السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله إنبرى أئمة مساجد مدينتا منذ ثلاثة أيام بالدعاء والقنوت بالصلوات على أمريكا وبريطانيا و من عاونهم.
فجميع المساجد ولله الحمد تقنت.
فعلينا جميع الدعاء .. الدعاء على أمريكا وعلى المنافقين ممن يؤيدون أمريكا. عليهم لعنة الله إلى يوم الدين.

وهذا أقصى ما نستطيع عمله، فلا جهاد نستطيع ولا حدود.
فنسئل الله النصر والسلامه

وهذا توقيعي فأقرأ وأمن.

هل يكفي القنوت والدعاء !!!!!!!


انت واشكالك سبب تخلف الامه الاسلاميه والعربيه .

تعتقد ان الدعاء يكفي دون عمل ودون تفكير ودون ان نجابه العدو الصليبي الامريكي القذر بتقنيه عاليه تفوق ما يملكه .


الدعاء بدون عمل حيلة العاجز .

^1

أخي في الله على البال.
جزاك الله خير على اللي قلته . أخي الكريم قلي إن كنا سبب تخلف الأمة الإسلاميه والعربية. ماذا نعمل لكي أستطيع الرد عليك.
قال الرسول صلى الله عليه وسلم لا يرد القضاء إلا الدعاء.
والله سبحانه وتعالى يستحي أن يرد عبده أن يطلبه.
فماذا تقول.. أنا أقول لك قال الله وقال رسوله. فهل تعتبرني متخلف.
هل الحل عندك أخذ رشاش وأذهب إلى العراق يا أخي ألا تفهم!!!
كلنا نتمنى الشهاده يا أخي. ولكن هل الشهاده أن أذهب إلى مكان لا تستطيع الجهاد فيه.
وأين أنت دعمك للأمة الإسلامية ....

جزاك الله خير ولا تنسى إخوانك المسلمين في العراق من الدعاء.
نسأل الله أن ينصرنا ويطهرنا من المنافقين.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال الشيخ ناصر العمر حفظه الله

أما ما يتعلق بالواجب الشرعي فيجب أ ن نهيئ أنفسنا للقيام بما يجب علينا شرعاً تجاه إخواننا في العراق والكويت في جميع الجوانب، كلٌ حسب طاقته واستطاعته. ولكنني أرى أن نتريث قليلاً حتى تتضح الأمور بشكلٍ أكبر، خوفاً من أن نستنفذ إمكاناتنا قبل بدء المعركة الحقيقية التي توعد بها بوش. وبخاصة أن إخواننا في العراق وفي غيرها لديهم الإمكانات للصمود في الأيام الأولى-وأسأل الله أن يستمر صمودهم إلى نهاية المعركة- فأقول إن حاجتهم ستكون في الأيام القادمة أشد منها هذه الأيام، وبخاصة بعد أن تدخل المعركة مسارها الذي توعَّد به بوش وحلفاؤه. ولهذا فيجب أن تكون الأمّة على أُهْبَة الاستعداد للقيام بما أوجب الله عليها، مع وجوب الأخذ بالحكمة، وبعد النظر، وعدم الاستغراق في اللحظة الحاضرة، والبعد عن الاجتهادات الفردية، التي قد يكون ضررها أكثر من نفعها. وليعلم إخوتنا في أرض العراق أن الدم الدم، والهدم الهدم، فمأساتهم مأساتنا،
ولا شك أن الجهاد في سبيل الله هو السبيل الرئيس أو الأول لتخليص الأمة مما هي فيه، بعد أن تتوافر أسبابه وتزول موانعه،

وأيضا يا هذا قال الشيخ

وما يجب علينا فوراً البدء بالدعاء والقنوات، وإشاعة روح التفاؤل في الأمة، وحسن الظن بالله جل وعلا، والثقة به، والأخذ بالأسباب الشرعية والمادية والعقلية التي تؤدي إلى تحقيق النصر.

جزاك الله خيرا أخي الهذال .. ونتمنى أن يزيد أئمة المساجد من قنوتهم ودعائهم في الصلوات حتى يشعر المسلمون بقضاياهم الإسلامية بدلا من تبلد الإحساس الذي يمر بها بعض المسلمين بعدم إحساسهم بما يمر به اخوانهم المسلمين في كل مكان