View Full Version : والله ثم والله ان اليهود هم وراء كل ماحدث.................
معوال
26-09-2001, 07:00 PM
نعم مايريدون الاتشويه الاسلام واستغلال الموقف للفتك بالفلسطينين ....والقفضيه واضحه انها تأمر ضد الاسلام والمسلمين ....وماهو الاراهب في نظرهم ...انه الاسلام فقط
....فمالي ارى كثير من العرب قد تغابوا ان لم يكونوا اغبياء
معوال
26-09-2001, 07:03 PM
العالم يحتاج نظرية مؤامرة
نظرية المؤامرة تجعل العالم يبدو أكثر أمانا
شارلوت بارسونس-بي بي سي أونلاين
الهبوط على سطح القمر مجرد خدعة، الأميرة ديانا راحت ضحية جريمة قتل، أما جون كيندي فاغتيل في مؤامرة دبرتها وكالة الاستخبارات الأمريكية
تلك وغيرها أمثلة للهزة التي تصيب العالم بعد الحوادث التاريخية، والتي تجعله يلجأ إلى نظرية المؤامرة
ولا يستثنى من ذلك الهجمات الإرهابية على الولايات المتحدة. فبعد أقل من أسبوعين على الهجوم على نيويورك وواشنطن، وجدت بي بي سي أونلاين نفسها غارقة في بحر من الرسائل الإلكترونية تحاول أن تؤكد على نظريات مؤامرة شائعة عالميا لتفسير الحادثة
ومئات من تلك الرسائل تستشهد بموقع على الإنترنت ينتقد وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية بشدة بسبب نشر ما يصفه الموقع بأنه مشاهد مفبركة لفلسطينيين يحتفلون بالهجمات على الولايات المتحدة
إذا اعتقدت أن سبب الكارثة هو شخص مارق أو مجموعة بسيطة، فسوف تخاف على نفسك
كاري كوبر
وتتهم الرسائل الشبكة الإخبارية باستخدام صور عمرها عشر سنوات لاحتفالات أعقبت الغزو العراقي للكويت ونشرها على اعتبار أنها صور لمظاهرات فلسطينية مناهضة لأمريكا
ولتلك الرسائل علاقة برسالة نشرت على موقع شيكاغو إنديميديا، وتحث الرسالة زوار الموقع على التفكير في أثر تلك الصور على المشاهدين، إذ تزيد فرصة حدوث موجات من الغضب من الفلسطينيين
ومن النظريات الشائعة الأخرى أن إسرائيليين يعملون في مركز التجارة العالمي تركوا أماكن عملهم قبل وقت قصير من الهجمات، وعلى نفس المنوال أن رئيس الوزراء الإسرائيلي أرييل شارون ألغى زيارة كان مقررا أن يقوم بها لنيويورك في نفس يوم الهجمات
وتوحي النظرية بأن الهجمات الإرهابية كانت خدعة لتحويل الرأي العام العالمي ضد المسلمين الذين يعتبرون أعداء لإسرائيل
ورغم أن تلك النظريات لا تشير إلى مصادر معينة، كما أنها بلا أساس وغير حقيقية، فهي تنتشر بسرعة
طبيعة إنسانية
وتثير تلك الأمثلة تساؤلات حول سبب بروز مثل تلك النظريات. هل هي الطبيعة الإنسانية التي تدفعنا إلى خلق عالم مواز تسكنه شخصيات متخيلة، أم أننا نعاني من الشك المرضي أو الوهم، أو أننا ببساطة نشعر بالملل
ويرى أستاذ علم النفس كاري كوبر أننا بمثل تلك النظريات نحاول أن نتخلص لفترة من خوفنا من العنف العشوائي والموت غير المتوقع
أكثر من ثلاثين ألف موقع إنترنت تعزو وفاة ديانا إلى مؤامرة
ويقول كوبر الذي يحاضر في جامعة مانشستر إن من يلجأون إلى تلك النظريات يفعلون ذلك لأنهم لا يستطيعون أن يستوعبوا حقيقة أن من فعل ذلك هم مجموعة صغيرة، إذ بتلك الحقيقة لا يبقى للأمن معنى
وببساطة، يخلق البشر عالما بديلا لأنهم يرفضون العالم الذي يستطيع فيه رجل مجنون إسقاط رئيس، أو يتسبب سائق مهمل في موت أميرة، أو يرهب بضعة رجال مسلحين بسكاكين دولة بأكملها
وتساهم الإنترنت في شيوع النظريات وانتشارها. فبعد وفاة الأميرة ديانا ظهرت على الإنترنت ستة وثلاثون ألف موقع تتحدث كلها عن مؤامرة ما لقتل الأميرة
أثر الدوامة
ويتوقع كوبر أن تتزايد في الأسابيع القادمة النظريات التي تفسر الهجمات الأخيرة، بحيث تنسب المسؤولية عنها إلى عدد أكبر من الناس. وتلك ظاهرة معروفة تشبه الدوامات التي تنشأ من إلقاء حجر في الماء
ولا تقتصر نظريات المؤامرة على مجتمع دون آخر بل تشمل عدة مجتمعات في أزمنة تاريخية مختلفة
ويقول جيفري بال الكاتب في مجلة تصدر على الإنترنت وتبحث في تلك الظاهرة إن نظرية المؤامرة تتعلق بالأزمات والكوارث، وتحاول أن تقدم تفسيرا منطقيا يبرر حدوث أمور سيئة لأناس طيبين، أو العكس
معوال
26-09-2001, 07:07 PM
فتوى لشيخنا سليمان العلوان في مناصرة الأفغان
س : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا شيخ تعلم الآن ما حصل في أمريكا .
فهل يحق لنا نحن السعوديون أن نقف بجانب أفغانستان ؟
وهل يعتبر جهاد ؟
وهل يعتبر المقتول شهيد ؟
الأخ المكرم حفظه الله
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يجب الوقوف مع المسلمين وإعانتهم بالمال والبدن والرأي .
ولا يجوز التخلف عن مناصرة المسلمين في مثل هذه الظروف فقد تواصت دول الكفر على حرب الإسلام وأهله ولا عجب في هذا ولكن الغريب أن يتحالف بعض المنسوبين إلى الإسلام مع دول الكفر على ضرب أفغانستان وهذا ضرب من النفاق قال تعالى { بشر المنافقين بأن لهم عذاباً أليماً الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعاً } .
وقال تعالى { ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون ، ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكن كثيراً منهم فاسقون .
وقد حكى غير واحد من العلماء الإجماع على أن مظاهرة الكفار على المسلمن ومعاونتهم بالنفس والمال والذب عنهم بالسنان والبيان كفر وردة عن الإسلام قال تعالى { ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين } .
وأي تولٍ أعظم من مناصرة أعداء الله ومعاونتهم وتهيئة الوسائل والإمكانيات لضرب الديار الإسلامية وقتل القادة المخلصين .
قال الحافظ ابن جرير رحمه الله تعالى ( ومن تولاهم ونصرهم على المؤمنين فهو من أهل دينهم وملتهم فإنه لا يتولى متول أحداً إلا وهو به وبدينه وما هو عليه راض ، وإذا رضيه ورضي دينه فقد عادى ما خالفه وسخطه وصار حكمُه حكمَه ) .
وقولك ( هل يعتبر جهاداً ، والمقتول شهيداً .. ) .
فيقال : من قُتل من المسلمين في جهاد الكفار وحماية بلاد المسلمين والذب عن حرماتهم وأعراضهم وأموالهم فهو شهيد ولا يختلف في ذلك اثنان وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ( من قتل في سبيل الله فهو شهيد ، ومن مات في سبيل الله فهو شهيد . رواه مسلم في صحيحه من حديث سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة .
وقد جاء في الصحيحين من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : من قتل دون ماله فهو شهيد ) والمقتول في سبيل الله ونصرة الدين والنكاية باليهود والنصارى وحفظ أعراض المسلمين والمسلمات أعظم شهادة وأكثر ثواباً من المقتول دون ماله .
أخوك
سليمان بن ناصر العلوان
3 / 7 / 1422
معوال
26-09-2001, 07:09 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان من فضيلة الشيخ حمود بن عقلاء الشعيبي عما جرى
في أمريكا من أحداث
حضرة صاحب الفضيلة الشيخ حمود بن عبد الله الشعيبي حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
لقد كثر الخوض والكلام في ما وقع من تفجيرات في أمريكا فمن مؤيد ومبارك ومن مستنكر ومندد فما هو الصواب في الاتجاهين حسب رأيكم ؟ كما نأمل بسط المسألة لكثرة الاشتباه عند الناس ؟
الجواب :-
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين وعلى آله وصحابته أجمعين ومن سار على نهجهم إلى يوم الدين أما بعد :
قبل الإجابة على السؤال لابد أن نعرف أن أي قرار يصدر من الدولة الأمريكية الكافرة خاصة القرارات الحربية والمصيرية لا تقوم إلا عن طريق استطلاع الرأي العام أو عن طريق التصويت من قبل النواب في مجالسهم الكفرية والتي تمثل تلك المجالس بالدرجة الأولى رأي الشعب عن طريق وكلائهم البرلمانيين ، وعلى ذلك فإن أي أمريكي صوت على القتال فهو محارب ، وعلى أقل تقدير فهو معين ومساعد كما يأتي تبيين ذلك إن شاء الله .
وليعلم أن الذي يحكم العلاقات بين المسلمين والكفار كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وليست السياسة ولا المصالح الشخصية ، و هذه المسألة قد أوضحها الكتاب العزيز وبينها أوضح بيان لأهميتها وعظم خطرها ، فإذا رجعنا إلى الكتاب العزيز أدركنا بيقين أنه لم يدع شكا ولا لبسا لأحد في هذه المسألة .
والآيات الكثيرة التي تبحث في هذه المسألة تركز على أمرين هما الولاء والبراء مما يدل على أن الولاء والبراء ركن من أركان الشريعة وقد أجمع علماء الأمة قديما وحديثا على ذلك قال تعالى في التحذير من موالاة الكـفار وتوليـهم والركـون إليـهم : ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم ) وقال تعالى ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة ...) الآيات .
وقال تعالى ( يا أيها الذين آمنوا لاتتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا ودوا ما عنتم قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر ...) الآيات ، وقال سبحانه وتعالى في وجوب التبرئ من الكفار ( قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برءآؤا منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده ) وقال تعالى ( لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم ...) الآية وقال سبحانه وتعالى ( وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني براء مما تعبدون إلا الذي فطرني فإنه سيهدين ) .
وقال سبحانه وتعالى ( قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين ) .
هذه الآيات وعشرات الآيات الأخرى كلها نص صريح في وجوب معاداة الكفار وبغضهم والتبرئ منهم ولا أظن أحدا له أدنى إلمام بالعلم يجهل ذلك .
وإذا تقرر هذا فاعلم أن أمريكا دولة كافرة معادية للإسلام والمسلمين ، وقد بلغت الغاية والاستكبار وشن الهجمات على كثير من الشعوب الإسلامية كما فعلت ذلك في السودان والعراق والأفغان وفلسطين وليبيا وغيرها ، حيث تعاونت أمريكا مع قوى الكفر كبريطانيا وروسيا وغيرها في مهاجمتها ومحاولة القضاء عليها .
كما قامت أمريكا بتشريد الفلسطينيين من ديارهم وتركيز إخوان القردة والخنازير في فلسطين ، والوقوف إلى جانب دولة اليهود الفاجرة بكل ما لديها من دعم وتأييد بالمال والسلاح والخبرات فكيف تقوم أمريكا بهذه الأفعال ولا تعتبر عدوة للشعوب الإسلامية ومحاربة لها ؟
لكنها لما بغت وطغت وتكبرت ورأت دولة الاتحاد السوفييتي تحطمت وانهارت على أيدي المسلمين في الأفغان ظنت أنها أصبحت هي القوة المطلقة التي لا قوة فوقها ، ونسيت أن الله سبحانه وتعالى أقوى منها وهو قادر على إذلالها وتحطيمها .
وإن مما يؤسف له أن كثيرا من إخواننا العلماء غلبوا جانب الرحمة والعطف ونسوا أو تناسوا ما تقوم به هذه الدولة الكافرة من تقتيل وتدمير وفساد في كثير من الأقطار الإسلامية فلم تأخذها في ذلك رحمة ولا شفقة .
وإنني أرى لزاما علي أن أجيب عن شبه يعتمد عليها بعض إخواننا من العلماء ويبررون بها مواقفهم .
الشبهة الأولى :
منها ما سمعته من بعضهم أن بيننا وبين أمريكا عهود ومواثيق فيجب علينا الوفاء بها و جوابي عن هذه الشبهة من وجهين :
الوجه الأول : أن المتكلم جازف باتهام المسلمين بالأحداث ولم يثبت شرعا حتى الآن أن المسلمين وراء الأحداث ، أو أنهم شاركوا فيها حتى يقال إنهم نقضوا العهد ، فإذا لم يثبت أننا قمنا بالتفجير ولم نشارك فيه فكيف نكون قد نقضنا العهود ، وإعلاننا لمعاداة هؤلاء الكفار وبغضهم والتبرئ منهم لا علاقة له بنقض العهود والمواثيق ، وإنما هو أمر أوجبه الله علينا بنص كتابه العزيز .
الوجه الثاني : وإذا سلمنا أن بين المسلمين وبين دولة أمريكا عهود ومواثيق فلماذا لم تف أمريكا بهذه المواثيق والعهود ، وتوقف اعتداءاتها وأذاها الكثير على الشعوب المسلمة ، لأن المعروف أن العهود والمواثيق تلزم المتعاهدين بالوفاء بالعهد وإذا لم يفوا انتقض عهدهم ، يقول الله تبارك وتعالى ( وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون ) .
الشبهة الثانية :
يقولون إن في القتلى أبرياء لا ذنب لهم ، والجواب عن هذه الشبهة من عدة أوجه :
الوجه الأول : روى الصعب بن جثامة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سئل عن أهل الديار من المشركين يبيّتون فيصاب من نسائهم وذرياتهم ، قال : هم منهم .
فإن هذا الحديث يدل على أن النساء والصبيان ومن لا يجوز قتله منفردا يجوز قتلهم إذا كانوا مختلطين بغيرهم ولم يمكن التمييز ، لأنهم سألوا الرسول صلى الله عليه وسلم عن البيات وهو الهجوم ليلا ، و البيات لا يمكن فيه التمييز ، فأذن بذلك لأنه يجوز تبعا ما لا يجوز استقلالا .
الوجه الثاني : أن القادة المسلمين كانوا يستعملون في حروبهم مع الكفار ضربهم بالمنجنيق ومعلوم أن المنجنيق إذا ضرب لا يفرق بين مقاتل وغيره ، وقد يصيب من يسميهم هؤلاء بالأبرياء ، ومع ذلك جرت سنة المسلمين في الحروب عليه ، قال ابن قدامة رحمه الله : ويجوز نصب المنجنيق لأن النبي صلى الله عليه وسلم نصب المنجنيق على أهل الطائف ، وعمرو بن العاص نصب المنجنيق على أهل الإسكندرية . ( المغني والشرح 10 / 503 ) . و قال ابن قاسم رحمه الله في الحاشية : ويجوز رمي الكفار بالمنجنيق ولو قتل بلا قصد صبيانا و نساءا وشيوخا ورهبانا لجواز النكاية بالإجماع ، قال ابن رشد رحمه الله : النكاية جائزة بطريق الإجماع بجميع أنواع المشركين ( الحاشية على الروض 4 / 270 )
الوجه الثالث : أن فقهاء المسلمين أجازوا قتل ( الترس ) من المسلمين إذا كانوا أسرى في يد الكفار وجعل الكفار هؤلاء المسلمين ترسا يقيهم نبال المسلمين مع أنه لا ذنب لهؤلاء المسلمين المتترس بهم وعلى اصطلاحهم فإن هؤلاء أبرياء لا يجوز قتلهم وقد قال ابن تيمية رحمه الله : وقد اتفق العلماء على أن جيش الكفار إذا تترسوا بمن عندهم من أسرى المسلمين وخيف على المسلمين الضرر إذا لم يقاتلوا فإنهم يقاتلون وإن أفضى ذلك إلى قتل المسلمين الذين تترسوا بهم . ( الفتاوى 28 / 546 – 537 ، جـ 20 / 52 ) ، وقال ابن قاسم رحمه الله في الحاشية : قال في الإنصاف : وإن تترسوا بمسلم لم يجز رميهم إلا أن نخاف على المسلمين فيرميهم ويقصد الكفار ، وهذا بلا نزاع ( الحاشية على الروض 4 / 271 )