رغم كل ما كتبت ... لم تفهم !!!!

لا أدري ماذا كنتُ أنتظر ؟؟؟؟

فقط ما أعرفه أن كتاباتي حين(تصل إليك) تصل إلى قمة (رضاها) ..

فهي لا ترتجي سوى أن ( تقع بين يديك ) ..

والآن .. رغم كل شئ .. لم تصلك ( نسائم الحب ) .

أو لم ترغب أنت .. بأن تهز أشرعتك .

رغم أنني دفعت الرياح دفعاً بكلتا يداي ...

إلاّ أن مراكبك لم تتحرك .. ولن تتحرك ..

آه .. ما أغباني وأنا ( أخلق ) لك العواطف ( لتتشربها ) ..

لكنك ( غير قابل لا متصاص ) أي مشاعر !!

تشبّع قلبك( بالجمود) .. أو هو مشبّع ( بحب سواي ) ..

نعم .. لا أعتقد بأنك ( جامد ) ..

فحين ( أحدثك ) عن الحب .. أجدك مدرك تماماً ( لأبعاده ) ..

( لأسبابه ) .. ( لدوافعه ) .. لكل ( تفاصيله ) ..

تحتفظ بكل هذا الفهم للحب .. لعنوانٍ ( مجهول ) ..

خذلني كل ( ذكائي ) في الاهتداء إليه ، أو لعل ما خذلني هو

( أسوار ( الغموض ) التي ( تحكم ) إقامتها حول ( قلبك ) .

ألهذا الحد.. تهمّش ( وجودي ) ؟؟!!

ألهذا الحد.. لا تقوى المحاولة ؟؟!!

ألهذا الحد .. ( ملأ ) حب ( سواي ) .. جنبات قلبك !!!!!!!!

وأخيراً .. ( صحوت ) على شئ لأول مرة ( يوقظني ) ..

حين قلت : أن الحياة العملية ( لا تعطيك ) فرصة ( للنسيان ) ..

أو ( لتجربة ) حب آخر ... ( آخر )؟!!!!!!

حينها فقط .. أدركت ( أبعاد غبائي معك ) ..

رأيتُ( رواسب )حبٍ دفينة..

( تأبى الانجراف ) إلى غياهب(النسيان)..!!

وأدركت - يالوعتي - أنّك ( تُحب ) !

ورغم أنّي كنتُ على ( مشارف النسيان ) والجمود ..

ارجعتني الغيرة والانفعال .. إلى ( أوّل ) البداية ..

( وفجعت قلبي بك ) ..

لا أُطيق ... لا أُطيق .. ( أن تُحب ) .

أهون عندي ألاّ تُحب ( أحداً ) حتى ( أنا ) .. من أن تُحب (سواي)!!

أهون عندي أن أدع ( دنياك ) .. وأنت تنعم بكل ألوان الحياة

هنيئاً .. إلاّ ( أن تُمارس الحب ) .

هي ( أنانية مني ) .. ربما .. وهي ( يأس من الأمل ) وهي شئ يحمل

( عدة مسميات ) ..

ولكن من قال : أن الحب ( تضحية ) ؟؟؟؟!!!!!!!!

من قال : أننا ( نتجرد من ( أنانيتنا ) مع الحب ؟؟؟!!!!

من الغبي الذي قال هذا ..

لو لم أُحبّك .. ( لما راعني حبك لأحد ) ؟

لما أردتك تسكن ( دنياي أنا فقط ) ؟

لما سخّرت ( كل تفكيري ) لفك طلاسم ( غموضك ) ؟

كل شئ في حياتك ( خاص ) .. فلمن هذه ( الخصوصية ) ؟؟؟!!!

كيف أعميت ( عقلي ) عن هذه الحقيقة ..؟

كيف لم أتبيّن ملامح ( الحزن ) في عينيك ( لفراقٍ ما ) ..

كنتُ ( ابني ) لحزنك مليون سبب ..

( إلاّ أن يكون الحب باعثها ) .

-------

أحـــــــــــــلام .

صباح الخير .. قطرات مطر " ساحرة الكلمة

ماتكتبينه دائما .. مميز .. وجميل

من .. يحب .. يطمع في كل شئ .. العقل والقلب
وما فائدة .. أن يكون الحب لجزء ..
من يحب .. فأنه يحرق قلبه بنار الغيرة ..
والعقل بكثر التفكير ..

كلماتك .. أعجز عن الرد عليها .. أكتفي فقط .. بالاستمتاع .. وانا اقرا ما تكتبين ..

تحياتي لك ..
أخوك .. البحاري

حين أدق الباب وأزور كلماتك أعلم تماماً أن سيلاً من الأفكار

سيهاجمني عنوة وعواصف هوجاء ستهب بجنون لتقتلعني من مكاني

وتأخدني إلى حدود بعيدة ...


لقلمك مذاق مختلف ..

تمنياتي لكِ وله بالتوفيق ..

كل التحية والتقدير ..

:

:

تحيه طيبه

اتمنى لك التوفيق والمزيد من التألق


ولك تحياتي
دايم السيف

يااااه...

أنانية الحب....وغيرة الأنانية!
واخلاص رجل...لجرح...فشل قلب امرأة أخرى أبيض كنقاء الثلج حين سقوطه بأن يداويه...يقول أنه عناد غبي...وغباء عنيد....
وأن الرجل.....لا يستحق!











قطرات عذبة منك كالعادة...

أن كتاباتي حين(تصل إليك) تصل إلى قمة (رضاها)
"
قلبك مشبّع ( بحب سواي ) ..
"
رأيتُ( رواسب )حبٍ دفينة.. ( تأبى الانجراف ) إلى غياهب(النسيان)..!!
"
ألهذا الحد.. تهمّش ( وجودي ) ؟؟!!
"
"
"
"
كلمات .. توقفت عندها كثيراً
وجعلتني اقرأ موضوعك أكثر من مرة
لكني اقف عاجزة .. الا من تساؤولات لم تبرح ذهني يوماً
وجدتها هنا .. بين كلماتك ..
"
"
"
"
لكلماتك التي اتسعت كل ألم سكن قلبي وعقلي
أجمل تحية من القلـــــــــــــب

سيد الحب ..

ردك اللطيف .... أسعدني


شكراً .. .


دمت ... سعيداً

البحاري .. العزيز

أن كتاباتي حين(تصل إليك) تصل إلى قمة (رضاها) ..

شكراص لك من القلب


دمت سعيداً

مرحباً بك ... دايم السيف



مرورك .... خفيف وجميل ... ( والله يسمع منك )

دمت سعيداً

بنت العرب ... تغدقني بلطف ردودها ..

كم أنت رائعة .. حتى ( في قلوبنا )

دمت ... رائعة

نزف الجراح ...

مطر .. مطر وجودك هنا أشبه بالمطر

شكراً

شكراً ...

دمت ..... سعيدة

خاطرة ٌ رأيت في كل كلمة فيها الصدق و قوة التعبير


لقد جعلتني استرسل في قراءتها حتى النهاية من غير ملل



تقول قطرات مطر :

تشبّع قلبك( بالجمود) .. أو هو مشبّع ( بحب سواي )


عندما يحب الانسان شخصا فهو يحب كل شيء فيه ... حتى عناده .

و عندما يكون الانسان مشبعا بحب اخر ... فلا رجاء منه .... كما قال الشاعر :

علقتها عرضا وعلقت رجلا ... غيري و علق أخرى غيرها الرجل

و علقته فتاة ما يحاولها ... و من بني عمها ميت بها وهل

و علقتني فتاة ما تلائمني ... فاجتمع الحب حب ٌ كله تبل

فكلنا مغرم يهذي بصاحبه .... ناء ٍ ودان ٍ و مخبول ٌ ومختبل

كم هو فاضح هذا النص .. بل هو ناضح أو ربما جارح بكل ما يحمله !

!
!
!
!
!
!

أكثر ما يشد المتلقي لهذا النص ، تمكنك منه لا تمكنه منك . وهذا أمر مهم يستعصي على الكثير من الكتاب أو إن شئت الدقة والصراحة ، هو أمر يغيب عنهم .

واضح هنا سيطرتك على مجريات النص ، وطرحك لما تريدينه أنت لا ما يأخذك إليه النص مجبرة .
تسلسل النص والفكرة والحبكة جاءت بتدفق مدروس ، حيث أنني أزعم أن النص ذكي بسبب أن نسبة اللاوعي إلى الوعي الموجودة في النص متناسبة تماما مع فكرته .

لا أنكر الجرأة الواضحة في النص ، وأعني فيها جرأة الكاتب لطرح ما يكنه من مشاعر دون الإلتفات إلى تفسيرات ما بعد القراءة ، وهذا أمر يحسب لقطرات المطر ، فكمية الأنانية الممتزجة بالغرور المفعمة بالأنا الغير مكترثة بما حولها ، ليست إلا دليلا على صدق المشاعر التي يزخر بها النص وتعبق به .

قطرات مطر ..

لهذا الطين رائحة الحب ..

ولهذا العشب هنا نكهة الغيث ..

لنص باسق شاهق صادق .. باقة من المطر

!! الفلفل !!

إلى أي مدى تعرفين كيف تبوحين؟؟؟؟

تلك قدرة لا نستطيعها كلنا...

والجميل أن كل بوح يمطره قلمك يكتبنا بطريقة مذهلة...يعفينا هم البوح..وتعبه...وتبعثرنا فيه..

قصة تلك..تأخذنا معها منذ بدايتها..حين كان الشعور مفعما..متدفقا..
"يدفع أشرعة الحب"..ثم كيف ارتطم ذلك النسيم بجدار بروده...وكيف اكتشف قلبك قلبه...بل تلك التي تختبئ في قلبه...
سيدة الحب...
قرأت ذلك باستمتاع....لا بل قرأني قلمك وكتبني بمهارة...
فمتى؟؟؟
متى تكفين عن تسللك في داخلنا ونبش ما فينا...
..
..
أما هو..
فلعل من سكنت القلب يوما تبقى ذريعة...يهرب بها إليها من كل خفقة فرح صادقة...ونسمة حب عليلة...

لا عليك...لملمي نبضاتك ..بياض قلبك...تدفق نهرك...وومض روحك...

ولا تبعثريها على شطئآن من لا يستحق...

تحياتي أيتها المتدفقة...وإعجابي..

ببساطة
وددت أن تكون اطلالتي الاولى في المنتدى من "خلال" نصك الرائع
عزيزتي قطرات المطر الحالمة
سؤال:
كيف تكتبيننا بشراسة
كيف تنبشين فينا بكل الرقة فلا ندرك قوتك الا و انت تنفضبن الغبار عن "كنوز" الاسرار

راااااااااائعة
نص نابض لابعد حد
نص أذيفه لقائمة "المحفوظات"
مثل س"أعلن النهاية"

سلمت لنا قطرات مطر
زخات ابداع في هجير التشابه و صيف الغباء

أختك
رؤى

قراءتك .. لنصي المتواضع .. وتعقيبك عليه

مفاجأة .. لم تكن في الحسبان .

أشكرك .. أشكرك .

وأتمنى أن أحظى مرة أخرى ( بمثل هذه الزيارة )


----------

دمت ... سعيداً

أقرأ ... وابتسم

وابتسم ... وأنا أقرأ

وكأن السعادة أقسمت بأن تجعل من كلماتك ( مكاناٍ لها ) .


سيدي ...

لكل التأمل الذي رسمني ( بسعادة )وبألوان شاعرية ..

ألف ألف شكر .

دمت ..... سعيداً .

تقولين : أكتب ما بداخلكم ( بدقة ) ؟

حسناً .. !!

إليك هذا السؤال ( المحير )

هل يمكنني أن أشكرك بعبارة ( أضع فيهاسلال أمطاري وأهديها لك )

أجزم ... بلا

دمت لي ... متوهجة

كم أنت رائعة في ترتيب ( المكان الذي يبعثرني )

رؤاي ...

لك صادق ( حبي ) .