حلا
10-10-2001, 04:50 PM
عفواً إنها ليست الحقيقة ... 
ياأيها الساكن فى البيت الأبيض (الأسود) ...
فلا تحاول خداعنا ...!!!
فى تصريحاته الأخيره ...
حاول الرئيس الأمريكى "بوش الأبن"...
أن يحاول خداعنا بعدة طرق ...
أولها ...
بقوله أنه يفرق بين الإسلام والأرهاب ...
وهذا عكس نواياه التى فُضحت بزلة لسان ...
حاول بعدها الكثير من المسؤلين الأمريكان ...
أن يوهمونا بأنها زلة لسان ...
وأن الرئيس الغير عنصرى لايقصد ذلك ...
وكأننا أطفال صغار ...!!!
ونحن ندرك جيداً بأنها الحقيقة التى تكمن فى
زلّات اللسان ...
حيث قال بالحرف الواحد "الحرب الصليبية"...
وهذا ما نفهمه جيداً وحاولنا مراراً وتكراراً
إفهام الآخرين ذلك من خلال نقاشنا معهم فى عدة
مواضيع ...
وهى الحقيقة الواضحة وضوح الشمس ...
بحيث لن يقدر أحد على مداراتها ...
وثانى الطرق المخادعه ...
محاولته إستقطاب الرؤساء العرب لحلف جديد ...
الغرض منه ضرب الإسلام وتحت مظلة الشرعية الدوليه ...
والعربيه ... مثلما فعل والده فى عملية ضرب العراق ...
والغريب جداً أن ينساق هؤلاء المعاتيه وراء هذا
الكذب الذى الغرض منه تفتيت الأمة الإسلامية ...
وعلى من يتبعه الإستعداد منذ الآن لضربة موجعة
منه ...
بعد أن يفرغ من أولوياته ...
فالحرب الصليبية أُعلنت صراحة ...
وإن حاول البعض تجميلها ...
وهنا سؤال هل سيضرب هذا التحالف الدولى
المزمع عقده الكيان الصهيونى ...؟؟؟
الإجابة "لا"...
بل العكس هو الصحيح ...
فهو قال فى خطابه البارحه ...
إنهم يريدون إخراج اليهود من إسرائيل ...!!!
والمسيحية من أفريقيا ...!!!
وهذا يدل على ماهية الأهداف التى يريدها ...
وعلى نوايا هذا التحالف الغاشم ضد الإسلام ...
الذى سيتورط فيه أبناء الإسلام ضد بعضهم البعض ...
وهذا ما قاله حرفياً أيضاً ...
يجب الدخول بين هذه الجماعات ومحاولة التفريق
بينهم ...
وهذا يعنى تمزيق الأمة الإسلاميه ...
ولايعنى أى شئ أخر مهما حاول إقناعنا ...
أما ثالث عمليات الخداع ...
فهو ضرب أفغانستان ...
سواء إرتضت بتسليم بن لادن أم لا ...
فالموقع مهم جداً وحيوى بالنسبة لهم ...
فهو قريباً جدا من كل المواقع الحساسة
التى تهم مصالح الولايات المتحده ...
وطرق الخداع كثيرة جداً ...
والمطلوب غالياً جداً ...
وحكامنا أغبياء جداً ...
إلى متى يستمر مسلسل الغباء والعمالة
عند الحكام العرب ...؟؟؟
إن هذا الرئيس الجبان"ذهب لنيويورك فى رابع
أيام الثلاثاء الأسود ورجع لواشنطن بعد إخباره
بأن موقفه سيصبح سيئاً عند الشعب"
والذى وضح جبنه فى تصرفاته ونظراته ...
لايمكنه بأى حال من الأحوال خداع الشعوب
العربية والإسلامية ...
والتى ستكون له بالمرصاد ...
فى ظل ركوع الحكومات العميلة الخائنة الجبانه ...
فمرحباً بكل الهجمات الصليبية ...
التى ستجد شعوب كلها فخر أن تصبح
صلاح الدين ...
فصلاح الدين وشجاعته تسكننا ...
مثلما نتنفس الإيمان ...
إن عملية إستعداء العالم الإسلامى ...
ستجعل من هذا الرئيس المجنون ...
عبرة لمن يعتبر ...
رغم كل جيوشه وأساطيله وتقنياته الحربية ...
فهيا أيها الفارس المغوار ...
تقدم لتجد أمامك بشر ...
لايعرف الخوف إلى قلوبهم سبيلاً ...
لأنهم يؤمنون بالله ...
ويؤمنون بأن الموت ...
ما هو إلا بداية لحياة أبدية ...
فى جنان الخلد ...
"نقلاٌ عن احد المنتديات"
ياأيها الساكن فى البيت الأبيض (الأسود) ...
فلا تحاول خداعنا ...!!!
فى تصريحاته الأخيره ...
حاول الرئيس الأمريكى "بوش الأبن"...
أن يحاول خداعنا بعدة طرق ...
أولها ...
بقوله أنه يفرق بين الإسلام والأرهاب ...
وهذا عكس نواياه التى فُضحت بزلة لسان ...
حاول بعدها الكثير من المسؤلين الأمريكان ...
أن يوهمونا بأنها زلة لسان ...
وأن الرئيس الغير عنصرى لايقصد ذلك ...
وكأننا أطفال صغار ...!!!
ونحن ندرك جيداً بأنها الحقيقة التى تكمن فى
زلّات اللسان ...
حيث قال بالحرف الواحد "الحرب الصليبية"...
وهذا ما نفهمه جيداً وحاولنا مراراً وتكراراً
إفهام الآخرين ذلك من خلال نقاشنا معهم فى عدة
مواضيع ...
وهى الحقيقة الواضحة وضوح الشمس ...
بحيث لن يقدر أحد على مداراتها ...
وثانى الطرق المخادعه ...
محاولته إستقطاب الرؤساء العرب لحلف جديد ...
الغرض منه ضرب الإسلام وتحت مظلة الشرعية الدوليه ...
والعربيه ... مثلما فعل والده فى عملية ضرب العراق ...
والغريب جداً أن ينساق هؤلاء المعاتيه وراء هذا
الكذب الذى الغرض منه تفتيت الأمة الإسلامية ...
وعلى من يتبعه الإستعداد منذ الآن لضربة موجعة
منه ...
بعد أن يفرغ من أولوياته ...
فالحرب الصليبية أُعلنت صراحة ...
وإن حاول البعض تجميلها ...
وهنا سؤال هل سيضرب هذا التحالف الدولى
المزمع عقده الكيان الصهيونى ...؟؟؟
الإجابة "لا"...
بل العكس هو الصحيح ...
فهو قال فى خطابه البارحه ...
إنهم يريدون إخراج اليهود من إسرائيل ...!!!
والمسيحية من أفريقيا ...!!!
وهذا يدل على ماهية الأهداف التى يريدها ...
وعلى نوايا هذا التحالف الغاشم ضد الإسلام ...
الذى سيتورط فيه أبناء الإسلام ضد بعضهم البعض ...
وهذا ما قاله حرفياً أيضاً ...
يجب الدخول بين هذه الجماعات ومحاولة التفريق
بينهم ...
وهذا يعنى تمزيق الأمة الإسلاميه ...
ولايعنى أى شئ أخر مهما حاول إقناعنا ...
أما ثالث عمليات الخداع ...
فهو ضرب أفغانستان ...
سواء إرتضت بتسليم بن لادن أم لا ...
فالموقع مهم جداً وحيوى بالنسبة لهم ...
فهو قريباً جدا من كل المواقع الحساسة
التى تهم مصالح الولايات المتحده ...
وطرق الخداع كثيرة جداً ...
والمطلوب غالياً جداً ...
وحكامنا أغبياء جداً ...
إلى متى يستمر مسلسل الغباء والعمالة
عند الحكام العرب ...؟؟؟
إن هذا الرئيس الجبان"ذهب لنيويورك فى رابع
أيام الثلاثاء الأسود ورجع لواشنطن بعد إخباره
بأن موقفه سيصبح سيئاً عند الشعب"
والذى وضح جبنه فى تصرفاته ونظراته ...
لايمكنه بأى حال من الأحوال خداع الشعوب
العربية والإسلامية ...
والتى ستكون له بالمرصاد ...
فى ظل ركوع الحكومات العميلة الخائنة الجبانه ...
فمرحباً بكل الهجمات الصليبية ...
التى ستجد شعوب كلها فخر أن تصبح
صلاح الدين ...
فصلاح الدين وشجاعته تسكننا ...
مثلما نتنفس الإيمان ...
إن عملية إستعداء العالم الإسلامى ...
ستجعل من هذا الرئيس المجنون ...
عبرة لمن يعتبر ...
رغم كل جيوشه وأساطيله وتقنياته الحربية ...
فهيا أيها الفارس المغوار ...
تقدم لتجد أمامك بشر ...
لايعرف الخوف إلى قلوبهم سبيلاً ...
لأنهم يؤمنون بالله ...
ويؤمنون بأن الموت ...
ما هو إلا بداية لحياة أبدية ...
فى جنان الخلد ...
"نقلاٌ عن احد المنتديات"