أستاذي العزيز Aseer In Dublin ....
أشكر لك حسن ظنك ...
وأعذرني عن عشوائية حروفي ...
فهكذا مواقف لا يمكن أن تحيط بها مهما بلغ كلامك من مدى ومهما أستطالت حروفه ....
لذا لابأس لو أصابتك كلمة أو أثنين ...
وأعتبرها ( نيران صديقة ) ...
والحق يقال ...
أنني رأيتك تطرح هذا الموضوع ...
ولم يجبك إليه سوى الريح ...
فأحببت أن أرفه عنك ...
وأن أثبت لك ثقتنا بك ...
فأمض قيس ...
وبما أن موضوع العراق مابعد الحرب هو الأهم ...
خصوصا في مضارب بني العلج ...
إذا مع الخيل يا شقرا ...
أما بخصوص أريكتي ...
فهي لك محللة وموهوبة ...
عسى أن تنفعك ....
أو أن تذكرك بما تواصل تناسيه ...
......
.......
........
........
ناموا ولا تقوموا ... ما فاز إلا (......) ..
سلامي ...
لما صنعت يداي ...