|
عضو جديد
|
|
المشاركات: 10
|
#1
|
سياسة فرق تسد ونحن نسير تبعاً لها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعلم بأن النظام العام العالمي يسير طبقاً للمخططات اليهوديه تحت إدارة صهيونيه
نردد كثيراً مقولتهم المشهورة فرّق تسد المشكلة بأننا جميعاً نسير تبعاً لهذا المنهج
يعني بالعاميه (( مدرّعمين ))
نحن واحد وحين أقول نحن فأنا أشمل الكل
نحن واحد ولا نريد أن نسير على سياسة الأضداد حتى ولو كانت مخفيه لمصلحة ما والتي فعلاً
ستولد تفرقة وطرقاً وحروباً وأحقادً قد ملئت الساحات من كثرتها لو لم تكن بين القادة لكانت
وهي حاصله الآن بين الأفراد وتابعيهم .
الصهيونيه قد خططت سياسه
المخطط له منهج يتخذه الجميع وقد وضعاً تحسباً له سياسة العصيان المخالفه التي يجب
التصدي لها فهنا نشأ ضدين مطالب ومعارض قبول ورفض وكلاهما يسيران تحت مخطط مرسوم
======
لن يكون في أحد تخطيطات الصهيونيه سياسة ليس فيها تفرقه
وهنا الحل
يجب أن نكون واحداً ظاهراً وباطناً دون تفرقة
ستقول كيف
لو أردتم لما خالفتم ذلك
كل طائفه او فرقه او جماعه والمسمى واحد لها رئيس وقائد وكل من ينتمون إلى فكره يسعون
جاهدين لتثبيت أفكار جماعتهم ونشرها بين الناس او محاربة من يظنون بأنهم أعداء لهم
فيما تكون فكرة النصر الأكبر هي :
أن تترك الزعامات وتفك الجماعات لماذا حتى لايكون هناك مايجمع الناس إلا الكيان الأكبر وكل
قائد يسعى لنفسه ويرى بأنه الأجدر يقف ويتخلى عن مايريد في سبيل النصر الأكبر
نحن بشكل عام نسير على مخطط التفرقه مابين حروب وحورات فيما بيننا فيما تجدنا جميعاً
مشتركين حول كراهية وعداء موحد إلا وهو العدو الأكبر
إذن نحن من يدمر نفسه بنفسه وعدونا الأكبر محقق لمبتغاه فينا
فلنوقف التدمير في أهالينا ولتكن إلتفاتتنا لعدونا خاطفة سريعه
وهناك قاعدة يسير عليها النظام الحق أرسلها لزعماء الطوائف والجماعات بأن
(( من طلب الإمارة لايؤمر ))
بل يكون الكل قد أجتمع على أمر واحد وأختيار الأجدر بها
طبعاً سيتم الأختلاف حول من يكون القائد العام للكيان الأكبر
فمان الله
الشايق
|
|
10-09-2008 , 11:04 PM
|
الرد مع إقتباس
|