أنظرا إلى عبدة البقر ماذا فعلوا بكتاب الله

[فلافيلو]

أتمنى أن يستفيد منها المسلمين في بعض الدول ويكفوا عن جلبهم للعمل في بلداننا للأكل من خيراتها .
وصلتني عبر البريد الألكتروني وأردت أن يراها الجميع .

(أعتذر ، الرابط لم يعمل)

[خليفة22]

قبل أن أدخل شبكة الأنترنت, أستمعت إلى إذاعة مونتي كارلو الفرنسية,


وكان المذيع يقول : هذا وقد ندد الأمير عبدالله بالأعمال الارهابية التي حدثت بالهند وندد بفاعليها تحت ستار الدين ودعى إلى عودة السلام والأمن إلى المنطقة




لم يكفي أنه قابل معاقر الخمر كرزاي ثم أتبعه بدعم 220 مليون دولار والأن يندد بأهل كشمير المجاهدين الذين يقومون بعمل أرهابي تحت ستار الدين.


ولا أحد يعلم ماذا سيقول غداً عن أهل الشيشان وأهل فلسطين

[فلافيلو]

السلام عليكم ، أخي الحليم .... خليفه ، لما رأيته فيك من حلم ،

(اله يستر بس ... كلكم ما تحبون هذا الكلام)

كيف تريده لا يندد ، إن ما حصل في مجلس النواب الهندي لم يكن في محله فعلا ، نحن في حاجة إلى هدنة ، العالم كله وجد الفرصة المناسبة لإعلان الحرب ضد المسلمين تحت مسميات مختلفة .

المسلمون ولله الحمد مضى عليهم فترة طويلة و كل منهم في جهاد مع طرف ،أما الآن فكل الأطراف علينا بعد حادثة سبتمبر ،الجهاد وحماس والشيشان ومسلموا كشمير كلهم أصبحوا ارهابييون حتى في أعين بعض المسليم (اللهم إنا نسألك العافية) ،أعتقد أنه يجب إعادة حساباتنا من جديد و نراجع عواقب الجهاد غير المدروس .
ليس المهم أن يجاهد المسلم من أجل أن يجاهد وخلاص في سبيل الجنة ، نعم هو هدف ، ولكن الأولى أن يكون الجهاد تحت تخطيط واتفاق أمة الأسلام ، وكفاية دماء طاهرة لا تجد من يقدسها .

أعرف أن كلامي لا تحبه و لايعجبك ، ولكني آسف .

أما بالنسبة لقرضاي ، فهو حاكم أفغانستان الحالي ، فالأحرى أن ندعوا الله أن يهديه ويوفقه لما يرضاه في حكمه لملايين المسلمبن تحت يديه، ربما يكون أفضل من غير من بين حكام المسليمن والله أعلم . .

كثرتنا لن تنفعنا وأسلحتنا لن تغلب أسلحة العدو ، لأننا نفتقد الإسلام على النهج المحمدي صلى الله عليه وسلم ،أنظر إلى أمتنا كيف وكيف تعيش الآن...... سؤال مهم : ما هو الفرق بين الولايات المتحدة الأمريكية وأي دولة من دولنا العربية خاصة....

المسلمون موجودون عندهم وموجودون عندنا، النصارى واليهود موجودون عندهم وعندنا ولكن الفرق هو فقط نسب ، المساجد عندنا وعندهم ،كذلك الكنائس ، وصدقني 99 % من المسلمين عندهم لا يضطهدون ،بل هم أحرار .وأنا مسلم أعيش في دولة يزيد فيها الكفار على المسلمين بخمس وثمانين مرة ولم ألمس يوما مضايقة من أحد والحق يقال .
بل بعد الحادثة ، اتصلوا بنا شرتطهم لتطميننا بل وحرسونا في صلاتنا وأكثر من ذلك لاداعي لذكره .

الذي أريد أن أقوله أننا نفتقد القليل من الحكمة و الكثير من الدين . المطلوب اصلاح أنفسنا أولا وبلداننا كي نعرف أن نصلح غيرنا .
وسامحني على التطويل.