حلا
06-11-2001, 10:54 PM
شــــــدّ قلبي وخاطري ...
وسما بروحي وعقلي ...
ولفت نظري ونظرتي ... صورة ذلك الطفل الأفغاني والذي أتكأ على صخرة سمراء ، وقد سمت روحه عزة وفخراً ، وقد شدّ على ظهره ذلك السلاح الرائد والذي رصاصته ترهب العدو الكافر الظالم ... ولا لوم ! ... فهي رصاصة ((( أفغانية ))) ... !
في تلك اللحظات توقفت ، وجال في خاطري بسرعة صورة قد رأيتها قبل ذلك .... نعم ... صورة طفل ((((( مسلم ))))) .... وضع على صدرة صورة ذلك المغني الفاسق الكافر ....
آآآآآآآآآآآآآه ....
شتان شتان ...
أوما سمعتم بالنور يكويه الظلام ... !
أقــــــول إلى ذلك الطفل الأول البطل الشجاع ...
أنت البطل والأبطال قلة ...
أنت البطل والطريق أمامك ...
أمتك تنتظرك وتنتظر بطولاتك المقبلة - بإذن الله - ...
سرّ ونحن خلفك بالدعاء ... وإن كنا حريصن على أنفسنا - والله المستعان - !!!
سرّ أيها البطل المدرب ...
سرّ ودربك شوك تبدده الشجاعة الفتية ...
أما أنت أيها الطفل الثاني والوجه الآخر للطفل الأول ...
حقاً والله ملئت ترفاً ... وشحنة غربة وتغرب ، حتى وصلت إلى وضع صورة ذلك المغني الفاسق على صدرك النقي والذي حمل لواء ( لا إله إلا الله ... محمد رسول الله ) ...
فأسأل الله لك الصلاح وأن يجعلك رصاصة حق في وجه الأعداء ، ولواء سمو لنصرة الإسلام والمسلمين ... آمين
وعذراً على الإطالة ... ولكنها صورتين رأيتهما فأحببت أن أكوّن الصورة بينهما وأمزج دورهما في الحياة .... فوجدت بوناً شاسعاً في الإختلاف .... ولكن أملنا في الله عظيم ...
وسما بروحي وعقلي ...
ولفت نظري ونظرتي ... صورة ذلك الطفل الأفغاني والذي أتكأ على صخرة سمراء ، وقد سمت روحه عزة وفخراً ، وقد شدّ على ظهره ذلك السلاح الرائد والذي رصاصته ترهب العدو الكافر الظالم ... ولا لوم ! ... فهي رصاصة ((( أفغانية ))) ... !
في تلك اللحظات توقفت ، وجال في خاطري بسرعة صورة قد رأيتها قبل ذلك .... نعم ... صورة طفل ((((( مسلم ))))) .... وضع على صدرة صورة ذلك المغني الفاسق الكافر ....
آآآآآآآآآآآآآه ....
شتان شتان ...
أوما سمعتم بالنور يكويه الظلام ... !
أقــــــول إلى ذلك الطفل الأول البطل الشجاع ...
أنت البطل والأبطال قلة ...
أنت البطل والطريق أمامك ...
أمتك تنتظرك وتنتظر بطولاتك المقبلة - بإذن الله - ...
سرّ ونحن خلفك بالدعاء ... وإن كنا حريصن على أنفسنا - والله المستعان - !!!
سرّ أيها البطل المدرب ...
سرّ ودربك شوك تبدده الشجاعة الفتية ...
أما أنت أيها الطفل الثاني والوجه الآخر للطفل الأول ...
حقاً والله ملئت ترفاً ... وشحنة غربة وتغرب ، حتى وصلت إلى وضع صورة ذلك المغني الفاسق على صدرك النقي والذي حمل لواء ( لا إله إلا الله ... محمد رسول الله ) ...
فأسأل الله لك الصلاح وأن يجعلك رصاصة حق في وجه الأعداء ، ولواء سمو لنصرة الإسلام والمسلمين ... آمين
وعذراً على الإطالة ... ولكنها صورتين رأيتهما فأحببت أن أكوّن الصورة بينهما وأمزج دورهما في الحياة .... فوجدت بوناً شاسعاً في الإختلاف .... ولكن أملنا في الله عظيم ...