السادة العرب :
فلسطين تناديكم بشعبها وأرضها ومقدساتها فلسطين تطلق نداء الإستغاثة ، أيها الإخوة فلسطين لاتريد منا شعارات و أقوال إنها تترجانا أن نعيدوا ما فعله صلاح الدين ، فلسطين أيها الأخوة تنادي فينا بقايا نخوة المعتصم وشجاعة ابن الخطاب وحنكة ابن الوليد ودهاء صلاح الدين الأيوبي ، نداء فلسطين لايريد منك أخي الكريم أن تعقب على هذا المقال فقط إنها تريد منك ان تسارع للإنضمام إلى كتائب المجاهدين حاملي اللواء تريد منافلسطين أن نؤدب يهود بني قريضة، أيها الأخوة أما حان الأوآن أن نقولها ملئ فيهنا لبني صهيون:
خيبر خيبر يايهود جيش محمد بأيعود،
، ونقول للأمريكان
لن نخضع ولن نركع لغير الله لن نخشع
، عفوا أخي للمقال المنسلخ من عنوانه

سؤال أخير :
ألإخوة الكرام هل ترضون بأي سلام يبقي الكيان على تراب فلسطين.

قل للسعوديه
تفتح الجهاد ألى فلسطين وأبشر
ماهو كل ما راح واحد ورجع قالوا عنه أرهابي
وبعدين علينا تعهدات في الجوازات ما نسافر ألى فلسطين
وشكر

مادام هولاء الجبناء الخونة فوق الكراسي .....
اللة المستعان

المشكله الحقيقيه ..هي أن آل سعود مكسوره عينهم..

تخيلوا أن هناك صور لفضائحهم محتفظه بها المخابرات الإسرائيليه

ولذلك جماعتنا يخافون من ذلك ..فقط هم يستنكرون ومكانك سر وغير

ذلك الخوف من ثورة الشعب السعودي الجبان (إلا من رحم الله)

وبا التالي سحب بساط الحكم من تحتهم...

لكن راح يجيهم يوم..

ولاحول ولاقوة إلا بالله..

إنا اليوم في أمس الحاجة لثورة، ثورة في المجتمع المسلم بأكمله تقلب الروتين الذي يسوده الذل والخوف من دول الاستكبار والطاغوت الرائدة في أساليب قمع الذين يشقوا عصا الطاعة ( العمياء ) لها ، نحتاج لثورة تكسر حاجز الخوف ثورة نقتبسها من أبطال الإنتفاضة ثورة في وجه من يتخفون في عباءة الدين ثورة حتى على أنفسنا ، نتعلم أن لا كبير إلا الله نتعلم قاعدة ذهبية في إدارة الشؤون الحكم في الدولة الإسلامية هي أن الشريعة هي التي تحكم السلطان لا معكوس ذلك .
لا أقطن بالمملكة ولكن ماسمعت عن آل سعود إلا خيرا فما أن أدرت شبكة الإنترنت وجدت مقلوب العبارة فثمة من يتحدث عن الجبن وآخر عن القمع وإلا آخر ذلك فأرجوكم دلوني على صواب الأمر .

أدع ربك ألا يريك مانراه
وحمد ربك أنك خارج وطن الأستعباد السعودي اليهودي

غير معقول ...... لهذه الدرجة ..... أراهم يتحدثون عن حرية الرأي والفكر والمعتقد والمذهب وما شابه .
ومن المعرووف السعودية تقيم الخلافة الإسلامية المعوفة بأنها شورية تكفل الحريات .
وضح .

صدقت صدقت
ولاكن بلسان أمريكا

لاحول ولا قوة إلا بالله .......... اللهم اهد كل القادة والشعوب .