UAE_EYES
26-01-2005, 02:18 PM
أعلن زعيم القاعدة في العراق أبو مصعب الزرقاوي اليوم الأحد في تسجيل صوتي هو الثاني خلال أيام، "الحرب اللدود" على الانتخابات العراقية التي وصفها بأنها "كذبة أمريكية كبرى" يروج لها "المحتل الأمريكي وحليفه الرافضي (الشيعي)" مشيرا إلى أن هدفها إيصال الشيعة إلى السلطة وإخفاء مطامع المحتل الأمريكي.
وقال الناشط الأردني الذي يتزعم "تنظيم قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين" في الشريط الذي تعذر التأكد من صحته, بعد شرح تناقض الديمقراطية مع الدين من وجهة نظره, "أعلنا الحرب اللدود على هذا المنهج الخبيث (الديمقراطية) وبينا حكم أصحاب هذه العقيدة الباطلة والطائفة الخاسرة".
وأضاف "فكل من يسعى في قيام هذا المنهج بالمعونة والمساعدة فهو متول له ولأهله وحكمه حكم الداعين إليه والمظاهرين له, والمرشحون للانتخابات هم أدعياء للربوبية والألوهية والمنتخبون لهم قد اتخذوهم أربابا وشركاء من دون الله".
وشدد على أن "دين الديمقراطية" القائم على سلطة الشعب وإرادته وأنه مصدر التشريع والسلطات مناقض "لدين الله القائم على كتاب الله وسنة رسوله كمصدر للتشريع والحكم".
ووصف الديمقراطية والانتخابات بـ"الكذبة الأمريكية الكبرى" وقال قاصدا الأمريكيين "لقد ظهرت فضائحهم وأكاذيبهم المكشوفة للعالم أجمع وتداعت حججهم ومزاعمهم في تحقيق الأمن والأمان للحكومة العراقية المرتدة, وشغلهم الشاغل الآن في إنجاح الكذبة الأمريكية الكبرى التي تسمى الديمقراطية".
وأضاف "فقد لعب الأمركان بعقول الكثير من الشعوب بأكذوبة الديمقراطية المتحضرة وأوهموها ان سعادتها ورفاهيتها مرهونة بهذا المنهج البشري القاصر وبعدها بررت حكومة الكفر الأمريكية حربها على العراق وأفغانستان بأنها حامية الديمقراطية في العالم وراعيتها الأولى".
وتابع "وعلى أرض العراق أنشئت الحكومة العلاوية لهذا الغرض اي لغرض التلبيس والتدجيل على عقول العراقيين والعالم وللايهام بأن الولايات المتحدة جادة في إقامة وطن عراقي مستقل ديمقراطي فتستر بذلك أهدافها ومراميها الصليبية في المنطقة في التمكين لدولة إسرائيل الكبرى وتخفي اطماعها ونواياها تجاه ثروات العراق وخيراته".
وأكد أن الهدف من الانتخابات هو سيطرة الشيعة على مقاليد الحكم في العراق. وأوضح الزرقاوي أن الانتخابات "مصيدة خبيثة ترمي لسيطرة الرافضة (الشيعة) على مقاليد الحكم في العراق فقد أدخل أربعة ملايين رافضي من إيران من أجل المشاركة في الانتخابات ليتحقق لهم ما يصبون إليه من السيطرة على غالبية الكراسي في المجلس الوثني (الوطني) وبذلك يستطيون أن يشكلوا حكومة أغلبية تسيطر على مفاصل الدولة الرئيسية الاستراتيجية والاقتصادية والأمنية".
وتخللت رسالة الزرقاوي الصوتية التي استمرت زهاء 45 دقيقة, العديد من الايات القرانية والأحاديث النبوية وأقوال من كتابات ابن القيم وسيد قطب على الخصوص. وشريط الزرقاوي هو ثاني تسجيل ينسب إلى الزرقاوي ويذاع على الانترنت خلال بضعة أيام.
وفي الشريط السابق حث المتشددين على الاستعداد لجهاد طويل ضد القوات التي تقودها الولايات المتحدة في العراق وانتقد الشيعة لدعهمهم واشنطن واصفا المرجع الشيعي الأعلى اية الله علي السيستاني بأنه "شيطان".
وكان زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن اعترف في 27 ديسمبر/كانون الأول الماضي في شريط صوتي منسوب إليه بثته قنوات فضائية بأبومصعب الزرقاوي أميرا للقاعدة في العراق, ودعا إلى مقاطعة الانتخابات التشريعية المقررة في هذا البلد، معتبرا أن من يشارك في الانتخابات العراقية سيعد "كافرا".
وبعد أن أشاد بـ"العمليات الجريئة ضد الأمريكيين وضد الحكومة المرتدة" قال بن لادن "للعلم إن الأخ المجاهد أبومصعب الزرقاوي هو أمير تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين وعلى الإخوة في الجماعة هناك أن يسمعوا له ويطيعوه بالمعروف".
وأضاف بن لادن "إننا في تنظيم القاعدة نرحب باتحادهم معنا ترحيبا كبيرا وهذه خطوة عظيمة في طريق توحيد جهود المجاهدين لإقامة دولة الحق وإزهاق دولة الباطل". وكان موقع إسلامي على شبكة الإنترنت نشر في أكتوبر/تشرين الأول الماضي بيانا منسوبا إلى الزرقاوي يعلن فيه الولاء لأسامة بن لادن زعيم القاعدة.
المصدر (http://www.alarabiya.net/Article.aspx?v=9718)
عجيب امرك يا هذا انت و سيدك تريدون قتل ثلثي الشعب العراقي حسب و ما هو السبيل تنه صعب جدا حتى الامريكان بكل ما يحملونه من عدة و عتاد لا يستطيعون حري بك ان تذهب الى بلادك و تزيل العلم اغلاسرائيلي منها ثم ترجع لقتال الامريكان :D
وقال الناشط الأردني الذي يتزعم "تنظيم قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين" في الشريط الذي تعذر التأكد من صحته, بعد شرح تناقض الديمقراطية مع الدين من وجهة نظره, "أعلنا الحرب اللدود على هذا المنهج الخبيث (الديمقراطية) وبينا حكم أصحاب هذه العقيدة الباطلة والطائفة الخاسرة".
وأضاف "فكل من يسعى في قيام هذا المنهج بالمعونة والمساعدة فهو متول له ولأهله وحكمه حكم الداعين إليه والمظاهرين له, والمرشحون للانتخابات هم أدعياء للربوبية والألوهية والمنتخبون لهم قد اتخذوهم أربابا وشركاء من دون الله".
وشدد على أن "دين الديمقراطية" القائم على سلطة الشعب وإرادته وأنه مصدر التشريع والسلطات مناقض "لدين الله القائم على كتاب الله وسنة رسوله كمصدر للتشريع والحكم".
ووصف الديمقراطية والانتخابات بـ"الكذبة الأمريكية الكبرى" وقال قاصدا الأمريكيين "لقد ظهرت فضائحهم وأكاذيبهم المكشوفة للعالم أجمع وتداعت حججهم ومزاعمهم في تحقيق الأمن والأمان للحكومة العراقية المرتدة, وشغلهم الشاغل الآن في إنجاح الكذبة الأمريكية الكبرى التي تسمى الديمقراطية".
وأضاف "فقد لعب الأمركان بعقول الكثير من الشعوب بأكذوبة الديمقراطية المتحضرة وأوهموها ان سعادتها ورفاهيتها مرهونة بهذا المنهج البشري القاصر وبعدها بررت حكومة الكفر الأمريكية حربها على العراق وأفغانستان بأنها حامية الديمقراطية في العالم وراعيتها الأولى".
وتابع "وعلى أرض العراق أنشئت الحكومة العلاوية لهذا الغرض اي لغرض التلبيس والتدجيل على عقول العراقيين والعالم وللايهام بأن الولايات المتحدة جادة في إقامة وطن عراقي مستقل ديمقراطي فتستر بذلك أهدافها ومراميها الصليبية في المنطقة في التمكين لدولة إسرائيل الكبرى وتخفي اطماعها ونواياها تجاه ثروات العراق وخيراته".
وأكد أن الهدف من الانتخابات هو سيطرة الشيعة على مقاليد الحكم في العراق. وأوضح الزرقاوي أن الانتخابات "مصيدة خبيثة ترمي لسيطرة الرافضة (الشيعة) على مقاليد الحكم في العراق فقد أدخل أربعة ملايين رافضي من إيران من أجل المشاركة في الانتخابات ليتحقق لهم ما يصبون إليه من السيطرة على غالبية الكراسي في المجلس الوثني (الوطني) وبذلك يستطيون أن يشكلوا حكومة أغلبية تسيطر على مفاصل الدولة الرئيسية الاستراتيجية والاقتصادية والأمنية".
وتخللت رسالة الزرقاوي الصوتية التي استمرت زهاء 45 دقيقة, العديد من الايات القرانية والأحاديث النبوية وأقوال من كتابات ابن القيم وسيد قطب على الخصوص. وشريط الزرقاوي هو ثاني تسجيل ينسب إلى الزرقاوي ويذاع على الانترنت خلال بضعة أيام.
وفي الشريط السابق حث المتشددين على الاستعداد لجهاد طويل ضد القوات التي تقودها الولايات المتحدة في العراق وانتقد الشيعة لدعهمهم واشنطن واصفا المرجع الشيعي الأعلى اية الله علي السيستاني بأنه "شيطان".
وكان زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن اعترف في 27 ديسمبر/كانون الأول الماضي في شريط صوتي منسوب إليه بثته قنوات فضائية بأبومصعب الزرقاوي أميرا للقاعدة في العراق, ودعا إلى مقاطعة الانتخابات التشريعية المقررة في هذا البلد، معتبرا أن من يشارك في الانتخابات العراقية سيعد "كافرا".
وبعد أن أشاد بـ"العمليات الجريئة ضد الأمريكيين وضد الحكومة المرتدة" قال بن لادن "للعلم إن الأخ المجاهد أبومصعب الزرقاوي هو أمير تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين وعلى الإخوة في الجماعة هناك أن يسمعوا له ويطيعوه بالمعروف".
وأضاف بن لادن "إننا في تنظيم القاعدة نرحب باتحادهم معنا ترحيبا كبيرا وهذه خطوة عظيمة في طريق توحيد جهود المجاهدين لإقامة دولة الحق وإزهاق دولة الباطل". وكان موقع إسلامي على شبكة الإنترنت نشر في أكتوبر/تشرين الأول الماضي بيانا منسوبا إلى الزرقاوي يعلن فيه الولاء لأسامة بن لادن زعيم القاعدة.
المصدر (http://www.alarabiya.net/Article.aspx?v=9718)
عجيب امرك يا هذا انت و سيدك تريدون قتل ثلثي الشعب العراقي حسب و ما هو السبيل تنه صعب جدا حتى الامريكان بكل ما يحملونه من عدة و عتاد لا يستطيعون حري بك ان تذهب الى بلادك و تزيل العلم اغلاسرائيلي منها ثم ترجع لقتال الامريكان :D