كَـــــــــــــــــــــــــــــــتَـــــــــــــــــــــــــــــــبَ عــلـى جـدرانـهـا الـلـوحـة ، أسـمـاءً وأشـيـاء أســمـاءٌ لــهـا مـعـنـى وأخـــرى بــلا مـعـنى ii. لمعت بسمائها الفرحة ، غابت فتألمَ ألمَ الكلمات
كَـــــــــــــــــــــــــــــــتَـــــــــــــــــــــــــــــــبَ اســـمــهــا ، فـــعــبــرت بـــــــه iiالــســنــيـن. نـــــــــــــحــــــــــــو iiالـــــــــــــذكــــــــــــرى
كَـــــــــــــــــــــــــــــــتَـــــــــــــــــــــــــــــــبَ ذكــــــــــــــــــــــــرى ، iiفــــــــبــــــــكــــــــى
وكَـــــــتَــــــبَ عـــــــمــــــري iiفـــــــــــــذوى
كَــتَـبَ وطــنـي فـغـنى شـوقـاً ، فــاح iiالـشـذى
كَـــــــــــــــــــــــــــــــتَـــــــــــــــــــــــــــــــبَ الـــــــــــحــــــــــبُ فـــــــانـــــــدهـــــــش ii!!!
كَـــــــــــــــــــــــــــــــتَـــــــــــــــــــــــــــــــبَ ســــــــــــطـــــــــــورً iiوطـــــــــــلاســـــــــــم حـــرفـــاً عـــلـــى حـــــرف لـــمــن لا iiيـــقــرأ وطـــــنٌ عـــلــى وطـــــنْ لـــمــن لا يــفـهـم ii.
كَـــــــــــــــــــــــــــــــتَـــــــــــــــــــــــــــــــبَ كــلــمــاتٍ كــثــيــرة ، وحـــــروفً iiمــبـعـثـرة ثــــــــــم لــــمـــلـــم نـــفـــســـه بــكــلــمــاتـه حـــــــــــروفـــــــــــه وأشــــــــجـــــــانـــــــه والــــــــتــــــــصــــــــق iiبــــــالــــــقــــــلـــــم فــبـكـى الــقـلـمُ حــبــراً وبــكــى هــــو iiقــلـبـاً لـــــــمـــــــلـــــــم حـــــــــــروفــــــــــه وذاب
رَسَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمَ دربــــــــــــــاً ، رســــــــــــــم الـــــــــــــوداع |