الوحيد
16-04-2000, 01:37 AM
السلام عليكم,,,
كتب الأخ "فيص" في أحد المنتديات المقال التالي::
"ايباخ" منظمة صهيونية تتخذ من نيويورك مركزا رئيسيا لها، يديرها صهاينة
يهود و نصارى إجتمعوا على محاربة المسلمين. و قد انبثقت عنها هيئة تسمى
تمويهيا "سي آر آي" و هي إختصار لعبارة انجليزية معناها بالعربية قران
الأديان على الانترنت. هذه الهيئة ترأسها إمرأة إسمها "مادلين قدري" و هي
مواطنة امريكية من أصل لبناني.
تعمل "سي آر أي" على توظيف متطوعين نصارى و يهود للعمل من خلال الانترنت
على تحقيق أهداف الهيئة. وقد جاء تعيين نصرانية عربية رئيسة لها بقصد
انشاء شبكة من النصارى العرب لمحاربة الجيران المسلمين في عقر دارهم.
من أبرز نشاطات هذه الهيئة هو قيامها عن طريق اعضائها من نصارى العرب
بتأليف نشرات مطولة باللغة العربية تحوي كتابات مغلوطة و مضللة عن
الاسلام و المسلمين و من ثم توزيعها على اعضاء آخرين و متطوعين من
النصارى يقيمون في البلاد العربية في إطار حملة مكثفة تهدف لإغراق
المنتديات العربية و مواقع عربية أخرى بها، عن طريق النسخ و اللزق، أملا
عزيزا يداعب جفونهم في إختراق الاسلام عن طريق المسلمين أنفسهم.
تتم هذه الحملة ضمن إسم حركي يتداوله النصارى العرب تحت مسمى "البقاء
للمسيح" بمباركة و دعم قساوسة الكنائس العربية التي تقوم بتقديم
المتطوعين من نصارى العرب و من ثم التنسيق بينهم و بين الهيئة.
وقد أثار كتاب "فضائح المال المهدور" للكاتب الامريكي "ويلي تشيرونسكي"
موجة غضب عارمة في الاوساط الشعبية الامريكية، حيث نشر الكاتب بعض
الوثائق التي تؤكد حصول هيئة "سي آر آي" على اموال طائلة من الحكومات
الغربية و الهيئات الخيرية الصليبية، ويرى الكاتب أن تلك الأموال قد تم
هدرها في مشاريع فاشلة بحسب وجهة نظره. ويمضي الكاتب موضحا بالوثائق
قيام الهيئة المذكورة بتقديم أنظمة أجهزة كمبيوتر متكاملة للكثيرمن
المتطوعين من نصارى العرب ، إضافة لإشتراكات مجانية في الانترنت و دفع
فواتير المكالمات الهاتفية الدولية للكثير من الاعضاء و تقديم مكافآت
مالية و عينية للمتطوعين و رجال الكنائس ناهيك عن المساهمة في إنجاز بعض
المشاريع التي تتبناها تلك الكنائس.
و يؤكد الكاتب أن لا معلومات موثقة متوفره لديه بأعداد النصارى العرب
المتعاونين مع الهيئة بسبب سرية ذلك النوع من المعلومات، إلا أنه يوضح
أنه تمكن من التوصل من بيانات غير مؤكدة من بعض العاملين في الهيئة، تفيد
أن اعدادهم تتجاوز بكثير المائتين و ثلاثون ألف عضو صليبي عربي.
فكلما رأيت نصا مطولا منشورا في أحد المواقع أو المنتديات يهاجم بضراوة
الاسلام و المسلمين فكن متأكدا أنك وضعت يدك على أحد أولئك الاعضاء
النصارى العاملين في المنظمة الصهيونية، و أحد أعضاء مشروع "البقاء
للمسيح" و البقاء للبغاء و البقاء للذة و البقاء "للكبوتات".
فهل تطرح شجرة الجميز إلا جميزا؟
وهل تفرز النبتة السامة إلا سما؟
وهل تضع العاهرة إلا لقيطا؟
فماذا ننتظر من الصهاينة النصارى العرب؟
إلا الحقد والخيانة و الغدر و الدعارة؟ ... فذلك ديدنهم الذي لا يخلفون.
------
انتهى.
والسلام.
--------------------- النجدي.
[b]<small><small>[ تم تعديل الموضوع بواسطة النجدي يوم 18-04-2000]
كتب الأخ "فيص" في أحد المنتديات المقال التالي::
"ايباخ" منظمة صهيونية تتخذ من نيويورك مركزا رئيسيا لها، يديرها صهاينة
يهود و نصارى إجتمعوا على محاربة المسلمين. و قد انبثقت عنها هيئة تسمى
تمويهيا "سي آر آي" و هي إختصار لعبارة انجليزية معناها بالعربية قران
الأديان على الانترنت. هذه الهيئة ترأسها إمرأة إسمها "مادلين قدري" و هي
مواطنة امريكية من أصل لبناني.
تعمل "سي آر أي" على توظيف متطوعين نصارى و يهود للعمل من خلال الانترنت
على تحقيق أهداف الهيئة. وقد جاء تعيين نصرانية عربية رئيسة لها بقصد
انشاء شبكة من النصارى العرب لمحاربة الجيران المسلمين في عقر دارهم.
من أبرز نشاطات هذه الهيئة هو قيامها عن طريق اعضائها من نصارى العرب
بتأليف نشرات مطولة باللغة العربية تحوي كتابات مغلوطة و مضللة عن
الاسلام و المسلمين و من ثم توزيعها على اعضاء آخرين و متطوعين من
النصارى يقيمون في البلاد العربية في إطار حملة مكثفة تهدف لإغراق
المنتديات العربية و مواقع عربية أخرى بها، عن طريق النسخ و اللزق، أملا
عزيزا يداعب جفونهم في إختراق الاسلام عن طريق المسلمين أنفسهم.
تتم هذه الحملة ضمن إسم حركي يتداوله النصارى العرب تحت مسمى "البقاء
للمسيح" بمباركة و دعم قساوسة الكنائس العربية التي تقوم بتقديم
المتطوعين من نصارى العرب و من ثم التنسيق بينهم و بين الهيئة.
وقد أثار كتاب "فضائح المال المهدور" للكاتب الامريكي "ويلي تشيرونسكي"
موجة غضب عارمة في الاوساط الشعبية الامريكية، حيث نشر الكاتب بعض
الوثائق التي تؤكد حصول هيئة "سي آر آي" على اموال طائلة من الحكومات
الغربية و الهيئات الخيرية الصليبية، ويرى الكاتب أن تلك الأموال قد تم
هدرها في مشاريع فاشلة بحسب وجهة نظره. ويمضي الكاتب موضحا بالوثائق
قيام الهيئة المذكورة بتقديم أنظمة أجهزة كمبيوتر متكاملة للكثيرمن
المتطوعين من نصارى العرب ، إضافة لإشتراكات مجانية في الانترنت و دفع
فواتير المكالمات الهاتفية الدولية للكثير من الاعضاء و تقديم مكافآت
مالية و عينية للمتطوعين و رجال الكنائس ناهيك عن المساهمة في إنجاز بعض
المشاريع التي تتبناها تلك الكنائس.
و يؤكد الكاتب أن لا معلومات موثقة متوفره لديه بأعداد النصارى العرب
المتعاونين مع الهيئة بسبب سرية ذلك النوع من المعلومات، إلا أنه يوضح
أنه تمكن من التوصل من بيانات غير مؤكدة من بعض العاملين في الهيئة، تفيد
أن اعدادهم تتجاوز بكثير المائتين و ثلاثون ألف عضو صليبي عربي.
فكلما رأيت نصا مطولا منشورا في أحد المواقع أو المنتديات يهاجم بضراوة
الاسلام و المسلمين فكن متأكدا أنك وضعت يدك على أحد أولئك الاعضاء
النصارى العاملين في المنظمة الصهيونية، و أحد أعضاء مشروع "البقاء
للمسيح" و البقاء للبغاء و البقاء للذة و البقاء "للكبوتات".
فهل تطرح شجرة الجميز إلا جميزا؟
وهل تفرز النبتة السامة إلا سما؟
وهل تضع العاهرة إلا لقيطا؟
فماذا ننتظر من الصهاينة النصارى العرب؟
إلا الحقد والخيانة و الغدر و الدعارة؟ ... فذلك ديدنهم الذي لا يخلفون.
------
انتهى.
والسلام.
--------------------- النجدي.
[b]<small><small>[ تم تعديل الموضوع بواسطة النجدي يوم 18-04-2000]