سؤال عن أسامه بن لادن ؟؟!!

[زهر الليالي]

أولا خلونا نتفق انه ليس هناك أنسان معصوم عن الخطأ سوى الأنبياء

هل بن لادن على حق ؟؟

يعني هل يجوز قتل الكفار الأبرياء ؟؟

طيب الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن قتل النساء والأطفال والمسنين في الحرب مع الكفار !! فماذا أذا أثناء السلم ؟! يعني هل نحن نعتبر في حرب مع أمريكا؟؟
ماهو تعريف الحرب ؟

هل فكر بن لادن في العواقب الوخيمة التي أصابت جميع المسلمين نتيجة هذه التفجيرات

طيب ماهي الفوائد التي أستفادها المسلمون من هذه التفجيرات ؟؟


أسئله كثيره تدور في مخيلتي أرجوا أن تساعدوني في الأجابه عليها

[زهرة الكركديه]

.....
.....
....انا حزينة اسئلتج نفس اسالتى وما لاقية لها جواب

[شعنونة سوالف]

بصراحه -لاتقولون عني جاهله- بس اول مره سمعت عنه كان بعد الانفجارات..

يعني قبل ماسمعت عنه...

الكل يقول انه يطبق الدين بحذافيره..بس اذا هذا الشئ صح ليش السعوديه طلعته؟ وعلى حسب معلوماتي سحبت منه الجنسيه السعوديه..
هذا معناه ان عنده تصرفات لا تمد للاسلام بصله او ان السعوديه شعرت انه مع تصرفاته الاسلاميه الدقيقه سوف يسبب له مشاكل..

اما اذا كان هو سبب هذه الانفجارات فلا اظن ان الدين يقبل بهذا الشئ..ولو الرسول كان عايش لما كان فرح وعمل الافراح الي سوتها بعض الناس..

هذا رائ

تحياتي :)

[ديمة2020]

زهرة الليالى لاجيب عن بعض تساؤلاتك بسؤال هل الكفار هؤلاء أبرياءطيب الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن قتل النساء والأطفال والمسنين في الحرب مع الكفار !! فماذا أذا أثناء السلم ؟؟ أجاب الشيخ حمود بن عقلاء الشعيبي حول ذلك


ثم نقول لهؤلاء :
ماذا تقصدون بالأبرياء ؟
وهؤلاء لا يخلو جوابهم عن ثلاث حالات :
الحالة الأولى :
أن يكونوا من الذين لم يقاتلوا مع دولهم ولم يعينوهم لا بالبدن ولا بالمال ولا بالرأي والمشورة ولا غير ذلك ، فهذا الصنف لا يجوز قتله بشرط أن يكون متميزا عن غيره ، غير مختلط به ، أما إذا اختلط بغيره ولم يمكن تميزه فيجوز قتله تبعا وإلحاقا مثل كبار السن والنساء والصبيان والمرضى والعاجزين والرهبان المنقطعين ، قال ابن قدامة : ويجوز قتل النساء والصبيان في البيات ( الهجوم ليلا ) وفي المطمورة إذا لم يتعمد قتلهم منفردين ، ويجوز قتل بهائمهم يتوصل به إلى قتلهم وهزيمتهم ، وليس في هذا خلاف . ( المغني والشرح 10 / 503 ) . وقال ( ويجوز تبييت العدو ، قال احمد بن حنبل لا بأس بالبيات ، وهل غزو الروم إلا البيات ، قال ولا نعلم أحدا كره البيات ( المغني والشرح 10 / 503 )
الحالة الثانية :
أو هم من الذين لم يباشروا القتال مع دولهم المحاربة لكنهم معينون لها بالمال أو الرأي ، فهؤلاء لا يسمون أبرياء بل محاربين ومن أهل الردء ( أي المعين والمساعد ) . قال ابن عبدالبر رحمه الله في الاستذكار : لم يختلف العلماء فيمن قاتل من النساء والشيوخ أنه مباح قتله ، ومن قدر على القتال من الصبيان وقاتل قتل . الاستذكار ( 14 / 74 ) . ونقل الإجماع أيضا ابن قدامة رحمه الله في إباحة قتل النساء والصبيان وكبار السن إذا أعانوا أقوامهم , وقال ابن عبدالبر رحمه الله : وأجمعوا على أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل دريد بن الصمة يوم حنين لأنه كان ذا رأي ومكيدة في الحرب ، فمن كان هكذا من الشيوخ قتل عند الجميع . التمهيد ( 16 / 142 ) . ونقل النووي رحمه الله في شرح مسلم في كتاب الجهاد الإجماع على أن شيوخ الكفار إن كان فيهم رأي قتلوا . ونقل ابن قاسم رحمه الله في الحاشية ، قال : وأجمعوا على أن حكم الردء حكم المباشر في الجهاد ، ونقل عن ابن تيمية رحمه الله هذا الإجماع ، ونقل عن ابن تيمية أيضا أن أعوان الطائفة الممتنعة وأنصارها منها فيما لهم وعليهم .
الحالة الثالثة :
أن يكونوا من المسلمين ، فهؤلاء لا يجوز قتلهم ما داموا مستقلين ، أما إذا اختلطوا بغيرهم ولم يمكن إلا قتلهم مع غيرهم جاز ، ويدل عليه مسألة التترس وسبق الكلام عنها .
وما يدندن حوله البعض عن الاعتذار للأبرياء دون معرفة من هم هؤلاء الأبرياء فإنما ذلك من آثار التأثر بالمصطلحات الغربية ووسائل الإعلام ، حتى أصبح من لم يُظن فيهم ذلك يرددون مصطلحات وعبارات غيرنا المخالفة للألفاظ الشرعية .
علما بأنه يجوز لنا أن نفعل بالكفار بمثل ما فعلوا بنا ، وهذا فيه رد وتبيين لمن ردد كلمة الأبرياء ، فإن الله سبحانه وتعالى أباح لنا ذلك ، ومن النصوص التي تدل على ذلك قوله تعالى ( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ) وقال تعالى ( والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون وجزاء سيئة سيئة مثلها ) .

ومن كلام أهل العلم في جواز الانتقام بالمثل :
قال ابن تيمية : إن المثلة حق لهم ، فلهم فعلها للاستيفاء وأخذ الثأر ، ولهم تركها ، والصبر أفضل ، وهذا حيث لا يكون في التمثيل بهم زيادة في الجهاد ، ولا يكون نكالا لهم عن نظيرها ، فأما إذا كان في التمثيل الشائع دعاء لهم إلى الإيمان أو زجر لهم عن العدوان ، فإنه هنا من باب إقامة الحدود والجهاد المشروع ، نقله ابن مفلح عنه في الفروع ( 6 / 218 ) .
ويلزم لمن قال بمسألة قتل الأبرياء من دون تقييد ولا تخصيص أن يتهم الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة ومن بعدهم بأنهم من قتلة الأبرياء على اصطلاح هؤلاء القائلين ، لأن الرسول نصب المنجنيق في قتال الطائف ، ومن طبيعة المنجنيق عدم التمييز ، وقتل النبي عليه الصلاة والسلام كل من أنبت من يهود بني قريظة ولم يفرق بينهم ، قال ابن حزم في المحلى تعليقا على حديث : عرضت يوم قريظة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان من أنبت قتل ، قال ابن حزم : وهذا عموم من النبي صلى الله عليه وسلم ، لم يستبق منهم عسيفا ولا تاجرا ولا فلاحا ولا شيخا كبيرا وهذا إجماع صحيح منه . المحلى ( 7 / 299 ) . قال ابن القيم رحمه الله في زاد المعاد : وكان هديه صلى الله عليه وسلم إذا صالح أو عاهد قوما فنقضوا أو نقض بعضهم وأقره الباقون ورضوا به غزا الجميع ، وجعلهم كلهم ناقضين كما فعل في بني قريظة وبني النظير وبني قينقاع ، وكما فعل في أهل مكة ، فهذه سنته في الناقضين الناكثين . وقال أيضا : وقد أفتى ابن تيمية بغزو نصارى المشرق لما أعانوا عدو المسلمين على قتالهم فأمدوهم بالمال والسلاح ، وإن كانوا لم يغزونا ولم يحاربونا ورآهم بذلك ناقضين للعهد ، كما نقضت قريش عهد النبي صلى الله عليه وسلم بإعانتهم بني بكر بن وائل على حرب حلفائه .
وفي الختام :
فنحن نعرف أن الغرب الكافر خصوصا أمريكا سوف تستغل الأحداث وتوظفها لصالحها لظلم المسلمين مجددا في أفغانستان وفلسطين و الشيشان وغيرها مهما كان الفاعل ، وسوف تقدم على تكملة تصفية الجهاد وأهله ولن تستطيع ذلك وسوف تحاربهم بدعوى محاربة الإرهاب ، وسوف تقدم على محاربة إخواننا المسلمين في دولة طالبان الأفغانية المسلمة ، هذه الدولة التي حمت وآوت المجاهدين ونصرتهم في الوقت الذي تخلى عنهم غيرهم ، وأيضا لم ترضخ للغرب الكافر .
لذا يجب نصرة هذه الدولة المجاهدة كلٌ بما يستطيع ، قال تعالى ( والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض ) وقال تعالى ( وتعاونوا على البر و التقوى ) ويجب إعانتهم بالمال والبدن والرأي والمشورة والإعلام والذب عن أعراضهم وسمعتهم والدعاء لهم بالنصر والتأييد والتثبيت .
وكما قلنا إنه يجب على الشعوب المسلمة نصرة دولة طالبان فكذلك يجب على الدول الإسلامية خصوصا الدول المجاورة لها والقريبة منها مساعدة دولة طالبان وإعانتها ضد الغرب الكافر .
وليعلم أولئك أن خذلان هذه الدولة المسلمة المُحاربَة لأجل دينها ونصرتها للمجاهدين ونصرة الكفار عليها نوع من الموالاة والتولي والمظاهرة على المسلمين ، ( يا أيها الذين آمنوا لاتتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم ) وقال تعالى ( يا أيها الذين آمنوا لاتتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة ... ) الآية ، وقال ( قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برآؤا منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده ) وقال تعالى ( لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم ...) الآية وقال سبحانه وتعالى ( وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني براء مما تعبدون إلا الذي فطرني فإنه سيهدين ) ، ولن ينس التاريخ والشعوب لهذه الدول هذا الخذلان ، وسوف يبقى عارا عليهم وعلى شعوبهم يعيّرون به مدى التاريخ .
ولتحذر تلك الدول المجاورة إذا خذلوا إخوانهم فلم يساعدوهم ومكنوا أعداءهم منهم من عقوبات الله القدرية وأيامه المؤلمة ونكاله العظيم ، قال صلى الله عليه وسلم : المسلم أخو المسلم لا يسلمه ولا يخذله .. الحديث ، وقال عليه الصلاة والسلام كما في الحديث القدسي : من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب ، و قال صلى الله عليه وسلم : من أذل عنده مؤمن فلم ينصره وهو قادر على أن ينصره أذله الله عز وجل على رؤوس الخلائق يوم القيامة ، رواه أحمد .
ونحب أن ننبه دولة باكستان بأن سماحها واستسلامها للأمريكان أعداء الإسلام والمسلمين وتمكينهم من أجوائهم وأراضيهم ليس من الحكمة ولا الحنكة ولا السياسة في شيء ، لأنه يؤدي إلى إتاحة الفرصة للأمريكان للاطلاع على أسرار دولتهم والى اكتشاف مواقع المفاعل الذري بدقة الذي أرعب الغرب ، وربما يؤدي ذلك من الأمريكان إلى تمكين اليهود لضرب المفاعل النووي الباكستاني كما فعلوا بالمفاعل النووي العراقي من قبل ، وكيف تأمن دولة باكستان أعداءها بالأمس الذين هددوها وتوعدوها ، وإنني أظن أن عقلاء دولة باكستان فضلا عن متدينيها لن يقبلوا بذلك ولن يلقوا بأيديهم سهلة ميسرة لأعداء الأمس .
نسأل الله أن ينصر دينه و يعلي كلمته ويعز الإسلام والمسلمين والمجاهدين وأن يخذل أمريكا واتباعها ومن أعانها ، إنه ولي ذلك والقادر عليه وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .

أملاه فضيلة الشيخ
أ . حمود بن عقلاء الشعيبي
28 / 6 / 1422 هـ
==============
وهذا كان موضوع منقول من سوالف إسلاميه لبنت الرساله)


والبقيه ستاتى يا عزيزتى.

[ديمة2020]

مس لبنان هذا معناه ان عنده تصرفات لا تمد للاسلام بصله او ان السعوديه شعرت انه مع تصرفاته الاسلاميه الدقيقه سوف يسبب له مشاكل..

كم كنت اتمنى انج ما تقولين هالكلام إلا بعد ماتعرفين عنه وتقرين حول شخصيته وسؤال ماذا تقصدين تصرفاته الاسلاميه الدقيقه فسريها

وهذى نبذه عنه لعلك تفهمين شخصيته

http://www.aljalsa.com/Sertabnladen.html

[aziz2000]

أولا : حتى الآن لم تُثبت أمريكا بالدليل القاطع أن المتورط في تلك العمليات هو ابن لادن ! بل إننا بعد الإنفجارات بسويعات قليلة ركَّزت كل وسائل الإعلام الأمريكية الصورة على ابن لادن .. وهذا شئ مريب ومثير للشك ! .. وكأنهم كانو ينتظرون هذه التفجيرات حتى عرفوا أن الفاعل هو ابن لادن وخلال سويعات قليلة وقبل أن يُجروا أي تحريات !! ويظهر لنا الإرهابي شارون لكي يقول فللنهي الإرهاب الإسلامي !!

ثانيا : كل القنوات العالمية سلطت الضوء واتهمت ابن لادن في مشهد لم نر له مثيلا .. والغريب أن كل ذلك يحدث من ( دون دليل قاطع ) .. ومن دون اعتراف مباشر من ابن لادن !

ثالثا : ظهر لنا على شاشة قناة الجزيرة ابن لادن وأفراد القاعدة ابوغيث والظواهري .. وفي ظني بأنهم بعدما أيقنوا أن محاولات الإعلام الأمريكي في إلباس التهمة لهم قد باتت ناجحة وأيقن العالم أجمع أن الفاعل هو ابن لادن ( وبدون دليل قاطع ) فإنهم بإمكانهم أن يستثمروا هذا الشئ لصالحهم لإسقاط اقتصاد أمريكا فهددوا بأنه سيكون هناك خطف للطائرات ( وهذا يجعل خسائر شركات الطيران كبيرة ومفزعة مما يُسبب انخفاضا في الإقتصاد الأمريكي ) .. إذ أن الحرب بدأت إعلامية من قبل الأمريكان فلماذا لايستثمرونها هم بحرب اعلامية على الامريكان ؟

=======

الفوائد التي استفادها المسلمون :

الإسلام يزيد انتشارا في أمريكا بعد التفجيرات !! (http://www.swalif.net/sforum1/showthread.php?threadid=113988)

===========

http://www.swalif.net/sforum1/showthread.php?threadid=117308

وتقبل تحياتي أخي زهر الليالي :)

[aziz2000]

أما نظرتي للقضية كاملة فخطط أمريكا هي بداية لصياغة النظام العالمي الجديد في القرن الواحد والعشرين .. وهي :

أولا : القضاء على الإسلام السياسي .. أي لايجب أن تكون هناك دولة في العالم تطبق الإسلام تطبيقا صحيحا .. والبداية الآن بدولة أفغانستان ممثلة بنظام طالبان .

ثانيا :القضاء على القوة النووية الموجودة في باكستان .. ودخان هذه الخطة بدأ في الظهور مع التحرشات الهندية في كشمير .

ثالثا : أفغانستان هي أقرب نقطة للعبور إلى تحطيم قوة الصين الإقتصادية القادمة .. والتطور الإقتصادي الصيني يسبب صداعا للأمريكان .

ولكننا مؤمنون بنصر الله .. وقلوبنا مطمئنة لذلك .. ولنا في قوم ( عاد ) عبرة وعظة

( أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ 6 إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ 7 الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ 8 )

( فاما عاد فاستكبروا في الارض بغير الحق وقالوا من اشد منا قوة اولم يروا ان الله الذي خلقهم هو اشد منهم قوة وكانوا باياتنا يجحدون )

وقالوا من أشد منا قوة ؟؟!! .. هذا مايقوله الأمريكان الآن .. وبإذن الله سيأتيهم العذاب قُبُلا

( كَذَّبَتْ عَادٌ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ * إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُّسْتَمِرٍّ * تَنزِعُ النَّاسَ كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ مُّنقَعِرٍ * فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ )

[متشيم]

الحقيقة كلام البعض يرفع الضغط ويدفع البعض للحوار بطريقة غير صحيحة ولكني لست وصيا على احد.

الأخت الكريمة زهر الليالي ، قلت:

(( هل بن لادن على حق ؟؟

يعني هل يجوز قتل الكفار الأبرياء ؟؟

طيب الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن قتل النساء والأطفال والمسنين في الحرب مع الكفار !! فماذا أذا أثناء السلم ؟! يعني هل نحن نعتبر في حرب مع أمريكا؟؟
ماهو تعريف الحرب ؟

هل فكر بن لادن في العواقب الوخيمة التي أصابت جميع المسلمين نتيجة هذه التفجيرات

طيب ماهي الفوائد التي أستفادها المسلمون من هذه التفجيرات ؟؟ ))

يا أختنا الفاضلة ، هل أنت على الطراز الأمريكي ، على طول يعني جعلت من أسامة متهم ويقتل الأبرياء؟ كيف عرفت أنه يفعل ذلك؟
أما ما قاله سليمان أبو غيث من أن مسلسل الطائرات سيستمر لا يعني بأي حال من الأحوال أنه إقرار بقدر ما هي حرب نفسية.

كيف يطرح مثل هذا الإشكال بينما محل الزاع لم يحرر ، هل محل النزاع "قتل أسامة بن لادن للأبرياء"؟ وهذا يعني أنك تتفقين مع الأمريكان في أدلتهم وأنك اطلعتي عليها ، أو "هل فعلا أسامة بن لادن قام بذلك"...

في الجانب الآخر لنتحدث برهة عن أمريكا ... ثبت مما لا يدع مجالا للشك أن المخابرات الأمريكية لها الحق في البحث عن المصلحة الأمريكية بصرف النظر عن الوسيلة ، فقد كانت والموساد المشتبه الأول في قتل ضياء الحق وتفجير طائرته في الوقت الذي كان يصاحبه القنصل أو السفير الأمريكي.

إذا كنت يا أختنا الفاضلة تؤمنين بأن أمريكا لا تقول سوى الصدق وأنها دولة أمينة مؤتمنة لا تقتل الأبرياء ولا تقيم الحروب فلا لوم عليك إذا صدقت كل ما قالته عن أسامة بن لادن.

كمسلم لا أعتقد أن أسامة بن لادن هو الحق وغيره على باطل ، ولكن أعتقد أن كل مسلم يقوم بدوره بقدر ما استطاع ، المسلم المجاهد والمسلم الموظف والمسلم العالم والمسلم العامل ، كل واحد من هؤلاء يقوم بواجبه وفق اجتهاده.

أجد نفسي غير موافق لأسامة بن لادن في الكثير من آرائه ، ولكني أؤمن أن الرجل إذا أخلص لوجه الله فإن أجره على الله ، إن أصاب فله أجران وإن أخطأ فله أجر ، وعلى الرغم من ذلك أعتقد أنه أقرب للحق من اؤلئك الذين ألقوا بأنفسهم في أحضان أمريكا ، بل من العيب أن نقارن بينهم وبينه.

=======================
قتل المدنين في مبنى التجارة العالمي.

قتل المدنين الأبرياء ، سواء كان من قام به اليهود أو الصرب أو أسامة أعتقد أنه من الفساد في الأرض ويعد من قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق ، وفاعله يحد حرابة ، وهذا يشمل ما حصل لمبنى التجارة.

ولكن لنتوقف لحظة ، ليس في حرمة دم الأبرياء ، ولكن في الرقص أمام الجمهور الأمريكي المصفق ، لماذا لم نسمع الرؤساء العرب يقولو عن أطفال العراق "أبرياء قتلوا من غير ذنب" وأن "أمريكا وبريطانيا تقومان بمجازر" ... لماذا لم نتكلم عن 18000 مسلم قتلهم الأمريكان في الصومال (رجاء لا تقولوا قتلوا أنفسهم لأننا نحدد سياسة أمريكا) لماذا لم نتحدث عن جريمة سحق الأبرياء في بناما وفي شوارعها بالدبابات الأمريكية التي طلب منها أن تتسابق للوصول للقصر الرئاسي وأن هدفها واحد (نورييجا) ولو على جثث الأبرياء.

نعم يجب أن نقف مع الضحايا الذين قتلوا بل والتبرع لهم بالدم ، ولكن لماذا لم نفعل المثل مع المسلمين؟ هلى نحن منافقون لهذه الدرجة؟ نبكي بشدة وحرقه على 6000 أمريكي (والمضحك أن نتباكى على من مات من المسلمين في المبنى ، منذ متى كنا نكترث لدماء المسلمين?) ... نبكي على ضحايا الكفار ... ولا نبكي على ضحايا المسلمين؟...

======================
هل يجو قتل المدنين؟

الأصل أنه لا يجوز ، ولكن آخر من يتكلم عن هذا أمريكا التي قتلت مالا يقل عن 300 ألف شخص في يوم واحد ولا زالت الضحايا تولد مشوهة ، ولا تقارن هذه بجريمتهم في العراق (مع سبق الإصرار والترصد) التي راح ضحيتها أكثر من مليون عراقي...

بعد هذا تقول لي "هل يجوز قتل المدنين؟"...

لا يجوز كأصل ، ولكن إذا استهدف العدو المدنين وتكرر الفعل ، وثبت لدينا أنه لن يتوقف الأعداء عن ضرب المسلمين المدنيين سوى بضرب المدنيين لدينهم يصبح من الواجب ضرب المدنيين ، للأسباب التالية:
1. ما لا يتم الواجب إلا به فهو وواجب ، وحماية المسلمين واجب فإذا كان العدو يتوقف عن ضرب المدنيين إذا تعرض مدنييه للضرب أصبح من الواجب ضربهم.
2. "لا يقاد مسلم بكافر" حديث مروي عن النبي صلى الله عليه وسلم ، فإذا لم نصل لمستوى جعل دم المسلم ليس بأقل من دم الكافر فلا أقل من أن نساوي بين الدماء.
3. سكوت المدنين الكفار عن جرائم جيشهم إقرار منهم بهذه الأفعال ، وخاصة في أمريكا التي تمثل قيادتها "رأي الشعب".
4. المعاملة بالمثل ينبغي أن يسري في هذا العصر وأن لا تستغل أخلاق المسلمين للضحك عليهم.

ولنعمل مقارنة بين العراق وأمريكا ونرى....

الحكومة الأمريكية تمثل الشعب بشكل واضح
الحكومة العراقية لا تمثل الشعب العراقي بأي حال من الأحوال.

أمريكا تتقدم الدول الداعمة للإرهاب في العالم.
العراق تتقدم الدول الديكتاتورية التي أضرت شعبها.

دم الأمريكي "حرام" في جميع الأحوال ولا علاقة له بما تقوم به الحكومة.
دم العراقي حلال لأقصى حدود لأنه ... لأنه ماذا؟؟؟ والله لا أجد عذرا سوى أنه مسلم وأن الشعب العراقي شعب قوي وشديد فإضعافه مطلوب.

لماذا تستمر أمريكا في ضرب الشعب العراقي؟؟؟
الحصار تسبب في دمار جيل كامل ونشأة جيل يحقد على جيرانه حقد لن يوق شيء ، وإذا كان حنود صدام لا يدرون لماذا دفعوا لاكتساح الكويت فإن الجيل القادم لن يبحث عن مبررات عن تكرار التجربة.

وأما علمائنا الأجلاء سامحهم الله وخاصة من لعلع بعد الضربة ولم نسمع عنه إشارة لفلسطين أو العراق ، بل تم الحجر على رأي كل من خالف الساسة ومنعوا من الحديث.

ولكن لا لوم عليكم ، فكثافة الإعلام ضد الأفغان شنيعة 100% من القنوات ضدهم باستثناء:
الجزيرة.
السودان.

[لؤي سالم اقنيبر]

أختي

من قال أن بن لادن من قام بهذه العمليات ؟؟
سؤال يطرح نفسه أين نائب نائب الرئيس الأمريكي والذي اختفى من تاريخ 9 سبتمبر الى الآن ؟؟
لماذا غادر اليهود مكانهم قبل حدوث العمليات ؟؟؟
لماذا فرضت اسرائيل حظر الطيران قبل العملية ؟؟

هل من مجيب ؟؟

لماذا حولوها لحرب ضد الاسلام والمسلمين ؟؟
هل رحمونا لنرحمهم ؟؟؟

قبل أن نعرف حقيقة بن لادن فلنثبت أنه كان وراءها

استغلت العمليات لكسر شوكتنا و للقضاء على اسلامنا ولكن الله في الوجود و اعتبروها حربا صليبية غاشمة على شعب فقير لا يملك الا تلقي قنابلهم و قذائفهم لابادة شعب يقول لا اله الا الله محمد رسول الله


لؤي

[زهر الليالي]

صباح الخير
أسئلتي وأسئلتك هي أسئلة ملايين المسلمين
أسئلة الباحثين عن الحق

تحياتي

[زهر الليالي]

حكاية ليش سحبت منه الجنسيه هذا موضوع ثاني وفيه تفسيرات كثيره
لكن هذا ليس له علاقة بسؤالنا: هل ما عمله بن لادن من تفجيرات صحيح وفي حدود الدين الأسلامي ؟؟!!

هذا السؤال المهم الذي يبحث عن أجابته الكثير

تحياتي لك وشكرا على مشاركتك

[زهر الليالي]

أنا لست بعالم في الدين ولكن أعتقد أن الكثير من المشائخ في السعوديه عارضوا ما قاله الشيخ الشعيبي لأن أستدلالاته كانت غير صحيحه وهو نفسه تراجع عن كلامه ؟؟!

لكن أرجع واقول مرة أخرى: ماهو تعريفنا للحرب ؟؟ ومن هو الذي يعلن الحرب ؟؟
هل أي شخص يعلن الحرب على الكفار متى أراد ؟؟
هل أسامه بن لادن له حق تجاوز كل زعماء المسلمين وعلمائهم وأعلان الحرب على الكفار ؟؟
؟؟؟

[زهر الليالي]

شكرا على ردك الجميل

لكن كل الدلائل والقرائن والحيثيات والأعترافات تدل على أن بن لادن هو خلف التفجيرات
لا علينا...
ألا تعتقد معي أن بن لادن أعطاهم الذرائع للسير في مخططاتهم
أما حكاية أنتشار الأسلام في أمريكا فهو مستمر ويزداد قبل أن يكون هناك قاعده أو بن لادن

لا أعتقد أن هدف أسامه بن لادن من التفجيرات هو نشر الدين الأسلامي في أمريكا ؟؟!!!
وأذا كان هذا صحيحا فهي طريقه غبيه جدا !!

ولاننسى أن مصيبة المسلمين هي من أنفسهم... أنظر الى الدول الأسلامية كيف تتسابق في نصرة أمريكا على أفغانستان
نحن مع أفغانستان قلبا وقالبا.... لكن من جر كل هذه المصائب على هذا الشعب المسلم المحطم ؟؟؟

[زهر الليالي]

أسعد الله أوقاتك
يا أخي لهجتك فيها نوع من الهجوم
على العموم أكن لك ولا أرائك كل الأحترام
تساؤلاتي كانت بهدف معرفة الحقيقه وردك أضاف الكثير لهذا النقاش

"قتل المدنين الأبرياء ، سواء كان من قام به اليهود أو الصرب أو أسامة أعتقد أنه من الفساد في الأرض ويعد من قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق ، وفاعله يحد حرابة ، وهذا يشمل ما حصل لمبنى التجارة. "

هذا خلاصة الرسالة التي أستشفيتها من ردك

لكن ألا تتفق معي أن ضعف المسلمين وتهاونهم هو ما جعل الأمم تتكالب عليهم... نحن نلوم أمريكا وغيرها في المصائب التي حلت بنا ولكن مشكلتنا هي أنفسنا... نضع فشلنا على غيرنا
المسلمين ضعفوا وأستكانوا قبل أسامة بمئات السنين وأعتقد أنه أضاف لمشاكلهم ماهم في غنى عنه... ماهي الرسالة التي يحملها ؟؟
والهدف لا يبرر الوسيلة
والخطألايعالج بخطأ

تحياتي

[ابو الشيماء]

زهر الليلي :


مين قلك ان اسامة الــــــــــفـاعل !!!!

انا شخصياَ واثق 100% ان اسامة وغيرة من المسلمين ابرياء من هذه التهمة
وان الي وراء هذه التفجيرات هم اليهود فقط كما تشير الادلة ...:eek:

[زهر الليالي]

شكرا على المشاركه
نائب الرئيس أختفى لأسباب دستوريه لأن الرئيس ونائبه يجب أن لايكونوا سويا في نفس المكان وخصوصا في هذه الظروف الستثنائيه

حكاية اليهود وتغيبهم في يوم التفجير فهذا ثبت أنه غير صحيح وهناك الكثير من اليهود الذين ماتوا في التفجير

حظر أسرائيل للطيران قبل التفجير ماعندي علم به ولكن لا تنسى أن الموساد أقوى من الس آي أيه ( اليهود مفتحين)

والمسلمين بلاهم في نفوسهم
والضعيف يبقى ضعيف
ولا مكان في هذا العالم للضعفاء
ويجب أن لانعلق أخطائنا على الغير لأنهم يبحثون عن مصالحهم ومن مصلحتهم أن يبقى المسلمين نايمين على طول


تحياتي

[زهر الليالي]

أنت تقول:

"انا شخصياَ واثق 100% ان اسامة وغيرة من المسلمين ابرياء من هذه التهمة
وان الي وراء هذه التفجيرات هم اليهود فقط كما تشير الادلة "


بس بن لادن أعترف !!
لكن الدلاءل قويه
واليهود أذكى من أن يرتكبوا هذه التفجيرات
طيب أذا كانوا اليهود ليش ينفذها العرب المسلمين ؟؟!
هل أشتروهم اليهود ؟؟
أذا كان الجواب نعم فهذي مصيبة

[ليالي]

حبيت انوه على شيء واحد ..
عن سبب سحب جنسيته او طرد ابن لادن من السعوديه ؟
حسب ما قرأت .. انه طرد او منع من السعوديه بعد ما عارض على دخول الامريكان لشبه الجزيرة العربيه وذلك ايام حرب الخليج (الكويت والعراق).. فقد افتى عكس ما افتوا غيره وقد وافقه بعض الناس بانه
لايسمح لدخول الامريكان اراضينا والدفاع عنا .. ..
وحسب معلوماتي انه بالنسبه لتواجد من قبل في افغانستان
وقيامه بالدعوه للجهاد هناك .. كان في بدايه الامر تحت علم من السلطات السعوديه ..وكان كثير في تلك الايام يدعو للجهاد هناك
في افغانستان .. وكثير من الشباب سواء السعودي او الخليجي عموما
ذهبوا الى افغانستان..وكان ذلك علنا وفي المساجد يدعون اليه ..
وكان حينها ابن لادن لم تسحب منه بعد الجنسيه ولك يمنع من الدخول البلاد او السفر منها ..

لا اعلم اذا كانت معلوماتي خطاء ولكن هذا ما قرأته عن بن لادن وعلمت به ..
فاتمنى اذا كان في شيء خطاء انكم تنبهوني

تحياتي لكم :)
ليالي

[متشيم]

(( لكن ألا تتفق معي أن ضعف المسلمين وتهاونهم هو ما جعل الأمم تتكالب عليهم... نحن نلوم أمريكا وغيرها في المصائب التي حلت بنا ولكن مشكلتنا هي أنفسنا... نضع فشلنا على غيرنا
المسلمين ضعفوا وأستكانوا قبل أسامة بمئات السنين وأعتقد أنه أضاف لمشاكلهم ماهم في غنى عنه... ماهي الرسالة التي يحملها ؟؟
والهدف لا يبرر الوسيلة
والخطألايعالج بخطأ ))

نعم المسلمون هم سبب ضعف أنفسهم ، فحتى وإن احتسبنا قضايا الاستشراق والتنصير وعمليات الكشوفات الغرافية وتدبير المؤمرات لضرب المسلمين بعضهم ببعض فإن المسلمين لو كانوا على الجادة ما وصلوا إلى هذا الستوى من الوهن.

أما قضية أن أسامة أضاف للمسلمين مشاكل هم في غنى عنها فأعتقد أن هذا الأمر مبالغ فيه ، بداية وسأكررها ، ليس هناك دليل على أن أسامة بن لادن هو من كان وراء هذه المشكلة لأن أمريكا قالت "مشتبه" والاشتباه يختلف عن وجود الدليل ، فوجود الدليل يجعله متهم ، كيف نتفق أن المسلمين هم من جلب لنفسه المشاكل ثم نعود ونتهم أسامة بن لادن بأنه أضاف للمسلمين مشاكل.

أن إمريكا في غنى عن أي دليل لضرب أي محاولة نهضة للمسلمين ، وإن كنت لا اعتبر أسامة بن لادن (وأنا جالس وللأسف وأتكلم وأنا مرتاح) ليس بمشروع نهضة متكامل وشامل ، ولكنه قد يكون قدوة لغيره ومصدر إزعاج مستمر لأمريكا.

إن وقوف أسامة بن لادن ضد أمريكا كشف أمور خطيرة على رأسها فضح السياسيين الذين لا يستطيعون العيش بدون الولايات المتحدة ثم إثبات أن المسلم إذا كان قويا في إيمانه فلا يهزمه أي سلاح إلا إذا شاء الله تبارك وتعالى.

لماذا ننتقد أسامة بن لادن بينما نعتبر انتقاد الساسة من الأمور المحرمة ومساس بالقداسة ، حتى لو كان بعض أؤلئك الساسة ينامون في قصور أعمدتها مطلية بالذهب وبعض أفراد الشعب يزور الدول القريبة للشحاتة؟

(( بس بن لادن أعترف ))

هل سمعتيه يقول "نحن من دمر المبنى"؟

(( ولا مكان في هذا العالم للضعفاء ))
ولذلك أسألك سؤالا ، أيهم أقوى ، أسامة بن لادن أم مجموع الحكام العرب؟

[زهر الليالي]

قد يكون كلامك صحيح بخصوص سحب الجنسية من بن لادن ولكن هذه ليست قضيه جوهريه... وقد يكون هناك أسباب خافية علينا
ولاتنسي أن هناك الكثير من الأفغان العرب منعوا من العوده الى بلادهم الأصليه لسبب أو آخر ... وهم الآن يحملون الجنسية الأفغانيه

تحياتي لك

[زهر الليالي]

أسعد الله أوقاتك بكل خير

أحب أعلق على ردك:

""أما قضية أن أسامة أضاف للمسلمين مشاكل هم في غنى عنها فأعتقد أن هذا الأمر مبالغ فيه ، بداية وسأكررها ، ليس هناك دليل على أن أسامة بن لادن هو من كان وراء هذه المشكلة لأن أمريكا قالت "مشتبه" والاشتباه يختلف عن وجود الدليل ، فوجود الدليل يجعله متهم ، كيف نتفق أن المسلمين هم من جلب لنفسه المشاكل ثم نعود ونتهم أسامة بن لادن بأنه أضاف للمسلمين مشاكل.

هناك بعض القرائن تدل على أن منظمة القاعده هي وراء هذه التفجيرات.. أما قولك أنه مجرد أشتباه فهذ عادة ما يحصل في هذه العمليات نظرا للتخطيط المعقد والذي يستهدف قطع خيوط الأدله والبراهين التي تؤدي الى الفاعل الرئيسي
أنا لست هنا أدافع عن الأمريكان أو عن الأستخبارات الأمريكيه ولكني أعتقد أن هناك الكثير من الدلائل التي تشير بأصبع الأتهام الى منظمة القاعده... ولاتنسى أن من أهم أهداف هذه المنظمة هو أستهداف الأمريكان


""أن إمريكا في غنى عن أي دليل لضرب أي محاولة نهضة للمسلمين ، وإن كنت لا اعتبر أسامة بن لادن (وأنا جالس وللأسف وأتكلم وأنا مرتاح) ليس بمشروع نهضة متكامل وشامل ، ولكنه قد يكون قدوة لغيره ومصدر إزعاج مستمر لأمريكا. ""

أذا أنت توافقني أن أسامة بن لادن لا يحمل رسالة معينه فمابالك بمشروع نهضة... بن لادن كان ومازال تتقاذفه القوى كالكرة... أستخدموه كوسيلة لتنفيذ أهدافهم هنا وهناك, والآن حان الوقت للتخلص منه لأنه أصبح مصدر أزعاج وأستنفذ الغرض منه
أعتقد أن شخص بهذا الوضع لايحمل أي رسالة أو هدف أسلامي واضح

"إن وقوف أسامة بن لادن ضد أمريكا كشف أمور خطيرة على رأسها فضح السياسيين الذين لا يستطيعون العيش بدون الولايات المتحدة ثم إثبات أن المسلم إذا كان قويا في إيمانه فلا يهزمه أي سلاح إلا إذا شاء الله تبارك وتعالى"

صحيح, وهذا دليل آخر على الضعف !!


"لماذا ننتقد أسامة بن لادن بينما نعتبر انتقاد الساسة من الأمور المحرمة ومساس بالقداسة ، حتى لو كان بعض أؤلئك الساسة ينامون في قصور أعمدتها مطلية بالذهب وبعض أفراد الشعب يزور الدول القريبة للشحاتة؟ "

وايضا ماتقوله عين الصواب

شكرا لأثراءك هذا الموضوع المهم

تحياتي أخي الكريم


"