ظهير ايسر
15-11-2001, 05:38 PM
--- رغم كل ما قامت بة ادارة بوش من تحالفات دولية واستحداث وزارة للداخلية والقيام بالكثير من كبت الحريات والتفتيش وايقاف التمويل لمعظم التنظيمات والقيام بحرب ضد افغانستان الا ان التفجير لازال مستمرا واخر حادثة كانت تفجير الطائرة والتي حاول فيها حكام امريكا اقناع العالم ان الحادثة كانت تقنية وليست عملا مدبرا ومن تلك الحادثة نصل الي عدة نقاط:
اولا: ان بن لادن ليس لة علاقة بكل ما حدث ويحدث في امريكا.
ثانيا: ان من قام بتفجيرات الحادي عشر هو نفسة من قام بالتفجير الاخير.
ثالثا: ان من قام بالتفجيرات هو امريكي لة سلطة كبيرة سهلت من مهمتة التي قد تبدو مستحيلة في ايامنا الحالية.
رابعا: ان من قام بالتفجيرات يتحدي العالم ولا يعبا بكل ما تم لمكافحة ما تسمية امريكا بالارهاب.
---- ان التعتيم الامريكي المتعمد علي الحادثة الاخيرة يوحي بان الادارة الامريكية سسوف تعيش حالة من الضعف وربما الانهيار فيم لو تمكنت من القاء القبض علي بن لادن واستمرت التفجيرات فبقاء بن لادن اصبح ضروريا وملحا ليصبح كبش فداء للادارة الامريكية التي اختلست السلطة اختلاسا من الحزب الديموقراطي لكن لا احد يستطيع ان يوجة الاتهام للحزب الاكبر في امريكا ولو كان الديموقراطيون وراء الاحداث فقد تكون بداية النهاية لامبراطورية الشر لينعم العالم بالاستقرار وتبدا مرحلة جديدة من الصراع الامريكي الامريكي قد يؤدي في النهاية الي تقسيم البلاد كما حدث لتوامها الاتحاد السوفييتي فهل تكفن امريكا في افغانستان كما كفن الاتحاد السوفييتي هناك؟
...................................................
قال تعالي:
"من كان يريد حرث الاخرة نزد لة في حرثة ومن كان يريد حرث الدنيا نؤتة منها ومالة في الاخرة من نصيب "
اولا: ان بن لادن ليس لة علاقة بكل ما حدث ويحدث في امريكا.
ثانيا: ان من قام بتفجيرات الحادي عشر هو نفسة من قام بالتفجير الاخير.
ثالثا: ان من قام بالتفجيرات هو امريكي لة سلطة كبيرة سهلت من مهمتة التي قد تبدو مستحيلة في ايامنا الحالية.
رابعا: ان من قام بالتفجيرات يتحدي العالم ولا يعبا بكل ما تم لمكافحة ما تسمية امريكا بالارهاب.
---- ان التعتيم الامريكي المتعمد علي الحادثة الاخيرة يوحي بان الادارة الامريكية سسوف تعيش حالة من الضعف وربما الانهيار فيم لو تمكنت من القاء القبض علي بن لادن واستمرت التفجيرات فبقاء بن لادن اصبح ضروريا وملحا ليصبح كبش فداء للادارة الامريكية التي اختلست السلطة اختلاسا من الحزب الديموقراطي لكن لا احد يستطيع ان يوجة الاتهام للحزب الاكبر في امريكا ولو كان الديموقراطيون وراء الاحداث فقد تكون بداية النهاية لامبراطورية الشر لينعم العالم بالاستقرار وتبدا مرحلة جديدة من الصراع الامريكي الامريكي قد يؤدي في النهاية الي تقسيم البلاد كما حدث لتوامها الاتحاد السوفييتي فهل تكفن امريكا في افغانستان كما كفن الاتحاد السوفييتي هناك؟
...................................................
قال تعالي:
"من كان يريد حرث الاخرة نزد لة في حرثة ومن كان يريد حرث الدنيا نؤتة منها ومالة في الاخرة من نصيب "