن نلنا كل شيء .. و أثلجت صدورنا انتصاراتنا
النسائية على الرجال في
الكويت .. أقول لكم و بصراحتي المعهودة :
ما أجمل الأنوثة , و ما أجمل المرأة .... المرأة التي
تحتمي بالرجل , و يشعرها
الرجل بقوته , و يـحرمها من السفر لوحدها .. و يطلب
منها أن تجلس في بيتها .
ما أجمل ذلك .. تربي أطفالها و تشرف على مملكتها .. و
هو السيد القوي .
نعم ... أقولها بعد تجربة :
" أريد أن أرجع إلى أنوثتي التي فقدتها أثناء اندفاعي
في مجال الحياة و العمل
.... " ) .

ما أجمل هذا الخبر .. أكثر من نشره.

سبحااااان الله !!! مهما حاولن التجرد من فطرتهن فلن يستطعن ..

جزاك الله عنا خيرًا اخي النعمان

عندما تعتقد المرأة انها تثبت نفسها بهذه الطرق تكون على خطأ

عندما تريد المرأة أن تكون مثل الرجل تفقد جمالها

و هي لما لبست البنطلون و حملت الحقيبة و دخلت المؤسسات و الشركات
نخلت عن أغلى شيء في حياتها
تخلت عن انوثتها التي منحها الله اياها و جعلها رقيقة عذبة أمام الرجل

و عندما يرى الرجل المراة تشبهه فلا يجذبه شيء لها
فهو يرى رجلا امامه

اعتقد ان الرجال دائما و مهما كانت شخصياتهم يحبون المرأة التي تبدو عليها صفاتها الحقيقة من الانوثة و الرقة و النعومة
دون مبالغة طبعا

و حقيقة كلام رئيسة تحرير المجلة هذا صحيح فالكثير من السيدات في هذا الزمن تخلين تماما عن كثير مما يدل انهن من النساء و يحاول بشتى الطرق اثبات انفسهن باسلوب فيه شيء من القوة

و يعتقدن ان المرأة المحتفظة بانوثتها كائن ضعيف لا حول له و لا قوة

بالعكس تماما و الواقع يشهد
كلما حافظت المراة على نفسها صارت كالؤلؤة في محارة
لا يستطيع احد ان يلمسها
و اما المراة الرجل فهي كالزهرة التي يفح عبيرها على الجميع حتى ينفد ويستطيع كل من هب و دب ان يقطفها دونما اقل رحمة
يقطفها و يشتم عبيرها ثم تذبل و تجف و نهايتها الرمي او السحق و هذا هو واقع كل وردة فمهما احتفظنا بها فان مصيرها معروف

و حال النساء في ايامنا يحزنني كثيرا بسبب ما ينادى به من صرعات و حركات لا شرع يرضى بها و لا عرف

و السموحة على الاطالة فالموضوع اثار اشجاني تجاه اخواتي المسكينات :(

الاخوة /

الغالي متشيم ..

هناك العديد ممن جرب هذا الدرب وندم والمقالات والاحصائيات التى لاتعرف الكذب تدل على ذلك ..

مسلمه /

جزاك الله خيرا ..

نعم هذه هي الفطرة مهما حاولوا ..

واقيعة ..

جزاك الله خير