أسد الدين شيركوه
16-06-2007, 10:19 AM
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
يقول أحد الكتاب يصف وصوله إلى مطار أثينا :
( .. هناك لا تعرف راسك من رجليك ، لا تعرف صالة الوصول من صالة " الترانزيت " ،،
لا أحد يرشدك ، كل اللافتات باللغة اليونانية ،، لا لغة أخرى غيرها !
تعصب غريب للغة لا يعرفها سوى عدد قليل من سكان العالم !
جميع الموظفين يصرون على لغتهم الخاصة ، ولا ينطقون غيرها !
.... ثم ذكر كيف اضطر أن يستعين بمترجم دفع له أجراً !
- - - - - - - - - - - -
وكاتب آخر كتب في أحد الصحف ما يلي :
( سوف تكتشف حين تزور الصين أن كل شيء في الصين صيني مائة في المائة !
من اللغة والموسيقى ،، إلى النجارة ونقوش الحرير ،، والسجاد والمقابر ،،
والقصور ، بل والحكمة والأمثال الشعبية ....
الصيني مهما اغترب يظل موصولاً بوطنه ،، ويأخذه معه !
ويفضل أن يعلم أولاده في مدرسة صينية ،، وأن يأكل في مطعم صيني !
ويودع أمواله في بنك صيني .....
ثم قال :
فهم لا يعانون ما نسميه عندنا أزمة البحث عن الأصالة والهوية ..!
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
والله شيء يقهر ، شيء مؤلم ورب الكعبة :
أن كل أمة معتزة بلغتها ، إلا أمتنا ،،، مع أن لغتها لغة القرآن الكريم ...!
سبحان الله !
يقول أحد الكتاب يصف وصوله إلى مطار أثينا :
( .. هناك لا تعرف راسك من رجليك ، لا تعرف صالة الوصول من صالة " الترانزيت " ،،
لا أحد يرشدك ، كل اللافتات باللغة اليونانية ،، لا لغة أخرى غيرها !
تعصب غريب للغة لا يعرفها سوى عدد قليل من سكان العالم !
جميع الموظفين يصرون على لغتهم الخاصة ، ولا ينطقون غيرها !
.... ثم ذكر كيف اضطر أن يستعين بمترجم دفع له أجراً !
- - - - - - - - - - - -
وكاتب آخر كتب في أحد الصحف ما يلي :
( سوف تكتشف حين تزور الصين أن كل شيء في الصين صيني مائة في المائة !
من اللغة والموسيقى ،، إلى النجارة ونقوش الحرير ،، والسجاد والمقابر ،،
والقصور ، بل والحكمة والأمثال الشعبية ....
الصيني مهما اغترب يظل موصولاً بوطنه ،، ويأخذه معه !
ويفضل أن يعلم أولاده في مدرسة صينية ،، وأن يأكل في مطعم صيني !
ويودع أمواله في بنك صيني .....
ثم قال :
فهم لا يعانون ما نسميه عندنا أزمة البحث عن الأصالة والهوية ..!
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
والله شيء يقهر ، شيء مؤلم ورب الكعبة :
أن كل أمة معتزة بلغتها ، إلا أمتنا ،،، مع أن لغتها لغة القرآن الكريم ...!
سبحان الله !