PDA

View Full Version : الجيش الإسلامي يطلق سراح الصحفيين الفرنسيين بشرط عملهما لصالح المقاومة!


زمردة
18-09-2004, 07:58 PM
كشف بيان جديد منسوب للجماعة العراقية التي تختطف صحافيين فرنسيين أن 'الجيش الإسلامي في العراق' قد أنهى أسره للصحافيين الفرنسيين، واتفق معهما على العمل لفترة محدودة مع 'الجيش الإسلامي' لتغطية المعارك والهجمات التي تنفذها المقاومة العراقية، وإظهار حقيقة المقاومة وبسالتها.

وفي رسالة تلقتها 'مفكرة الإسلام' يعتقد أنها من 'الجيش الإسلامي'، قالت الجماعة: 'نود أن نوضح أن الجيش قد أنهى أسره للصحافيين الفرنسيين المحتجزين لدينا، وأنهما الآن يمارسان عملهما باتفاق مع 'الجيش الإسلامي' حيث تم الاتفاق معهما على العمل لحساب الجيش في تغطية المعارك والهجمات وتصويرها لصالح الجيش لمدة محددة لن يعلن عنها حتى يخرجا للعالم ويظهرا له حقيقة المقاومة الباسلة'.

وأكد البيان أن ذلك الإجراء إنما يأتي ليظهر حقيقة المقاومة العراقية وبسالتها وأنها على خلاف ادعاءات بوش وعلاوي بأن القضاء عليها مسألة وقت, بل الحق ما قال الدكتور أيمن الظواهري بأن القضاء على أمريكا هو مسألة وقت ولن يطول إن شاء الله ولكي يخبرا بوش بالدلائل صوتًا وصورة بشهادات صادقة أنه يقاتل رجالاً يحبون الموت كما يحب هو الحياة ولكي يرى الشعب الأمريكي حقيقة مصارع جنوده التي يخفيها عنهم.

وشدد البيان على 'أن الصحافيين قد وافقا بمحض إرادتهما ودون ضغط على القيام بهذه المهمة افتداءً لنفسيهما وانتصارًا للحق الذي علموه وعايشوه, فلقد كانا يشهدان بنفسيهما كيف أنه كلما وعدا بإطلاق سراحهما بعد الاتفاق مع الوسطاء فإذا بقوات الاحتلال تهاجم مواقع الجيش ومسالك المجاهدين'.

كما أكد 'الجيش الإسلامي' أنها أوقفت جميع محاولات الوساطة من أجل إطلاق سراح الصحافيين، وذلك 'بعد أن تبين لنا أن تلك الجهات إما جواسيس للعدو أو يتم التجسس على اتصالاتهم لصالح العدو'.

ومضى البيان يشدد على أن الجماعة لم تهدد يومًا 'في أي بيان صحيح صادر باسمنا بقتل الصحافيين وأن كلمة القتل لم ترد في البيانات الخاصة بهما إلا على لسان أحدهما حينما قال في بيان مصور: إننا معرضون لأن نقتل في أية لحظة علمًا بأنهما يشهدان أنهما لم يهددا بالقتل منذ وقعا في أسر المجاهدين'.

وحول ما نسب للجماعة من طلبها لفدية مالية مقابل إطلاق سراح الرهينتين، قال البيان: 'كما نعود وننفي طلبنا لأية فدية مالية مع علمنا بأن افتداءهما بمال يستخدم في الجهاد هو مطلب مشروع'.

كما كشف البيان أن 'سائقهما [الصحافيين] السوري محمد الجندي .. يحاكم الآن من قبل المحكمة الشرعية للجيش بتهمة التجسس على الصحافيين لصالح العدو'.

وذكرت الجماعة كذلك في بيانها أنها تثمن كل خطوة نحو السلام، وأن اعتراض الحكومة الفرنسية على تدريب ما أسماه البيان 'الجيش العلاوي العميل' كان أحد أسباب اقتراب الإفراج عن صحافييها'.

وأكدت كذلك أن 'أي خطر يتعرض له الصحفيان بعد اليوم إنما هو من طيش جيش العدو الذي يستهدف المدن بلا تمييز'.

وختمت الجماعة بيانها بلفت انتباه فرنسا إلى أن 'ادعاء الحرية والديمقراطية بإلغاء شعيرة وفرض واجب من فروض الإسلام هو ادعاء باطل ونوجه عناية الشعب العراقي الأبي إلى أن هذا نفسه هو نموذج الحرية التي تريد أمريكا تطبيقه في بلادنا ... حرية بلا دين وديمقراطية بلا شرع و عراق بلا إسلام'.


ولم يكن باستطاعة الموقع أن ينفي أو يؤكد صحة البيان المذكور ..


http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDnews=44389

غير شكل
18-09-2004, 10:20 PM
أصدر الجيش الإسلامي في العراق اليوم بياناً تسلمت شبكة "الإسلام اليوم" نسخة منه أكد فيه إطلاقه سراح الصحفيين الفرنسيين اللذين كانا محتجزين لديه مقابل قيامهما بتغطية أخبار المقاومة، وقد جاء نص البيان على النحو التالي:

"نود أن نعلن أن الجيش قد أنهى أسره للصحفيين الفرنسيين المحتجزين لدينا، وأنهما الآن يمارسان عملهما باتفاقٍ مع الجيش الإسلامي؛ حيث تم الاتفاق معهما على العمل لحساب الجيش في تغطية المعارك والهجمات، وتصويرها لصالح الجيش لمدة محددة لن يعلن عنها حتى يخرجا للعالم، ويظهرا له حقيقة المقاومة الباسلة، وأنها على خلاف ادعاءات بوش وعلاوي.. بأن القضاء عليها مسألة وقت؛ بل الحق ما قال المجاهد الكبير الدكتور أيمن الظواهري –حفظه الله- بأن القضاء على أمريكا هو مسألة وقت، ولن يطول إن شاء الله، ولكي يخبرا بوش بالدلائل صوتًا وصورة بشهاداتٍ صادقة أنه يقاتل رجالا يحبون الموت كما يحب هو الحياة، ولكي يرى الشعب الأمريكي حقيقة مصارع جنوده التي يخفيها عنهم إلههم بوش؛ فليكفروا به وليؤمنوا بالله الواحد القهار الذي أعز جنده وهزم الأحزاب وحده".
وأضاف البيان :

"ونعلمكم أن الصحفيين وافقا بمحض إرادتهما ودون ضغط على القيام بهذه المهمة افتداءً لنفسيهما وانتصارا للحق الذي علموه وعايشوه؛ فلقد كانا يشهدان بنفسيهما كيف أنه كلما وُعِدا بإطلاق سراحهما بعد الاتفاق مع الوسطاء؛ فإذا بقوات الاحتلال الكافرة تهاجم مواقع الجيش ومسالك المجاهدين، ونؤكد في هذا الصدد إيقافنا للوساطة مع كل الجهات بعد أن تبين لنا أن تلك الجهات إما جواسيس للعدو أو يتم التجسس على اتصالاتهم لصالح العدو، ونعاود التأكيد مرة أخرى أننا لم نهدد يومًا في أي بيان صحيح صادر باسمنا بقتل الصحفيين، وأن كلمة القتل لم ترد في البيانات الخاصة بهما إلا على لسان أحدهما.. حينما قال في بيان مصور: إننا معرضون لأن نقتل في أي لحظة.. علما بأنهما يشهدان بأنهما لم يهددا بالقتل منذ وقعا في أسر المجاهدين، كما نعود وننفي طلبنا لأي فدية مالية مع علمنا بأن افتداءهما بمالٍ يستخدم في الجهاد هو مطلب مشروع.. أما بخصوص سائقهما السوري محمد الجندي؛ فإنه يحاكم الآن من قبل المحكمة الشرعية للجيش بتهمة التجسس للصحفيين لصالح العدو، ثم نؤكد على فرنسا بأننا نقدر كل خطوة سلام نحونا (وإنْ جَنَحُوا للِّسَلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّه).

وأوضح البيان:

"نعلم فرنسا -حكومة وشعبًا- بأن اعتراضها على تدريب الجيش العلاوي العميل كان أحد أسباب اقتراب الإفراج عن صحفييها، ونؤكد أن أي خطر يتعرض له الصحفيان بعد اليوم إنما هو من طيش جيش العدو الذي يستهدف المدن بلا تمييز".

كما أكد البيان الذي أصدره الجيش الإسلامي في العراق.. "لكل الجهات والهيئات والحكومات التي دعتنا للإفراج عن هذين الفرنسيين بأن خطوتنا هذه لم تأت إلا استجابة لثلاث جهاتٍ فقط هي: حركتا حماس والجهاد الإسلامي الفلسطينيتين، والجيش السري الإسلامي العراقي، وقد وقع البيان باسم الجيش الإسلامي في العراق.

الإسلام اليوم

هجيرالصمت
19-09-2004, 08:42 PM
أعلنت مجموعة تطلق علي نفسها كتائب أبو بكر الصديق السلفية أنها اختطفت عشرة موظفين في شركة أمريكية تركية وهددت بقتلهم ما لم توقف الشركة التي يعملون بها أعمالها في العراق خلال ثلاثة أيام.

وبثت قناة الجزيرة أمس شريط فيديو يظهر فيه عشرة رجال يبرزون أمام الكاميرا بطاقات هوياتهم. في غضون ذلك قتل جنديان أمريكيان أمس بانفجار سيارة مفخخة في بغداد حسبما أعلن بيان أمريكي. وكان الجنود متجهين إلي مكان وقع فيه انفجار سيارة مفخخة عندما وقع الهجوم.. كما أدي الانفجار إلي تدمير ثلاث آليات أمريكية بحسب البيان. وقتل آخر في محافظة الأنبار.

من جهة أخري قتل 18 شخصا واصيب 63 اخرون بجروح عندما نجح انتحاري في عبور حواجز وتفجير سيارته امام الباب الخلفي للمقر العام للحرس الوطني العراقي في كركوك. كما قتل خمسة أشخاص من عائلة واحدة واصيب أربعة آخرون في غارة جوية أمريكية مساء الجمعة علي حي في الفلوجة. وفي بعقوبة جرح 11 شخصا في سقوط قذيفة هاون أمام معهد فني في بعقوبة شمال بغداد. وفي اللطيفية قتل طالب شيعي واصيب ستة آخرون في هجوم استهدف حافلة كانت تقلهم. وفي الشمال ايضا، اعلنت الشرطة ان خمسة حراس يعملون لحساب محمد احمد الزيباري وهو مسؤول نفطي عراقي قتلوا واصيب ثلاثة آخرون بجروح في كمين نصبه مسلحون مجهولون في الموصل. كما قتل الزعيم العشائري الشيعي في كركوك الشيخ كاظم الهاني مع احد اقربائه في المدينة.

وفي هذه الأثناء، هددت مجموعة التوحيد والجهاد بزعامة الأردني ابي مصعب الزرقاوي بقتل الرهينتين الأمريكيين والبريطاني في غضون 48 ساعة في حال لم يتم الإفراج عن السجينات العراقيات في سجني ابو غريب وام قصر. من جانب آخر قال موقع إسلامي علي الإنترنت انه تلقي رسالة تؤكد أن الجيش الإسلامي في العراق قد أنهي أسره للصحفيين الفرنسيين وأنهما الآن يمارسان عملهما باتفاق مع الجيش الإسلامي حيث تم الاتفاق معهما علي العمل لحساب الجيش في تغطية المعارك والهجمات وتصويرها لصالح الجيش لمدة محددة.


----------------------------------------------------------------
منقول