قرقرى
26-09-2001, 02:09 PM
بنغالي يقتل رضيعته!
دكا – وكالة الأنباء السعودية
قتل رجل بنغالي يوم (12/5/2001) ابنته الرضيعة البالغة من العمر أربعة أشهر وذلك بخنقها حتى الموت إثر خلاف مع أمها.
وذكرت مصادر في الشرطة أن عبد الخالق البالغ من العمر 27 سنة اعترف للشرطة أنه قتل ابنته إثر شجار عائلي.
وقد ألقي القبض على "عبد الخالق" وأدين بجريمة القتل بعد أن انتشلت الشرطة جثة الطفلة من مستنقع بالقرب من منزله في حي للطبقة العاملة بمقاطعة "ازمبور" في شمال العاصمة دكا.
عراقية تذبح طفلة وتأكل كبدها
بغداد- وكالات أنباء
اقترفت عراقية عاقر جريمة بشعة بإقدامها على ذبح طفلة جارتها وتقطيع جسدها قبل أن تطبخ كبدها وتأكله، وذكرت وسائل الإعلام العراقية يوم الأربعاء (24/5/2001) أن القاتلة البالغة من العمر أربعين عاما كانت قد لجأت إلى أحد العرافين لمعالجة حالة العقم التي تعانيها رغم زواجها منذ 15 عاما فنصحها المشعوذ بالتهام كبد طفل.
وكان من سوء حظ الضحية وأسرتها أن أم الطفلة أودعت طفلتيها في يوم الحادث المشئوم لدى جارتها القاتلة لتنجز عملا خارج البيت فبادرت القاتلة بأخذ إحداهما إلى الحمام حيث قتلتها وقطعت جسدها وانتزعت كبدها ثم طبخته وأكلته.
ولما رجع الوالدان من عملهما لأخذ طفلتيهما أخبرتهما الجارة بأن إحداهما خرجت من المنزل دون علمها، غير أن الأب راوده الشك في روايتها فاقتحم المنزل بحثا عن الطفلة الضحية فوجد الحمام مضرجاً بالدماء ونتفاً من قطع لحم الضحية البريئة.
هندية تقتل أطفالها وتحاول الانتحار
نيودلهي- وكالات الأنباء
قتلت امرأة هندية تبلغ من العمر 28 سنة أطفالها الثلاثة بإلقائهم في جب عميق داخل منزلها قبل أن تقوم هي أيضا بإلقاء نفسها داخل البئر بعد ذلك.
وذكرت مصادر الشرطة الهندية أن الشخص الوحيد الذي نجا من القتل هي ابنة المرأة الكبرى التي تبلغ العاشرة حيث كانت خارج المنزل، وعندما عادت ولم تجد أفراد أسرتها سارعت إلى إبلاغ الشرطة. وقد عثرت قوات الأمن على جثث الأبناء الثلاثة الذين تتراوح أعمارهم ما بين تسعة أشهر و8 سنوات قتلى داخل البئر غير أنه تم إنقاذ المرأة التي كانت في حالة إغماء.
طلب من ابنه أن يقتله
أفادت الشرطة أن رجلا يرغب في الانتحار «ولا يملك الشجاعة الكافية لذلك» أرغم ابنه البالغ من العمر ست سنوات على اطلاق رصاصة في رأسه، ما اسفر عن اصابته بجروح خطيرة.
وذكر محضر الشرطة ان الطفل رفض في البدء تنفيذ طلب والده رونالد موري (42 سنة) ورد عليه بالقول «لا اريد» عندما طلب منه هذا الاخير في عيد الفصح الذي صادف يوم الاحد الماضي ان يقتله برصاصة في الرأس.
غير أن موري الذي يقطن في اوك كليف في ضاحية دالاس (تكساس جنوب) راح يصرخ، حسبما روى الطفل الذي قام بعد ذلك باطلاق النار ما أدى الى اصابة والده بجروح خطرة.
ونقل هذا الاخير الى المركز الطبي في دالاس وهو في حال حرجة ومصاب بجروح في صدغه الايسر. وأكد شهادة الطفل شقيقه البالغ 11 سنة الذي شهد الحادث.
وأفادت الشرطة أن الوالد وضع المسدس في يد ابنه وأرغمه على الضغط على الزناد. وتعتبر الشرطة أن الوالد تعرض لحادث انتحار ولا تنوي ملاحقة الطفل، حسبما صرح المتحدث باسم الشرطة زاك بلتون.
وكانت والدة الصبيين في المنزل تحضر طعام العشاء، بحسب المصادر نفسها، وقالت للشرطة أن زوجها كان مخموراً وأنه طلب منها قبل الحادث بساعات طعنه.
سوري مخمور يقتل صديقه خطأً
الكويت- باب
ناصر ومحمد شابان سوريان مقيمان في الكويت كانا يقرقران في الشيشة كعادتهما في كل ليلة في أحد المقاهي وإذا بطيف فتيات يعبرن أمامهما ما دفع بناصر إلى تتبع خطواتهن وعندما حللن في محل الفيديو الذي يديره الباكستاني رانا أمين وعرفات أحمد عرفات، دخل وراءهن وراح يتحرش بهن.
لم يخجل ولم يرتدع حين طلب منه الباكستاني رانا أمين الكف عن التعرض للفتيات بل استمر في تلفظه عليهن، ولما ضاق الباكستاني الآخر عرفات أحمد عرفات ذرعاً بتصرفات ناصر قام بطرده.
وذكرت صحيفة الرأي العام الكويتية (23/6/2001) التي نقلت الخبر أن ناصر لم يرتح لما تعرض له وغادر على مضض ثم عاد في الواحدة فجراً تقريباً وهو يحمل سكيناً ومن دون سابق إنذار اتجه نحو رانا وسدد له طعنة قطعية في الرأس وطعنة في الظهر ثم اتجه نحو عرفات حيث سدد له طعنة في كتفه الأيسر.
ولما كان ناصر مخموراً أكمل هجومه على رفيقه محمد حسن مشرف
(20 عاماً) الذي كان يقرقر الشيشة معه في المقهى قبل قيامه وتتبعه خطى الفتيات وتحرشه بهن.
وكانت ضربة السكين التي سددها له قاتلة إذ انقطعت أوتار رقبته ولم تفلح أي معالجة في إنقاذه لدى نقله إلى المشفى وذلك لفوات الأوان.
رجال الشرطة الذين حضروا على عجل تمكنوا من إلقاء القبض على المسؤول عن التحرش وعن الهجوم بالسكين على رانا أمين وعرفات وعن قتل صديقه المشرف ولدى نقلهم إياه إلى مخفر الجليب للتحقيق معه قام بالاعتداء على مرافقه من رجال الأمن وانطلق هارباً بين العمارات وتوارى عن الأنظار.
وتبين لرجال الأمن الذين تابعوا القضية أن ناصر, ح, ع, هو من أرباب السوابق لكنه دخل «نادي القتلة» بعد ارتكابه جريمته فجر أمس.
دكا – وكالة الأنباء السعودية
قتل رجل بنغالي يوم (12/5/2001) ابنته الرضيعة البالغة من العمر أربعة أشهر وذلك بخنقها حتى الموت إثر خلاف مع أمها.
وذكرت مصادر في الشرطة أن عبد الخالق البالغ من العمر 27 سنة اعترف للشرطة أنه قتل ابنته إثر شجار عائلي.
وقد ألقي القبض على "عبد الخالق" وأدين بجريمة القتل بعد أن انتشلت الشرطة جثة الطفلة من مستنقع بالقرب من منزله في حي للطبقة العاملة بمقاطعة "ازمبور" في شمال العاصمة دكا.
عراقية تذبح طفلة وتأكل كبدها
بغداد- وكالات أنباء
اقترفت عراقية عاقر جريمة بشعة بإقدامها على ذبح طفلة جارتها وتقطيع جسدها قبل أن تطبخ كبدها وتأكله، وذكرت وسائل الإعلام العراقية يوم الأربعاء (24/5/2001) أن القاتلة البالغة من العمر أربعين عاما كانت قد لجأت إلى أحد العرافين لمعالجة حالة العقم التي تعانيها رغم زواجها منذ 15 عاما فنصحها المشعوذ بالتهام كبد طفل.
وكان من سوء حظ الضحية وأسرتها أن أم الطفلة أودعت طفلتيها في يوم الحادث المشئوم لدى جارتها القاتلة لتنجز عملا خارج البيت فبادرت القاتلة بأخذ إحداهما إلى الحمام حيث قتلتها وقطعت جسدها وانتزعت كبدها ثم طبخته وأكلته.
ولما رجع الوالدان من عملهما لأخذ طفلتيهما أخبرتهما الجارة بأن إحداهما خرجت من المنزل دون علمها، غير أن الأب راوده الشك في روايتها فاقتحم المنزل بحثا عن الطفلة الضحية فوجد الحمام مضرجاً بالدماء ونتفاً من قطع لحم الضحية البريئة.
هندية تقتل أطفالها وتحاول الانتحار
نيودلهي- وكالات الأنباء
قتلت امرأة هندية تبلغ من العمر 28 سنة أطفالها الثلاثة بإلقائهم في جب عميق داخل منزلها قبل أن تقوم هي أيضا بإلقاء نفسها داخل البئر بعد ذلك.
وذكرت مصادر الشرطة الهندية أن الشخص الوحيد الذي نجا من القتل هي ابنة المرأة الكبرى التي تبلغ العاشرة حيث كانت خارج المنزل، وعندما عادت ولم تجد أفراد أسرتها سارعت إلى إبلاغ الشرطة. وقد عثرت قوات الأمن على جثث الأبناء الثلاثة الذين تتراوح أعمارهم ما بين تسعة أشهر و8 سنوات قتلى داخل البئر غير أنه تم إنقاذ المرأة التي كانت في حالة إغماء.
طلب من ابنه أن يقتله
أفادت الشرطة أن رجلا يرغب في الانتحار «ولا يملك الشجاعة الكافية لذلك» أرغم ابنه البالغ من العمر ست سنوات على اطلاق رصاصة في رأسه، ما اسفر عن اصابته بجروح خطيرة.
وذكر محضر الشرطة ان الطفل رفض في البدء تنفيذ طلب والده رونالد موري (42 سنة) ورد عليه بالقول «لا اريد» عندما طلب منه هذا الاخير في عيد الفصح الذي صادف يوم الاحد الماضي ان يقتله برصاصة في الرأس.
غير أن موري الذي يقطن في اوك كليف في ضاحية دالاس (تكساس جنوب) راح يصرخ، حسبما روى الطفل الذي قام بعد ذلك باطلاق النار ما أدى الى اصابة والده بجروح خطرة.
ونقل هذا الاخير الى المركز الطبي في دالاس وهو في حال حرجة ومصاب بجروح في صدغه الايسر. وأكد شهادة الطفل شقيقه البالغ 11 سنة الذي شهد الحادث.
وأفادت الشرطة أن الوالد وضع المسدس في يد ابنه وأرغمه على الضغط على الزناد. وتعتبر الشرطة أن الوالد تعرض لحادث انتحار ولا تنوي ملاحقة الطفل، حسبما صرح المتحدث باسم الشرطة زاك بلتون.
وكانت والدة الصبيين في المنزل تحضر طعام العشاء، بحسب المصادر نفسها، وقالت للشرطة أن زوجها كان مخموراً وأنه طلب منها قبل الحادث بساعات طعنه.
سوري مخمور يقتل صديقه خطأً
الكويت- باب
ناصر ومحمد شابان سوريان مقيمان في الكويت كانا يقرقران في الشيشة كعادتهما في كل ليلة في أحد المقاهي وإذا بطيف فتيات يعبرن أمامهما ما دفع بناصر إلى تتبع خطواتهن وعندما حللن في محل الفيديو الذي يديره الباكستاني رانا أمين وعرفات أحمد عرفات، دخل وراءهن وراح يتحرش بهن.
لم يخجل ولم يرتدع حين طلب منه الباكستاني رانا أمين الكف عن التعرض للفتيات بل استمر في تلفظه عليهن، ولما ضاق الباكستاني الآخر عرفات أحمد عرفات ذرعاً بتصرفات ناصر قام بطرده.
وذكرت صحيفة الرأي العام الكويتية (23/6/2001) التي نقلت الخبر أن ناصر لم يرتح لما تعرض له وغادر على مضض ثم عاد في الواحدة فجراً تقريباً وهو يحمل سكيناً ومن دون سابق إنذار اتجه نحو رانا وسدد له طعنة قطعية في الرأس وطعنة في الظهر ثم اتجه نحو عرفات حيث سدد له طعنة في كتفه الأيسر.
ولما كان ناصر مخموراً أكمل هجومه على رفيقه محمد حسن مشرف
(20 عاماً) الذي كان يقرقر الشيشة معه في المقهى قبل قيامه وتتبعه خطى الفتيات وتحرشه بهن.
وكانت ضربة السكين التي سددها له قاتلة إذ انقطعت أوتار رقبته ولم تفلح أي معالجة في إنقاذه لدى نقله إلى المشفى وذلك لفوات الأوان.
رجال الشرطة الذين حضروا على عجل تمكنوا من إلقاء القبض على المسؤول عن التحرش وعن الهجوم بالسكين على رانا أمين وعرفات وعن قتل صديقه المشرف ولدى نقلهم إياه إلى مخفر الجليب للتحقيق معه قام بالاعتداء على مرافقه من رجال الأمن وانطلق هارباً بين العمارات وتوارى عن الأنظار.
وتبين لرجال الأمن الذين تابعوا القضية أن ناصر, ح, ع, هو من أرباب السوابق لكنه دخل «نادي القتلة» بعد ارتكابه جريمته فجر أمس.