عروبي
22-08-2000, 12:06 AM
وهزيمه تسمى نصرا... وثورا يسمى نعجه"مثل نرويجي"
هذا المثل الذي دار بخلدي وانا استمع الي الاذاعات العربيه وهي تعلن الهزيمه الاسرائيليه من جنوب لبنان في 24 من مايو 2000.
عندما اجتاحت القوات الاسرائيليه لبنان في عام 1978 و من ثم في العام 1982 كان الدافع الاول والاخير لهذه العمليه التي قادها فيى 1982 ارييل شارون رئيس تجمع الليكود الحالي المعارض هو تصفيه مواقع المقاتلين الفلسطينين من عمق الاراضي اللبنانيه و من ثم حمايه المستوطنات الشماليه الاسرائيليه ولقد نجحت في هذا نجاحا مذهلا فاخر مره ضربت بها قوات حزب الله المستوطنات الاسرائيليه كانت في عام 1996 وكان الرد الاسرائيلي بسلسله من الغارات علي بيروت و الجنوب اللبناني وهو ماسمي بعمليه عناقيد الغضب والتي نتج عنها موت اكثر من 200 طفل في بلده قانا وحدها.
لقد حقق الجيش الاسرائيلي المهمه التي اتى من اجلها الي لبنان وهو حمايه حدوده فنحن لانرى ان قوات حزب الله الذي علي حد قول البعض قد حرر الجنوب لانرى قواته تضرب المدن الشماليه الاسرائيليه وهو الذي كان ينادي قبل الانسحاب الاسرائييلي بتدمير اسرائيل وقذف اليهود في البحر.
بل ان البعض ينادي بان علي الحركات الفلسطينيه الاقتداء بحركه حزب الله ناسين بان الواقع الجغرافي يختلف في جنوب لبنان عن فلسطين كما ان دفاع الاسرائيليين سيختلف في حاله وجودهم علي ارض اجنبيه عن في حاله دفاعهم عن اراضيهم انفسهم.
لكن رغم هذا لاينبغي التقليل من الهزائم العسكريه التي حققها حزب الله في الجنوب.
ان اي عمليه لحزب الله في المستوطنا الاسرائيليه الشماليه سينتج عنها رد حاسم من قبيل الاسرائييلن يتمثل بضرب بيروت والمدن الاهله بالسكان ففي حين يموت اسرائيلي او اكثر سيموت عشره لبنانيين او اكثر وهذه احصائات الامم المتحده.
هذا المثل الذي دار بخلدي وانا استمع الي الاذاعات العربيه وهي تعلن الهزيمه الاسرائيليه من جنوب لبنان في 24 من مايو 2000.
عندما اجتاحت القوات الاسرائيليه لبنان في عام 1978 و من ثم في العام 1982 كان الدافع الاول والاخير لهذه العمليه التي قادها فيى 1982 ارييل شارون رئيس تجمع الليكود الحالي المعارض هو تصفيه مواقع المقاتلين الفلسطينين من عمق الاراضي اللبنانيه و من ثم حمايه المستوطنات الشماليه الاسرائيليه ولقد نجحت في هذا نجاحا مذهلا فاخر مره ضربت بها قوات حزب الله المستوطنات الاسرائيليه كانت في عام 1996 وكان الرد الاسرائيلي بسلسله من الغارات علي بيروت و الجنوب اللبناني وهو ماسمي بعمليه عناقيد الغضب والتي نتج عنها موت اكثر من 200 طفل في بلده قانا وحدها.
لقد حقق الجيش الاسرائيلي المهمه التي اتى من اجلها الي لبنان وهو حمايه حدوده فنحن لانرى ان قوات حزب الله الذي علي حد قول البعض قد حرر الجنوب لانرى قواته تضرب المدن الشماليه الاسرائيليه وهو الذي كان ينادي قبل الانسحاب الاسرائييلي بتدمير اسرائيل وقذف اليهود في البحر.
بل ان البعض ينادي بان علي الحركات الفلسطينيه الاقتداء بحركه حزب الله ناسين بان الواقع الجغرافي يختلف في جنوب لبنان عن فلسطين كما ان دفاع الاسرائيليين سيختلف في حاله وجودهم علي ارض اجنبيه عن في حاله دفاعهم عن اراضيهم انفسهم.
لكن رغم هذا لاينبغي التقليل من الهزائم العسكريه التي حققها حزب الله في الجنوب.
ان اي عمليه لحزب الله في المستوطنا الاسرائيليه الشماليه سينتج عنها رد حاسم من قبيل الاسرائييلن يتمثل بضرب بيروت والمدن الاهله بالسكان ففي حين يموت اسرائيلي او اكثر سيموت عشره لبنانيين او اكثر وهذه احصائات الامم المتحده.