سردال
08-12-2001, 09:35 PM
يقول العم "لافونتين" في حكاياته، بأن السلحفاة سبقت الأرنب، وذلك لجد السلحفاة وكسل الأرنب، ولم أشهد في حياتي أرنباً كسولاً تسبقه سلحفاة نشيطة، وعلى أي حال، في دنيانا هذه، سنجد السلاحف وقد تحولت بقدرة قادر إلى "نينجا!" تقاتل وتحمل العصا والسيف وغيرها من الأسلحة وتقاتل الأشرار لينتصر الأخيار، تماماً كما في الأفلام الأمريكية.
والحديث ليس عن السلاحف ولا عن الأرانب، بل الحديث عن شيء أسرع من هذا كله، والقوم يفتخرون بسرعته وقوته، إلا أنني أراه بطيئاً سيئاً ضعيفاً، بالأمس بشرتكم بعودتي أو بشرت نفسي بعودتي إليكم، لكنني بعد يومين فقط لم أستطع تحمل السرعة البطيئة جداً للإنترنت فآثرت أن لا أتصل أبداً، فهذا خير لي حتى لا أموت كمداً أو أغص بحسرة من السرعة الهائلة للإنترنت والتي تقدمها مشكورة شركتنا المحبوبة.
واليوم أعود فقط لكي أجرب لعل في التجربة منقذ لي من هذه الورطة، فعندما عدت طالبني البعض بالخروج لهم على "سيء الذكر" المسنجر، لكن الخط لن يسمح لي حتى بتصفح البريد بسرعة فكيف بمخاطبة القوم على المسنجر؟
على أية حال، هذه شكاتي أضعها بين أيديكم وأنا أعلم تمام العلم ألا مخرج منها إلا أن أعتمد على نفسي وأحصل على خط يسمى بالخط "الشامل" لعله يكون دواء ناجعاً لمشكلتي، وأعتقد أنه سيكون سلاح شامل يقتل من أول نقرة فلا يعيش سردال أبداً بعده.....!
تخاريف سردالية، فلا تلقوا لها بالاً..... والسلام
والحديث ليس عن السلاحف ولا عن الأرانب، بل الحديث عن شيء أسرع من هذا كله، والقوم يفتخرون بسرعته وقوته، إلا أنني أراه بطيئاً سيئاً ضعيفاً، بالأمس بشرتكم بعودتي أو بشرت نفسي بعودتي إليكم، لكنني بعد يومين فقط لم أستطع تحمل السرعة البطيئة جداً للإنترنت فآثرت أن لا أتصل أبداً، فهذا خير لي حتى لا أموت كمداً أو أغص بحسرة من السرعة الهائلة للإنترنت والتي تقدمها مشكورة شركتنا المحبوبة.
واليوم أعود فقط لكي أجرب لعل في التجربة منقذ لي من هذه الورطة، فعندما عدت طالبني البعض بالخروج لهم على "سيء الذكر" المسنجر، لكن الخط لن يسمح لي حتى بتصفح البريد بسرعة فكيف بمخاطبة القوم على المسنجر؟
على أية حال، هذه شكاتي أضعها بين أيديكم وأنا أعلم تمام العلم ألا مخرج منها إلا أن أعتمد على نفسي وأحصل على خط يسمى بالخط "الشامل" لعله يكون دواء ناجعاً لمشكلتي، وأعتقد أنه سيكون سلاح شامل يقتل من أول نقرة فلا يعيش سردال أبداً بعده.....!
تخاريف سردالية، فلا تلقوا لها بالاً..... والسلام