نصيحة....عن وسائل تحطيم الأعداء

[شبروح]

لعل من أفضل وسائل تحطيم الأعداء هى بأن نكسبهم ويصبحوا أصدقاء.
إن الداعى لذكر هذه العبارة هو أننى رأيت أحد الأخوة الذين ضايقونا بالأمس وهم اليوم معنا فى خندق الدفاع عن القدس وهو يعبر عن رأيه وبتفاعل اسلامى بريء.
فيا أخوتى الأحباب إن باب التوبة لم يقفل بعد وإن شاء الله كل مسلم يئوب ويعود الى الله وسيكون هذا من أفضل انتصاراتنا.
"اذا جاء نصر الله والفتح ورأيـــــت النــــاس يدخـــلون فى دين الله أفواجا ، فسبح بحمد ربك واستغفره ، إنه كان تــوابا"
فلا نقسو على إخواننا ولا نعين عليهم الشيطان بل نفرح لعودتهم
والحمد لله رب العالمين.

[ذكي مجتهد]

أوضح لنا أكثر .. مع الشكر

[WEBMASTER]

بمعنى عام عن موضوع الأعداء

من يعرف ماهية الشخصية اليهودية وكيف تفكر؟

هل تعرف شيئا من اللغة العبرية؟


شالوووووووووووووووووووم

[شبروح]

آسف على التأخير يا اخوانى ذكى ومجتهد ووب ماستر
وترانى كتبت رد قبل يومين وتفا جأت أنه ما كان موجود حينما راجعت المقال ......يبدو أن هناك خطأ ما فى برنامجنا الذى يشغل سوالف.....فآسف مرة ثانية
لكن اللى كان ودى أقوله هو أننى قصدت أحد المشاركين فى سوالف.....وقد كنت أرى عنده انحراف شديد وكراهية للمتدينين. ثم لاحظت أنه كتب أشياء -فيها شوية أخلاق. فرد عليه أحد المشاركين بعنف وكأنه ليس من حق من كان سيئا بالأمس أن يصلح نفسه ويعود عن تفكيره الأعوج. لذلك حبيت أقول أن باب التوبة مازال مفتوحا.
وجوابا للأخ وب ماستر – أنا لا أعرف لغة اليهود.

أما شخصيتهم فلهم صفات حقيرة جدا منها عقدة الأفضلية وكأنهم أفضل من الناس كلهم "جنـون العظمة" التى تؤدى بهم الى سب الله والكفر بالأنبياء وقتلهم. أما نظرتهم للناس فحدث ولا حرج فهم يعتبرون الناس مثل الحيوانات "جوييم".
وهذه الصفات ذكرها الله فى كتابه الكريم لكن أمتنا للأسف ابتعدت عن تلاوة كتاب . وصفاتهم وأعمالهم التى نراها ورأيناها الله وهي تتجسد كل يوم أمامنا لتذكرنا بكلام ربنا الذى خلق هذه الكائنات وهو أعلم بطبيعتها.