|
مراقب سوالف اسلامية
|
|
المشاركات: 871
|
#2
|
من الأجور العظيمة التي يمكن أن يحصل عليها المسلم بعد صلاة الفجر أن يجلس إلى الشروق يقرأ
القرآن وهذه مدة ليست بطويلة مقارنة بما نضيعه من الأوقات
وقد سئل فضيلة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله عن صحة الحديث ومقدار الجلوس و نص السؤال :
حديث: ((من جلس بعد صلاة الصبح يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كان له كأجر حجة وعمرة تامة تامة))؟
هذا الحديث له طرق لا بأس بها فيعتبر بذلك من باب الحسن لغيره وتستحب هذه الصلاة بعد طلوع الشمس وارتفاعها قيد رمح، أي بعد ثلث أو ربع ساعة تقريباً من طلوعها.
مجموع فتاوى ومقالات متنوعة المجلد الثلاثون.
http://www.binbaz.org.sa/mat/4543
|
|
22-08-2008 , 08:36 PM
|
الرد مع إقتباس
|