PDA

View Full Version : اخزاهم الله: لبراليوالكويت في ندوة جديدة ضد الدين وأهله


عروبي
19-05-2004, 08:32 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بعد أن لفظ الشعب الكويتي في الانتخابات الأخيرة أكبر رموزهم؛ الخاسر الربعي والباكي النيباري، اجتمع هؤلاء في ندون ضد الاسلام وأهله، فقد تجرؤوا ووسموا خصومهم السياسيين بصفات الظلام والرجعية والتخلف ـ لكنهم يقيمون الدُنيا ولايقعدونها حين يتم وسمهم بصفات التغريب والتبعية لأمريكا !!!!!!!!!!!!!!!! ...





الخبر
مئات المواطنين والمواطنات زحفوا إلى «الخريجين» دفاعا عن الحريات
الأكثرية الصامتة قالت كلمتها: الـحريات خط أحمر

كتب فهد التركي:
الأكثرية الصامتة قالت كلمتها المدوية في جمعية الخريجين أمس: الحريات خط أحمر.. ومرجعنا الدستور.
أكثر من ألف مواطن ومواطنة من كل الأعمار زحفوا الى جمعية الخريجين أمس ليعلنوا عن رفضهم ان «يحكموا من قبل فئة متخلفة تحاول فرض افكارها الحجرية على المجتمع».

وعلى مدى ساعتين كاملتين تناوب ممثلو التيار الليبرالي الكلمات وسط هتافات الجماهير التي تعالت مطالبة السلطتين التشريعية والتنفيذية بالاحتكام الى ما يريده المجتمع لا الفئة المتطرفة التي تجيد فن المناورة وابرام الصفقات مع الحكومة على حساب حرية الناس.

وقال رئيس جمعية الخريجين عادل الفوزان ان الضوابط الحكومية التي جاءت في اطار صفقة مع الاسلاميين مرفوضة، في حين هاجم امين عام التحالف الوطني الديموقراطي خالد الهلال الحكومة بعنف، ووصفها بالانتهازية التي تمرر الصفقات على حساب مصلحة الوطن والمواطن، كما هاجم رئاسة مجلس الامة التي كان لها دور في الصفقة ووزير الاعلام الذي يستند في قراراته الى فتاوى الأوقاف، بينما اعتبر د. احمد الربعي ان القوى البرلمانية ليست طوفة هبيطة كي يتم تمرير الصفقات، وحمل رئيس الحكومة مسؤولية التعدي على الحريات وقال «لقد ضيع نفسه وضيعنا معه».

د. علي الطراح الذي ألقى كلمة التجمع الوطني الديموقراطي حمل رئاستي المجلس والحكومة مسؤولية الانتهاكات التي تستهدف الحريات، وقال «ان الدولة اختطفت من قبل جماعات ضالة ومتطرفة».


استهل رئيس جمعية الخريجين عادل الفوزان المهرجان الخطابي بكلمة اكد فيها ان الاسلاميين يضيقون الحريات على المواطنين ويفرغون الدستور من محتواه ويفرضون سلوكياتهم الخاطئة على كل افراد الشعب، مشيرا الى ان الشعب الكويتي يرفض التدخل السافر في شؤونه الخاصة أو فرض الوصاية عليه.

وقال ان هذه الضوابط التي اقرتها الحكومة لا حكم لها علينا، ونحن في حل منها لانها دخيلة علينا، لافتا الى ان الكويت ليس فيها اي ضوابط غير الدستور والقانون، ولن يقبل الشعب الكويتي باي شيء يفرض عليه من الخارج، مطالبا المواطنين بالتصدي لهذه الهجمة الشرسة ممن يقفون خلف عباءة الاسلام من اجل المحافظة على الدستور، مؤكدا ان الكويت من الدول الديموقراطية، ويجب ان ننبذ كل ما يؤثر سلبا على سلوكياتنا، فالدستور هو من يعبر عن الامة رضينا به جميعا ونحتكم اليه ولن نرضى بغيره من اجل قيادة عملية الاصلاح، موضحا ان الاسلاميين فئة يريدون الغاء دورنا ولن نخضع لهم ولما يريدون.

من جهته قال الامين العام للتجمع الوطني الديموقراطي خالد الهلال ان الاسلاميين يريدون السيطرة على البلد بأي طريقة كانت، واخذوا الحفلات وستار اكاديمي ذريعة لذلك ووسيلة للتحكم بحريات الناس، مشيرا الى ان الشعب الكويتي مسلم ويملك اخلاقا وقيما عالية، ولن نسمح بالمزايدة على حقوقنا، موضحا ان ما قام به الاسلاميون من فرض ضوابط الحفلات لها اهداف سياسية نعرف القليل منها وبعضها لا نعرفها. واضاف مخاطبا النواب الاسلاميين: من يرد ان يستجوب فليستجوب لا ان يفرض قناعاته على المواطنين من غير وجه حق، موضحا ان اهداف هذه الفئة تحاك في الليل وتسمع عنها بالنهار، لافتا الى انهم امتعضوا غيظـاً كيف يحضر حفل ستار اكاديمي الآلاف ويستقبل بشار 20 الفا، لافتا الى ان الاسلاميين يستشيطون غضبا عندما يرون الناس سعداء وفرحين.

واضاف الهلال ان هؤلاء يقولون ان افكارنا غربية، بل هم الذين لديهم افكار متطرفة من خلال تضييقهم على الناس.

وانتقد الهلال موقف الحكومة قائلا انها يجب ان تدافع عن حقوق المواطنين لا ان تقف ضد مكتسباتهم الدستورية.


فتوى
وقال ان وزير الاعلام بنى قراراته في ضوابط الحفلات على فتوى دينية، وكأننا لسنا في دولة قانون متخوفا من يأتي اليوم الذي تظهر فيه فتوى تقول ان الدستور بدعة، لافتا الى اننا دولة قانون ولا مكان للفتاوى فيه على هذا الصعيد، مشيرا الى ان الحكومة تفكر بشكل مزعج وبانتهازية فكيف لها ان تصدر في يوم واحد قرارين وتلهي الناس بحقوق المرأة وتقيم صفقات مشبوهة مع النواب. واكد ان الحريات خط أحمر ولا يمكن لأحد تجاوزه.

وانتقد رئاسة مجلس الامة، حيث قال: يجب ان يكون من المدافعين عن حقوق الشعب لا ان يقف مع الحكومة، موضحا: اننا سنستمر في الدفاع عن حقوق الشعب وكل مواطن عليه دور يجب ان يؤديه ونؤكد للجميع ان حقوق الشعب بعيدة عن المزايدات والمجاملات، ولن نتنازل عن حقوقنا مهما كان الثمن.

من جانب آخر، انتقد النائب السابق الدكتور احمد الربعي اجتماعات رئيس مجلس الوزراء الشيخ صباح الاحمد مع النواب للتفاوض دون ان يحسب أي حساب للشعب الكويتي، مشيرا الى ان هذا استغفال بحق المواطنين، معتبرا ان «الشيخ صباح الاحمد ضيع نفسه وضيعنا معه بسبب التحالفات التي ابرمها مع فئة من النواب».

وقال الربعي ان لعبة الدين والسياسة لعبة خطيرة جدا لذلك يجب عدم مصادرة حقوق اي فئة في المجتمع الكويتي، كما يجب الا تفرض فئة علينا وصايتها متسائلا من الذي نصب الاسلاميين ليكونوا ممثلين عن الشعب الكويتي، وكيف يوافق وزير الاعلام الدخول في لجنة عليا لتعليمنا الاخلاق؟.

مطالبا الشعب الكويتي رفع صوته عاليا امام الهجمات الشرسة من قبل فئة تريد النيل من حرية المواطنين، مطالبا الجميع الدخول بالتكتلات الوطنية لاعادة مكتسبات الشعب الدستورية التي سلبت.

وخاطب الربعي رئيس الوزراء قائلا: ان القوى البرلمانية الديموقراطية ليست طوفة هبيطة كي تفعل الحكومة ما تريد في مكتسبات وحرية الشعب.

وفي كلمة القاها نيابة عن المنبر الديموقراطي اكد احمد المنيس ان ما يحدث حاليا من قبل الاسلاميين هدفه خداع الناس والتحايل عليهم ولن يذعن الشعب الكويتي لهذه الممارسات التي تهدف إلى تدمير الديموقراطية والتعدي على حقوق المواطنين، موضحا ان التيار الاسلامي شعلل القضية وجعل منها كارثة وحياة او موتا لتنفيذ مآربه متسائلا اين مواقف هذه الفئة عندما ضحى النيباري بنفسه من اجل المال العام لماذا لم يسمع لهم صوت؟.


دولة دينية
وانتقد ممثل اساتذة جامعة الكويت علي الزعبي النواب الليبراليين الذين ذهبوا للاجتماع الذي طبخت فيه الضوابط مشيرا الى انه لا يلوم التيار الاسلامي لان مشروعه واضح لكنه يلوم النواب الذين كانوا السبب في سلب مكتسبات الشعب لافتا الى انه مع استجواب وزير الاعلام الذي اظهر لائحة من الضوابط تعتبر خرقا للدستور.

وقال ان النواب الاسلاميين يريدون ان يحولوا البلد إلى دولة دينية اما نوابنا المستقلون فايدوا الحكومة الاصلاحية ووقعوا بالفخ موضحا ان الخطوة المقبلة للاسلاميين الغاء الدستور ومجلس الامة وتحويل البرلمان لمجلس استشاري.


انتهاك
ونيابة عن اتحاد طلبة الكويت فرع اميركا القى الطالب خالد الفضالة كلمة قال فيها ان الشعب الكويتي لن يقبل بانتهاك حريته التي كفلها الدستور منتقدا من اسماهم بالقوى الرجعية التي تريد ان تقود البلاد للخلف من خلال تركيزها على القضايا الهامشية وتهميش الاولويات.

وقالت الاديبة فاطمة العلي نيابة عن رابطة الادباء ان الاسلاميين يحاولون عرقلة مسيرة الاصلاح في البلد، ويجب رفض توجهاتهم بقوة لانها دخيلة على المجتمع الكويتي مطالبة المواطنين بالخروج عن الضوابط المشبوهة التي هدمها النيل من حرية الشعب.

واصدرت جمعيات الخريجين والثقافية الاجتماعية النسائية والاقتصادية ومسرح الخليج العربي والجمعية الكويتية للدفاع عن المال العام والمسرح العربي وجمعية الفنانين بيانا حول الحريات العامة قالت فيه ان الحملة المدبرة تجاوزت الممارسات العابثة التي يحاول فيها البعض التعويض عن شعبيته المتدهورة بفعل مواقفه الحقيقية التي كشفتها الاحداث الجسيمة التي تهز المنطقة، الى التعدي المباشر على حقوق الناس التي كفلها الدستور في حرياتهم في حياتهم الخاصة وفي الاختيار، ونحن نربأ بحكومتنا ان تخنع لمواقف هذه الفئات المتشددة، فموقف كهذا يعني ان ارادة السلطة قد انعدمت، وان الباب اصبح مفتوحا امام قوى التزمت والتخلف لقيادة البلاد الى العصر الحجري، فالمطلوب الآن ان تسد الحكومة هذا الباب من اول الطريق.



شيخة النصف:
إلى أين تسير بنا قافلة الظلام؟


قالت رئىسة الجمعية الثقافية الاجتماعية النسائية شيخة النصف ان السؤال الاكثر الحاحا هو الى متى واين تسير بنا قافلة الظلام؟ ومن اعطى فئة من الناس الحق في مصادرة الفرح والحريات والحكم على الافراد وتصنيفهم بين مستقيم وفاسق ومنحل ومارق؟ لا بل وصل الامر بالبعض ان ينعت الآخرين بلقب زبالة وحثالة البشر وغير ذلك من الفاظ لا تليق بمربي الاجيال وادعياء الدين.

واكدت ان الاصرار على اختزال قضايا الوطن والامة بل تجاهلها وغض النظر عنها لتتركز كل اهتماماتنا حول حفل يقيمه مجموعة من الشباب الهواة وكأن الوطن لا تعصف به رياح التغيير وكأن الشعب لم يعد مسكونا بهموم يومية كمشكلات التعليم والصحة والتلوث والاسكان وعدم ملاءمة مخرجات التعليم لحاجات الوطن والبطالة التي اصبحت تهدد الجيل الجديد.

وقالت ان الامر تعدى ذلك ليصل الى درجة مناشدة رأس الجهاز التشريعي في البلاد لتلك الفئة عدم زيادة تلك الضوابط وليس الغائها، بل اضاف بان وصف تلك الضوابط بالكافية والعادلة وان اي زيادة عليها ستكون مرفوضة من الشعب، وكأن الشعب موافق على الضوابط الحالية؟ ولو كان الامر كذلك فمن هم الموافقون؟ وهل تم استفتاء الشعب فعلا؟ اننا نأمل الاّ ينسى اعضاء مجلس الامة الموقر ان مجالس الامة في كل انحاء العالم دأبت على المطالبة بمزيد من الحريات والحقوق لشعوبها باستثناء مجلس امتنا الذي يعتقد بعض اعضائه انه تم انتخابهم لكي يمارسوا نرجستيهم وحقهم في الاستجواب بشكل تعسفي ولكل تافه من الامور.


ــــــــــــــــــــــــ*

الطراح يؤكد أن الدولة خطفت من قبل جماعة معادية للحريات:
رئاستا المـجلس والـحكومة تتحملان ما يحدث في الكويت من انتهاكات للحريات


حذر عميد كلية العلوم الاجتماعية د. علي الطراح من ان الكويت تمر بفترة حرجة، فاوضاع العراق مازالت مضطربة، خصوصا اعمال العنف التي تقودها جماعات الاسلام السياسي المتطرفة والتي تعمل على افشال التحول الديموقراطي في العراق، والكويت من الدول المعنية بمسار التحولات في العراق، وقال ان دولنا النفطية اضافت الى صادراتها سلعة ثانية وهي تصدير الارهاب وفكر التطرف الى بلاد العالم. واعتبران الرؤى في الكويت مازالت غير واضحة ومازالت حكومة الاصلاح الوطني التي اعلنها سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ صباح الاحمد لم تبادر في اتخاذ خطوات عملية نحو بلورة اي مشروع اصلاحي حقيقي.

اننا لم يعد لدينا شك ان مشروع الاصلاح السياسي الذي تقوده حكومة الشيخ صباح الاحمد خضع للمناورات السياسية، وفقد معناه ومحتواه ومازالت تتجاذبه قوى فاعلة سواء من نظام الحكم او حتى السلطة التنفيذية والسلطة التشريعية على حد سواء.

واعتبر ان الديموقراطية في الكويت مهددة ليس فقط من السلطة التنفيذية وانما كذلك من السلطة التشريعية التي اضحت تحالفات رئيسها مع رئاسة الحكومة واضحة وجلية لنا.

ما تقوم به السلطة التشريعية التي اصيبت بالاسهال التشريعي يعد تعديا على الدستور وقوانين البلاد. رئاسة مجلس الامة ورئاسة الحكومة تتحملان ما يحدث في الكويت من انتهاكات للحريات العامة، وكان الاجدر برئاسة السلطة التشريعية العمل على توفير الحماية للدستور الكويتي ومنع التجاوزات التي تجسدت بالضوابط الشرعية للاحتفالات الغنائية، وكأن البلاد لا يحكمها قانون اجراءات ينظم الشأن العام.

واضاف «لا يمكن لقوة ان تفرض فهمها للدين، فأمر الايمان ومسألة تنفيذ تعاليم الاسلام من المسائل بين الخالق وعبده، ولا احد يملك ان يوقع العقاب على الناس او يعاقبهم على قلة ايمانهم، فالناس احرار في آرائهم وفكرهم»، مشيرا الى ان الفئة المتطرفة في فهمها لدين الله، تدفع لنشر ثقافة دينية تقوم على الغاء الآخر وتكفيره، واستخدموا الاسلام سلاحا وأوهموا الناس بانهم يدافعون عن دين الله، ودين الله في غنى عن دفاعهم، فهم من زج بهذا الدين العظيم في مواجهة مع العالم.

واضاف «التيار الديني المتشدد بات يقرر اللعبة وزمانها، ويملي على الدولة طريقة في المواجهة، ولا نبالغ اذا قلنا ان الدولة باتت مخطوفة من قبل مجموعة تفرض توجهاتها المعادية للحريات الانسانية وتملي على الدولة لعب دور رجل المطافئ، وتخشى ان يأتي يوم لا تملك الدولة الماء الكافي، او ان تكون قد التهمتها النيران». واكد رفض الضوابط الشرعية المفروضة وهي تشكل تعديا على دستور البلاد، ونستغرب مواقف بعض من اعضاء حكومتنا ونوابنا الذين أقسموا على احترام الدستور ان يبادروا في قول كلمة العقل وان يضعوا حدا لانتهاكات الحريات العامة التي تشهدها البلاد.

وقال «علينا ان نفيق من غفوتنا وان نعي ان للتاريخ ذاكرة، وسيحفظ التاريخ هؤلاء الذين يساهمون في تخريب ديموقراطيتنا سواء بوعي أو تحت مظلة المجاملة السياسية».


القبس ـ اليوم الاربعاء 19\5\2004 :OO:

روتي
20-05-2004, 01:19 AM
"" والله متم نوره ""

سيجعجعون في الكويت وغير الكويت ... ولكنهم سيداسون ان اجلا ام عاجلا تحت الأقدام "" ان وعد الله حق ""

هجيرالصمت
21-05-2004, 10:14 PM
عندما يتطرق الامر للاسلام فانه الرود او التعليق او حتى الهجوم يكون بطريقه عشوائيه غوغائيه
فمن يقرأ هذا النوع من الردود او الهجوم من قبل هذه الجوقه ممن يسمون انفسهم بالمثقفين يري كلام عام
الاسلام اعظم من كذا.... هم سيعلمونا الدين .....ز هم يركزون على حفلات الهواه وينسون الامور الكبيره مثل كذا وكذا..... هذه مساومه .....
ولانجد بين حوارات هذه الاشكال سواء بالتلفزيون او بالصحف سوي هذا النوع من الصراخ
بالله عليكم يا اخوه
هل الدين يتجزأ ؟
هل يطالبنا الله عزوجل اخذ الامور الكبيره او الامور التي يرونها هم كبيره وترك توافه الامور كما يدعون
وماهي توافه الامور
وهل قيام التيار الاسلامي بالاعتراض على حفله قام بها شباب مائع هو كل مراد ذلك التيار
فما المانع من الاعتراض وتصحيح الامور الصغيره والكبيره
وهل استطاع اولئك المطالبون بعدم الرجعيه حل كثير من المواضيع التي عرضت كالبطاله وغيره
وهل التيار الاسلام يعارض الغاء البطاله او تحسين مستوي التعليم او الكلام الكبير التافه والذي بتنا نحفظه
لا اله الا الله