View Full Version : هذة...نهاية تحرير المراة... جاتكم 60 .....؟؟؟
رئيسة تحرير مجلة اسرتى الكويتية...
قالت غنيمة الفهد رئيسة تحرير مجلة اسرتى الكويتية..
الكلام نشر فى مجلة المجلة...
كبرنا وكبرت آمالنا .. وتطاعاتنا..
نلنا كل شىء...من العلم والمعرفة ما لايوصف... اصبحنى كالرجل... تماما...
نسوق السيارة ... نسافر لوحدنا ... نلبس البنطلون...
اصبح لنا رصيد بالبنك... وصلنا الى اعلى المناصب .....
اختلطنا بالرجال... ورايت الرجل الذى اخافنا فى طفولتنا ...
الرجل كما هو .... المراءة تغيرت ... اصبحت ...كرجل..
تشرف على بيتها ..زوتربى ابنائها,,
وبعد ان نلت..... كل شىء ... اقول لكم ..بصراحتى المعهودة...
ما اجمل المراةء..... المراةء التى .... تحتمى بالرجل ...يشدها بقوته..ز ويمنعها من السفر ....
وحدها... ويطلب منها ان تجلس فى بيتها ...
ما اجمل ذلك.... تربى اطفالها... تشرف على مملكتها...
وهو السيد ... القوى ....
نعم اقولها بعد تجربة .....
اريد ان ارجع الى ...انوثتى...التى فقدتها... اثناء اندفاعى فى مجال العمل والحياة...
....
المقال / منشور عن احد المنتديات
ان المراه في العالم تحاول ان تجعل لها مكانه عظيمة على حساب انوثتها فهي تريد ان تكون كالرجل حتى في الحقوق والواجبات فهى تخرج وتلبس ما يحلوا لها وان اردت ان تنصح قيل لك بانك رجل غير متحضر المراه يا اخوتي وصلت الى انها تبارع في الاسواق وال..... هذا ما تريده المراه والله المستعان .
قندال
14-11-2001, 12:39 PM
(منقول من منتدى ميعاد)
كتب / عبد الرحمن السحيم
الأولى بريطانية
وكتبت أمنيتها قبل مائة عام !
قالت الكاتبـة الشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت عام 1901م - :
لأن يشتغـل بناتنـا في البيوت خوادم أو كالخوادم ، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تـُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد .
ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين ، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة … نعم إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال ، فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت ، وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها .
والثانية ألمانية
قالت : إنني أرغب البقاء في منزلي ، ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصاد الألماني الحديث لم يشمل كل طبقات الشعب ، فإن أمراً كهذا ( العودة للمنزل ) مستحيل ويا للأســــــــــــــــــــــــــف !
نقلت ذلك مجلة الأسبوع الألمانية .
والثالثة إيطالية
قالت وهي تـُخاطب الدكتور مصطفى السباعي – رحمه الله – :
إنني أغبط المرأة المسلمة ، وأتمنى أن لو كنت مولودة في بلادكم .
والرابعة فرنسية
وحدثني بأمنيتها طبيب مسلم يقيم في فرنسا ، وقد حدثني بذلك في شهر رمضان من العام الماضي 1421هـ
حيث سأَلـَـتـْـه زميلته في العمل - وهي طبيبة فرنسية نصرانية - سألته عن وضع زوجته المسلمة المحجّبة !
وكيف تقضي يومها في البيت ؟
وما هو برنامجها اليومي ؟
فأجـاب : عندما تستيقض في الصبـاح يتم ترتيب ما يحتاجـه الأولاد للمـدارس ، ثم تنام حتى التاسعـة أو العاشـرة ، ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجـه البيت من ترتيب وتنظيف ، ثم تـُـعنى بشـؤون البيت المطبخ وتجهيزالطعام .
فَسَألَـتْهُ : ومَن يُنفق عليها ، وهي لا تعمل ؟!
قال الطبيب : أنا .
قالت : ومَن يشتري لها حاجيّاتها ؟
قال : أنا أشتري لها كلّ ما تـُـريد .
فـَـسَأَلَتْ بدهشة واستغراب :
تشتري لزوجتك كل شيء ؟
قال نعم :
قالت : حتى الذّهَب ؟!!! ( يعني تشتريه لزوجتك )
قال : نعم .
قالت : إن زوجــــتـك مَـــلِــــكــــــة !!
وأَقْسَمَ ذلك الطبيب بالله أنهـا عَرَضَتْ عليه أن تـُطلـِّـق زوجها !! وتنفصل عنه ، بشرط أن يتزوّجهـا ، وتترك مهنة الطّب !! وتجلس في بيتها كما تجلس المرأة المسلمة !
وليس ذلك فحسب ، بل ترضى أن تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم بشرط أن تـقـرّ في البيت .
هذه بعض الأمنيات لبعض الغربيات وفضـّـلت أن أنقل أمنية أكثر من امرأة من جنسيات مختلفة ، وما هذه إلا نماذج .
ومن عجبٍ أننا نرى بعض المسلمات – أو من ينتسبن للإسلام – يُحاولن السير على خـُطى الغربيات وتقليدهن في كل شيء .
وأحيانا أخرى يُراد ذلك لهنّ ، وأن يدخلن جحر الضب الذي يُمثـّـل شِدّة الانحدار مع الالتواء والتـّـعرّج ، وهذا السرّ في تخصيص جحر الضب .
فمهما كان سبيل اليهود والنصارى ( الغرب ) منحدرا نحو الهاوية وملتويا ومتعرّجا فإن فئاماً من هذه سيتبعون أثره ويقتفون خطوه
وهنا قد يرد السؤال :
هل هذا القول صحيح ؟
وهل يُمكن أن يكون في بلاد الحضارة المادية ؟
فأقول إنه نداء الفطرة التي فطر الله الناس عليها
فالمرأة مهما بلغت فهي امرأة .
لها عواطفها وحاجاتها الأنثوية
لها عاطفة الأمومة
فهي امرأة وإن استرجلت !!!
وإن قادت الطائرة ...
وإن ركبت أمواج البحر ...
وإن لعبت كرة السلة !!! أو كرة المضرب الأرضي !!! أو صارت سبّاحة ماهرة !!!
وإن ... وإن ...
فهي امرأة ... امرأة ... امرأة
وكما لا يصلح للجمل أن يستنوق ، فلا يليق بالرجل أن يتخنـّث .
فهو رجل ... رجل ... رجل .
ولذا لعن النبي صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء
والمتشبهات من النساء بالرجال .
وأمر بإخراج المخنـّـثين من البيوت .
أختاه هل وعَيتِ ماذا يـُــراد بك ؟؟
يُريدون تحريرك !
نعــــــــــــــــــــم !
ولكــــــــــــــــن :
من كل فضيلـــــــة
ومن كل حــــــــياء
ومن كل خلقٍ كريم
زمردة
15-11-2001, 03:03 AM
النساء والرجال جميعاً غافلون عن أن الرزق بيد الله .. وأنه يرزق التقي من حيث لا يحتسب .. وأن الله يبارك في سعي الرجل حين يستقيم وأهله على شرع الله .. ولا يكون بحاجة لأن تخرج امرأته للعمل مما يضطرها للتبرج والاختلاط ..
بويك ون
15-11-2001, 03:23 AM
أنا مؤيد للأخوان فيما قالوه
تحياتي
متشيم
16-11-2001, 12:51 AM
المرأة لا تساوي الرجل والرجل لا يساوي المرأة ومن يقول هذا عنده انتكاس في الفطرة ، ولا نقول أن الرجل أفضل من المرأة ولا المرأة أفضل من الرجل ولكل نقول "وللرجال عليهن درجة" قال العلماء هي القوامة.
خلق الله المرأة بصفة معينة وخلق الرجل بصفة معينة ، والتوجيهات الربانية تلزمنا باختيار المهام الماكفئة لصفة الرجل ولصفة المرأة.