sad_bird
16-02-2004, 04:41 AM
كما يحدث على الحدود المصرية الاسرائيلية وكما يحدث على الحدود مع الاردن وكما حدث باستقدام دولة قطر والكويت للقوات الامريكية لمحاربة الشعب العراقي وكما يقوم به اعضاء مجلي الحكم الانتقالي بالعراق ضد المقاومة العراقية وضد الشعب العراقي وكما قامت به اليمن باستقدام طائرات السي اي ايه لقتل ابناء الشعب اليمني على ارض اليمن ياتي دور النظام الاردني ليقوم بمحاكمة ابطال الامة .
واليكم الخبر
لائحة اتهام ضد أربعة أردنيين خططوا مهاجمة أهداف إسرائيلية وأمريكية
الصحف الأردنية تقول إن المدعي العسكري قدم لائحة اتهام ضد أربعة أشخاص شكلوا خلية لمهاجمة أهداف إسرائيلية وأميركية في منطقة الأزرق..
نشرت الصحف الأردنية الصادرة اليوم (السبت)، نبأ تقديم لائحة اتهام ضد أربعة اشخاص تتهمهم نيابة أمن الدولة الأردنية بتشكيل خلية لمهاجمة أهداف إسرائيلية وأميركية في الأردن، خاصة في منطقة الأزرق، التي تبعد مئة كيلومتر إلى الشرق من العاصمة عمان.
وقالت صحيفة "الدستور" إن مدعي عام محكمة أمن الدولة، القاضي العسكري الرائد فواز العتوم، قدم لائحة اتهام بحق الاشخاص الأربعة بتهمة "التخطيط للاعتداء على الامريكان واليهود المتواجدين على الساحة الاردنية خاصة في منطقة الازرق".
وحسب الصحيفة "طالب المدعي العام العسكري، من خلال لائحة الاتهام بتجريم المتهمين بما أسند إليهم وتحديد مجازاتهم سنداً لاحكام القانون، كما أحال القضية على محكمة أمن الدولة، من أجل المباشرة باجراءات محاكمتهم .
وبينت لائحة الاتهام أسماء المتهمين وهم: محمد حسن حسين إعديلي ومحمد قاسم محمد أحمد البوريني وموسى حمدان خلف العموش وفرسان حسن حسين إعديلي، وهذا الأخير لم يتم القبض عليه بعد.
ويتم الأربعة بالتآمر بقصد القيام باعمال ارهابية، وحيازة سلاح اتوماتيكي (كلاشنكوف) دون ترخيص قانوني بقصد استعماله على وجه غير مشروع . وتتلخص وقائع هذه القضية كما جاءت في لائحة الاتهام بأن المتهمين التزموا دينياً، خلال عام 2003 ، ولرغبتهم في التكفير عن آثامهم بالجهاد والاستشهاد، وبعد عدة لقاءات جمعتهم في مسجد ثابت بن قيس، في مدينة الزرقاء، اتفقوا على القيام بعمليات عسكرية ضد الأمريكان واليهود المتواجدين على الساحة الأردنية، وبدأوا بالبحث عن عناصر أخرى تشاركهم تلك العمليات. ولمعرفتهم بالمتهم الثالث (موسى) فقد عرضوا عليه فكرة الاشتراك معهم في تنفيذ عمليات عسكرية ضد اليهود والأمريكان المتواجدين على الساحة الأردنية، حيث وافقهم المتهم الثالث على ذلك، واتفقوا بعدها جميعا على تشكيل مجموعة جهادية وتم تنصيب المتهم الثالث موسى أميرا لتلك الجماعة بعد أن بايعوه على السمع والطاعة.
إثر ذلك بدأ المتهمون جميعا يرصدون تحركات الأمريكان المتواجدين في منطقة الازرق، وتنفيذاً لما إتفقوا عليه فقد قاموا بشراء سلاح اتوماتيكي (كلاشنكوف) وكمية من الذخيرة وبدأوا يتدربون عليه من أجل تنفيذ تلك العملية العسكرية ضد الأمريكان، حيث توجهوا جميعا إلى مزرعة والد المتهم الثالث والكائنة في منطقة (المدور) وهناك ونظراً لخبرة المتهم الثالث فقد قام بتدريب باقي المتهمين على كيفية استخدام السلاح والرماية عليه بعد أن قاموا بوضع أهداف وهمية، بعدها وردت معلومات إلى الأجهزة الأمنية حول ذلك حيث جرى إعتقال المتهمين الأول والثاني والثالث في حين لا زال المتهم الرابع فاراً من وجه العدالة. وحسب الصحيفة اعترف الثلاثة خلال التحقيق بالتهم الموجهة
واليكم الخبر
لائحة اتهام ضد أربعة أردنيين خططوا مهاجمة أهداف إسرائيلية وأمريكية
الصحف الأردنية تقول إن المدعي العسكري قدم لائحة اتهام ضد أربعة أشخاص شكلوا خلية لمهاجمة أهداف إسرائيلية وأميركية في منطقة الأزرق..
نشرت الصحف الأردنية الصادرة اليوم (السبت)، نبأ تقديم لائحة اتهام ضد أربعة اشخاص تتهمهم نيابة أمن الدولة الأردنية بتشكيل خلية لمهاجمة أهداف إسرائيلية وأميركية في الأردن، خاصة في منطقة الأزرق، التي تبعد مئة كيلومتر إلى الشرق من العاصمة عمان.
وقالت صحيفة "الدستور" إن مدعي عام محكمة أمن الدولة، القاضي العسكري الرائد فواز العتوم، قدم لائحة اتهام بحق الاشخاص الأربعة بتهمة "التخطيط للاعتداء على الامريكان واليهود المتواجدين على الساحة الاردنية خاصة في منطقة الازرق".
وحسب الصحيفة "طالب المدعي العام العسكري، من خلال لائحة الاتهام بتجريم المتهمين بما أسند إليهم وتحديد مجازاتهم سنداً لاحكام القانون، كما أحال القضية على محكمة أمن الدولة، من أجل المباشرة باجراءات محاكمتهم .
وبينت لائحة الاتهام أسماء المتهمين وهم: محمد حسن حسين إعديلي ومحمد قاسم محمد أحمد البوريني وموسى حمدان خلف العموش وفرسان حسن حسين إعديلي، وهذا الأخير لم يتم القبض عليه بعد.
ويتم الأربعة بالتآمر بقصد القيام باعمال ارهابية، وحيازة سلاح اتوماتيكي (كلاشنكوف) دون ترخيص قانوني بقصد استعماله على وجه غير مشروع . وتتلخص وقائع هذه القضية كما جاءت في لائحة الاتهام بأن المتهمين التزموا دينياً، خلال عام 2003 ، ولرغبتهم في التكفير عن آثامهم بالجهاد والاستشهاد، وبعد عدة لقاءات جمعتهم في مسجد ثابت بن قيس، في مدينة الزرقاء، اتفقوا على القيام بعمليات عسكرية ضد الأمريكان واليهود المتواجدين على الساحة الأردنية، وبدأوا بالبحث عن عناصر أخرى تشاركهم تلك العمليات. ولمعرفتهم بالمتهم الثالث (موسى) فقد عرضوا عليه فكرة الاشتراك معهم في تنفيذ عمليات عسكرية ضد اليهود والأمريكان المتواجدين على الساحة الأردنية، حيث وافقهم المتهم الثالث على ذلك، واتفقوا بعدها جميعا على تشكيل مجموعة جهادية وتم تنصيب المتهم الثالث موسى أميرا لتلك الجماعة بعد أن بايعوه على السمع والطاعة.
إثر ذلك بدأ المتهمون جميعا يرصدون تحركات الأمريكان المتواجدين في منطقة الازرق، وتنفيذاً لما إتفقوا عليه فقد قاموا بشراء سلاح اتوماتيكي (كلاشنكوف) وكمية من الذخيرة وبدأوا يتدربون عليه من أجل تنفيذ تلك العملية العسكرية ضد الأمريكان، حيث توجهوا جميعا إلى مزرعة والد المتهم الثالث والكائنة في منطقة (المدور) وهناك ونظراً لخبرة المتهم الثالث فقد قام بتدريب باقي المتهمين على كيفية استخدام السلاح والرماية عليه بعد أن قاموا بوضع أهداف وهمية، بعدها وردت معلومات إلى الأجهزة الأمنية حول ذلك حيث جرى إعتقال المتهمين الأول والثاني والثالث في حين لا زال المتهم الرابع فاراً من وجه العدالة. وحسب الصحيفة اعترف الثلاثة خلال التحقيق بالتهم الموجهة