درب العرب
04-12-2000, 04:06 PM
شبيك لبيك أمريكا فهد وسلطان بين أيديك
نعم أنها السياسه السعوديه المتخاذله دوما تحت أمريكا وما تطلبه
على ما يحدث في العراق هذا رد السعوديه :-
صرح وزير النفط العراقي عامر محمد رشيد امس الاحد انه لا يستبعد ان تتخذ الحكومة السعودية اجراءات لزيادة ضخ كميات من نفطها في الاسواق العالمية "تحت الضغط الاميركي". وقال رشيد في مؤتمر صحافي عقده في بغداد امس ان "اننا نعلم ان ذلك ضمن سياستها واستراتيجيتها هي تخدم المخطط الاميركي وتخضع للضوط الاميركية بشكل كامل". واضاف ان سياسة السعودية "ظهرت بشكل واضح خلال السنوات القليلة الماضية وخاصة بعد ان عاد العراق الى سوق النفط"، موضحا انها "تحاول دائما تمرير السياسة الاميركية داخل اوبك ". من جهة اخرى قال رشيد ان العراق "يقف منذ سنوات طويلة ضد الطفرات ويسعى الى اسعار مجزية للمنتجين وغير مؤذية للمستهلكين وهذه السياسة لا تراجع عنها". ورأى وزير النفط العراقي ان عدم استقرار السوق النفطية مؤخرا ناجم عن "مضاربات كثيرة في السوق خلقتها الادارة الاميركية والضغوط والتكهنات والانتخابات الاميركية قادت الى طفرات غير منطقية في السعر". ونفى بشدة ان يكون العراق قد اوقف تصدير نفطه بهدف وضع شروط. وقال ان بغداد "لم توقف تصدير النفط ولم تكن لديها النية لذلك"، موضحا ان "من اوقف النفط من الناحية الفعلية هو الضغط الاميركي على لجنة المقاطعة والمشرفين ما دفع الشركات المشترية الى عدم ارسال ناقلات نفطية الى الموانيء وبالنتيجة توقف تصدير النفط".
نعم أنها السياسه السعوديه المتخاذله دوما تحت أمريكا وما تطلبه
على ما يحدث في العراق هذا رد السعوديه :-
صرح وزير النفط العراقي عامر محمد رشيد امس الاحد انه لا يستبعد ان تتخذ الحكومة السعودية اجراءات لزيادة ضخ كميات من نفطها في الاسواق العالمية "تحت الضغط الاميركي". وقال رشيد في مؤتمر صحافي عقده في بغداد امس ان "اننا نعلم ان ذلك ضمن سياستها واستراتيجيتها هي تخدم المخطط الاميركي وتخضع للضوط الاميركية بشكل كامل". واضاف ان سياسة السعودية "ظهرت بشكل واضح خلال السنوات القليلة الماضية وخاصة بعد ان عاد العراق الى سوق النفط"، موضحا انها "تحاول دائما تمرير السياسة الاميركية داخل اوبك ". من جهة اخرى قال رشيد ان العراق "يقف منذ سنوات طويلة ضد الطفرات ويسعى الى اسعار مجزية للمنتجين وغير مؤذية للمستهلكين وهذه السياسة لا تراجع عنها". ورأى وزير النفط العراقي ان عدم استقرار السوق النفطية مؤخرا ناجم عن "مضاربات كثيرة في السوق خلقتها الادارة الاميركية والضغوط والتكهنات والانتخابات الاميركية قادت الى طفرات غير منطقية في السعر". ونفى بشدة ان يكون العراق قد اوقف تصدير نفطه بهدف وضع شروط. وقال ان بغداد "لم توقف تصدير النفط ولم تكن لديها النية لذلك"، موضحا ان "من اوقف النفط من الناحية الفعلية هو الضغط الاميركي على لجنة المقاطعة والمشرفين ما دفع الشركات المشترية الى عدم ارسال ناقلات نفطية الى الموانيء وبالنتيجة توقف تصدير النفط".