الحبيب اعطى اوامره با اسقاط اي طائرة مدنيه لا تتبع التعليمات ويقول لمواطنيه اركبوا الطائرات

فكره جميله لتخفيض عدد السكان

هذا شكله اهبل وبيضيع الامريكان
وجه الرئيس الأمريكي جورج بوش نداء حارا لمواطنيه ليعودوا إلى السفر جوا ويستأنفوا أشغالهم ويدعموا الاقتصاد الأمريكي، وذلك في مسعى منه لاستعادة الثقة في صناعة الطيران الأمريكية عقب الهجمات الأخيرة على واشنطن ونيويورك التي استخدمت فيها طائرات مختطفة
وفي تصريحات أدلى بها في مطار أوهير بشيكاغو، وهو أكثر المطارات الأمريكية ازدحاما بحركة الركاب، حث الرئيس الأمريكي أبناء شعبه على الوقوف في وجه الإرهاب
وأضاف: أنتم تقفون ضد الإرهاب في طيرانكم في الطائرات أو تحميلكم الحقائب أو خدمة المسافرين. لن نضحي بحريتنا في السفر
واستمر قائلا: نقف هنا اليوم ونقول لكم بكل ما نستطيع من وضوح: أركبوا الطائرات. لقد صحونا على مخاطر جديدة لكن عزمنا قوي جدا
وتعهد بوش بتنفيذ سلسلة من الإجراءات الأمنية المشددة بما في ذلك زيادة في عدد حراس الأمن على الطائرات ورجال المباحث الفيدرالية المتخفين في ملابس مدنية زيادة كبيرة والقيام بأبحاث في التكنولوجيا المتطورة لمساعدة موظفي المطارات في إجبار الطائرات على الهبوط عند الحاجة
وإذا فشلت هذه الإجراءات لسبب ما، فسيستطيع ضابطان رفيعان في القوة الجوية الأمريكية إصدار أوامر بإطلاق النار على أي طائرة مدنية مختطفة دون الرجوع إلى مرؤسيهما إذا بدا أن الطائرة تهدد مدن أمريكية
وقلل مسؤولو البنتاجون من مخاطر احتمال وقوع أخطاء، وقال بوش للمسؤولين في قطاع الطيران، الذي يعاني من مصاعب مالية شديدة منذ الهجوم، إن أهم مساهمة يقدمونها في الحرب ضد الإرهاب هو رجوعهم إلى أعمالهم
وقال بوش إن خمسمائة مليون دولار ستخصص لتعديل تصميم الطائرات بحيث يصبح اقتحام مقصورة القيادة أكثر صعوبة
كما أعلن الرئيس الأمريكي نشر أفراد من الحرس الوطني في المطارات التجارية بجميع أنحاء الولايات المتحدة
وحث الرئيس الشعب الأمريكي على التحلي بالصبر بعد أن كرر مسؤولون كبار في الإدارة الأمريكية ضرورة عدم تسرع الولايات المتحدة في الحرب المعلنة ضد الإرهاب
ومن جهته قال وزير الدفاع الأمريكي دونالد رمزفلد لصحيفة نيويورك تايمز إن الصراع المحتمل سيتضمن قتالا بالأجهزة الإلكترونية المتطورة وكذلك بنشر صواريخ عابرة القارات
صناعة متوعكة
يعاني قطاع الطيران من انخفاض شديد في عدد المسافرين وقد استغني عن حوالي مئة ألف موظف في هذا القطاع، وقل أيضا عدد الرحلات الجوية عموما التي أصبح ثلثها فارغا
وعلق بوش على ذلك قائلا: إن ما أخشاه هو أن الحوادث الرهيبة التي وقعت قد أقنعت عددا كبيرا من الأمريكيين بالبقاء في منازلهم
ويقول مراسل بي بي سي في واشنطن بول رينولدز إن ما يمنع الأمريكيين من السفر جوا هو الخوف ومضايقة الإجراءات الأمنية والانتظار الطويل في المطارات
وقال مسؤول في هيئة النقل الجوي العالمية إنه يمكن تحسين الإجراءات الأمنية بإجراء ما يطلق عليه فحص البصمات البايومترية أو فحص قرنية عيون المسافرين حسب تكنولوجيا حديثة لا زالت في طور الأبحاث
ولكن التكنولوجيا هذه لا تزال في طور المراحل الأولى ولا يعرف بعد متى يمكن تطبيقها عمليا
الإجراءات المقترحة
ووفق الإجراءات الجديدة المقترحة يتكفل الكونجرس الأمريكي بمسؤولية فحص المسافرين والحقائب، والحكومة الأمريكية بنفقات حراس الأمن في جميع المطارات التجارية
وتشمل أيضا زيادة كبيرة في رجال الأمن في الطائرات، و توفير حماية أفضل لمقصورة القيادة بينها أبواب متينة وأقفال جديدة، وكاميرات فيديو تنبه الطيارين عند وقوع مشاكل في المقصورة
وكذلك القيام بأبحاث في إمكانية تطوير تكنولوجيا الأستشعار عن بعد لإجبار الطائرات على الهبوط عند الحاجة
الخبر الاخر هو
بوش يأمر بإسقاط الطائرات المخطوفة
منح الرئيس الأمريكي جورج بوش اثنين من جنرالات القوات الجوية صلاحيات إسقاط الطائرات المدنية التي تهدد المدن الأمريكية دون الرجوع اليه أولا
وقالت صحيفة نيويورك تايمز إن الجنرال رالف ابرهارت قد صرح للصحيفة بأن الجنرالين سيتخذا القرارات الخاصة بذلك كحل أخير إذا لم يكن هناك وقت يكفي للتشاور مع الرئيس بوش أو مع ضباط آخرين من رتبة أعلى
إلا أن الجنرال ابرهارت لم يكشف ، لأسباب أمنية، عن الظروف التي قد تستدعي إسقاط طائرة تجارية، ولكنه أشار إلى أنه في حالة وجود وقت يكفي فانه ينبغي استشارة أعلى السلطات حتى الرئيس شخصيا إذا أمكن ، وإلا فإن الصلاحيات لاتخاذ قرار ستعود للمستوى الاقليمي
يذكر أنه قبيل الهجمات التي تعرضت لها الولايات المتحدة في الحادي عشر من الشهر الجاري لم تكن هناك قواعد رسمية حول كيفية التعامل عسكريا مع مثل هذه المواقف
وفي الساعات التي تلت الهجمات أصدر الرئيس الأمريكي أوامره للقوات الجوية بتدمير أي طائرات تهدد واشنطن
وأشار الجنرال ايبرهارت إلى أن القوات الجوية كانت مستعدة للتعامل مع حالات اختطاف طائرات قادمة من دول أخرى، من أوروبا أو أمريكا الجنوبية، مع وجود مئات الأميال وفترة زمنية تسمح بالتعامل معها ولكنها لم تكن مستعدة للسيناريو الذي حدث ، وهو أن تقلع طائرة من بوسطن وبعد دقائق تتحطم في نيويورك، مؤكدا أن الأمر برمته كان مفاجئا
من ناحية أخرى صرح الجنرال مايكل جولد قائد مركز القوات الجوية لأمريكا الشمالية للصحيفة بأن القوات المسلحة تحاول الآن التكهن بمواقع وقوع هجمات إرهابية جديدة، مؤكدا تحسين التنسيق مع هيئة الطيران الفيدرالية المدنية

ودي اسوي كتاب بعنوان
( اضحكوا على بوش )
يا جماعة في ذمتي انه اهبل اشلون صار رئيس ما ادري
عندي احساس قوي ان اليهود اوصلوه لدفة الحكم علشان تخف
النكت الامريكية عليهم وانتقام من شارلي شابلن
!!! فلاش يرحب بكم على متن الخطوط التنزانيه !!!