المركز
03-12-2001, 10:28 PM
في هذا االيوم من شهر رمضان المبارك منّ الله سبحانه وتعالى على المرأة السعودية المسلمة برفع الظلم الذي عانته سنين طويلة مظلمة ، وهي بلا هوية، وبلا إثبات شخصية . عاشت بلا وجود ، بلا احترام ، بلا اعتراف ، بلا بطاقة تثبت بها حقوقها .تعرضت لشتى صنوف الابتزاز، تعرضت للسرقة زورت عليها التوكيلات زورت عليها صكوك البيع زورت عليها الشيكات صرفت الشيكات التي باسمها لغيرها من أقرب قريب..
تعطلت معاملاتها ذاقت الهوان في مراجعاتها توسلت الرجال لانجاز معاملاتها..
تعقدت قضاياها في المحاكم. استغل اسمها حتى في الجرائم.
عانت البلد من فوضى أمنية بسبب ان نصف المجتمع بلا هوية .استغل بعض ضعاف النفوس كرت العائلة لأحقر الأهداف جلبت ونقلت الزواني "واسمحوا لي بهذه الكلمة"بطول البلد وعرضه ،باسم الأم والأخت والزوجة. انتقل الزاني مع الزانيه باسم أمه وزوجته بكل سلام. حتى المتخلفون والمجرمون، استغلوا وضع المرأة الامني الخطير فاتنقلوا بخطورتهم البالغة بكل سلام .
عاني افراد الامن و االهيئة المخلصين الامرين من هذه الفوضى الخطيرة التي ادت لكبائر شرعية وعظائم اخلاقية يندى لها جبين المسلم الغيور على دينهووطنه.
وجاء هذا اليوم متأخرا عشرات السنين ليزيح هذا الظلم الفادح وليقضي على اي محاولة للنيل من أمن هذا الوطن الغالي وليضع الامر في نصابه وليعيد للمرأة حقها المسلوب كبقية الدول المسلمة من حولناوفي نطاق ما كفله الدين الإسلامي العظيم للمرأة من حقوق
النتيجة التي سوف نرأها حتما ومنها
1- القضاء على اي محاولة للنيل من أمن هذا الوطن مواطنيه.
2- الاتياح الذي سيعم الشعب السعودي بطول البلاد وعرضها وخصوصا المرأة السعودية المسلة.
3- زوال التعقيد التي تعاني منه المرأة كل يوم في كل منحى من نواحي الحياة.
4-القضاء على جرائم الاموال التي ترتكب ضد المرأة، مستغلة انها بلا هوية، ولا تعريف ،((ولا تزال الصحف تطالعنا كل يوم بما يشيب له الرمش من جرائم، وتوكيلات، وضياع حقوق المرأة ،والتعدي على اموالها التي كفلها الشرع كإحدى الضرورات الخمس.
5-تخفيف المعاناة التي تعانيها الجهات الرسمية في التعامل مع المرأة والتثبت من هويتها.
شكرا لحكومتنا على هذه القرار الحكيم الذي ينتظره العقلاء من امد بعيد..
شكرا لكل من ساهم في هذا القرار
شكرا للأحوال المدنية من الاعماق
لن ننسى هذا القرار الرحيم الذي أراح ملايين المواطنيين والمواطنات في هذا البلد الكريم..
تعطلت معاملاتها ذاقت الهوان في مراجعاتها توسلت الرجال لانجاز معاملاتها..
تعقدت قضاياها في المحاكم. استغل اسمها حتى في الجرائم.
عانت البلد من فوضى أمنية بسبب ان نصف المجتمع بلا هوية .استغل بعض ضعاف النفوس كرت العائلة لأحقر الأهداف جلبت ونقلت الزواني "واسمحوا لي بهذه الكلمة"بطول البلد وعرضه ،باسم الأم والأخت والزوجة. انتقل الزاني مع الزانيه باسم أمه وزوجته بكل سلام. حتى المتخلفون والمجرمون، استغلوا وضع المرأة الامني الخطير فاتنقلوا بخطورتهم البالغة بكل سلام .
عاني افراد الامن و االهيئة المخلصين الامرين من هذه الفوضى الخطيرة التي ادت لكبائر شرعية وعظائم اخلاقية يندى لها جبين المسلم الغيور على دينهووطنه.
وجاء هذا اليوم متأخرا عشرات السنين ليزيح هذا الظلم الفادح وليقضي على اي محاولة للنيل من أمن هذا الوطن الغالي وليضع الامر في نصابه وليعيد للمرأة حقها المسلوب كبقية الدول المسلمة من حولناوفي نطاق ما كفله الدين الإسلامي العظيم للمرأة من حقوق
النتيجة التي سوف نرأها حتما ومنها
1- القضاء على اي محاولة للنيل من أمن هذا الوطن مواطنيه.
2- الاتياح الذي سيعم الشعب السعودي بطول البلاد وعرضها وخصوصا المرأة السعودية المسلة.
3- زوال التعقيد التي تعاني منه المرأة كل يوم في كل منحى من نواحي الحياة.
4-القضاء على جرائم الاموال التي ترتكب ضد المرأة، مستغلة انها بلا هوية، ولا تعريف ،((ولا تزال الصحف تطالعنا كل يوم بما يشيب له الرمش من جرائم، وتوكيلات، وضياع حقوق المرأة ،والتعدي على اموالها التي كفلها الشرع كإحدى الضرورات الخمس.
5-تخفيف المعاناة التي تعانيها الجهات الرسمية في التعامل مع المرأة والتثبت من هويتها.
شكرا لحكومتنا على هذه القرار الحكيم الذي ينتظره العقلاء من امد بعيد..
شكرا لكل من ساهم في هذا القرار
شكرا للأحوال المدنية من الاعماق
لن ننسى هذا القرار الرحيم الذي أراح ملايين المواطنيين والمواطنات في هذا البلد الكريم..