ابو أنس
08-09-2001, 12:19 AM
الأبصار
فاعتبروا يا أولي الأبصار
تماماً كما قضى الله على بني إسرائيل بإفسادين في الأرض و علو كبير، (..............)
أما بنو إسرائيل فقد أفسدوا في الأرض - في مساحة كبيرة منها وليس في جزء صغير فقط - عندما استطاع بولس ومن خلفه في مهمته في تحريف الدين النصراني الذي جاء به عيسى عليه السلام وتحويل النصارى إلى أتباع لليهود. وكان هذا الإفساد الأول لهم وانتهى بجيش عمر بن الخطاب ومن معه من العباد المؤمنين أولي البأس الشديد فجاسوا خلال الديار وضربوا على أهل الكتاب الجزية بعد أن دخلوا المسجد أول مرة.
ثم كان الإفساد الثاني لبني إسرائيل عندما استطاع اليهود أن يقودوا النصارى في الحروب الصليبية فكانوا أن أمدوهم بالأموال والبنين وكانوا الأكثر نفيراً وانتزعوا المسجد الأقصى مرة ثانية، فكانت سنة الله في الذين خلوا من قبل واستطاع المسلمون خلفاء عباد الله أولي البأس الشديد أن يعيدوا الكرة على بني إسرائيل وأن يدخلوا المسجد مرة ثانية كما دخلوه أول مرة.
ثم كان دور العلو الكبير لبني إسرائيل والذي توج بإعلان النظام العالمي الجديد وقاد اليهود النصارى للمرة الثالثة ولكن في علو كبير هذه المرة لم تشهده فترتا الإفسادين السابقين حيث تمكنوا هذه المرة ليس من قيادة النصارى فقط وإنما في قيادة الزعامات التي فرضوها على العالم الإسلامي وبما استطاعوا أن يقتحموا فيه الكيان الإسلامي وخصوصاً في مجال العقيدة والثقافة وحين استطاعوا إلى حد كبير أن يحيدوا بأسلوب داجل خبيث القرآن الكريم والإسلام ليوهموا العالم أن معركتهم هذه المرة ليس مع الإسلام بل مع الأصولية الإسلامية ومع الإرهاب الإسلامي علماً بأنهم هم أنفسهم يسيرون وفق أصولية كافرة على طريقتهم الخاصة (يراجع في ذلك الوعد الحق والوعد المفترى لسفر الحوالي) و يطبقون السياسات الإجرامية (ولا نقول الإرهابية للفرق بين الإجرام والإرهاب حيث أمرنا الإسلام بإرهاب عدو الله -ترهبون به عدو الله وعدوكم- لكن قرن بين المجرمين والكافرين) فكان الإجرام إحدى أسلحة النظام العالمي الجديد. ونهاية هذا العلو الكبير قريبة بإذن الله ولعل ذلك يكون قريباً إن شاء الله بعد أن يحطم الرجال في الشيشان استكبار روسيا و يلتقي طرفا دولة خراسان القادمة : الشيشان و أفغانستان مع من سينفلت من عقاله وقيوده أعني مسلمي آسيا الوسطى لتتكون قوة المسلمين القادمة التي تعرف في المنظور الإسلامي بجيش موالي خراسان الذي يمهد للمهدي سلطانه وفيه رجال لو قابلوا الجبال لهدوها كما ذكرت الأحاديث. والذي يعرف في منظور أهل الكتاب باسم جيش الآشوري أحد طرفي معركة الهرمجدون التي يعرفها جورج بوش وجماعته الأنجيليون الأصوليون الذين قدموا به إلى السلطة ولكن بحكومة عسكرية هذه المرة ليتابع دور أبيه ومن قبل ريغان في التمهيد لأمير السلام الدجال على طريقتهم الخاصة. ولعل هذه هو سر تكالب قوى الكفر ومعاونة طواغيت المسلمين لهم ضد الشيشان و طالبان لأنهم يعلمون جيداً أن بداية النهاية ستكون من هناك.
هذه مقدمة عن بني إسرائيل.
(................................)
فقد نقل السيوطي في تاريخ الخلفاء عن ابن الجوزي عن الصولي أن كل سادس يقوم للناس يخلع. قال ابن الجوزي: فتأملت ذلك فرأيته عجباً وعد الخلفاء بعد النبي صلى الله عليه وسلم واحداً واحداً..
أقول وهذه أصل نظرية السوادس في التاريخ، وهي أن كل سادس يقوم في الناس ويكون السادس لمن سبقه من نفس المجموعة أو المنهاج يخلع وتحدث بعده أمور عظيمة لم تكن من قبله. وفي مايلي موجز لذلك:
1- محمد(صلى الله عليه وسلم) ثم أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي ثم الحسن سادس فخلع وانتقل الحكم بعده للشكل الوراثي في فترة انتقالية شملت معاوية ويزيد وابن الزبير وشملت الفترة أموراً عظيمة شملت خروج الخوارج والرافضة وهدم الكعبة والحرة وقتل الحسين...
2- عبد الملك بن مروان ثم الوليد ثم سليمان ثم هشام (ولا يحسب عمر بن عبد العزيز لاختلاف منهاجه عنهم) ثم يزيد ثم الوليد بن يزيد فخلع وانتقل الحكم للعباسيين وابتدأ أمر غير العرب في الحكم و أعقب خلع الوليد فترة انتقالية شملت يزيد بن الوليد وأخاه إبراهيم و مروان بن محمد.
3- السفاح ثم المنصور ثم المهدي ثم الهادي ثم الرشيد ثم الأمين فخلع وتحول الحكم الفعلي لغير العرب وكذلك كانت محنة خلق القرآن
4- المأمون ثم المعتصم ثم الواثق ثم المتوكل ثم المنتصر ثم المستعين فخلع وكانت بعده فتن الزنج والقرامطة
5- المعتز ثم المهتدي ثم المعتمد ثم المعتضد ثم المكتفي ثم المقتدر فخلع مرتين ثم قتل وبعد كانت فتنة العبيديين (الفاطميين)
6-القاهر ثم الراضي ثم المتقي ثم المستكفي ثم المطيع ثم الطائع فخلع وكانت بعده فتنة الحاكم بأمر إبليس
7-القادر ثم القائم ثم المقتدي ثم المستظهر ثم المسترشد ثم الراشد فخلع وكانت فتنة الصليبيين
8- المقتفي ثم المستنجد ثم المستضيء ثم الناصر ثم الظاهر ثم المستنصر وهو السادس ولم يخلع لكن أعقب السابع وهو المستعصم فتنة عظمى هي فتنة المغول وانتهاء العباسيين في العراق
ومن يتابع العباسيين في مصر يعجب لتوافق نظرية السوادس
إنها سنة من سنن الله في التاريخ يدركها كل من تأملها.
ولنتابع في العصر الحديث:
(00000000000000000000000000000000000000000000000000000
000000000000000000000000000000000000000000000000000000
000000000000000000000000000000000000000000000000000000
000000000000000000000000000000000000000000000000000000
000000000000000000000000000000000000000000000000000000)
وعام 2007 هو نهاية 18 سنة هي مدة فتنة الدهيماء التي بدأت بهروب حاكم الكويت جابر ذو الأصل الأموي إلى الروم فأتى بهم (سيكون رجل بمصر -أي ببلد- من بني أمية فيغلب على سلطانه فيهرب إلى الروم فيأتي بهم إلى بلاد الإسلام فتلك أول الملاحم) وتدوم فتنة الدهيماء 18 سنة تنجلي حين تنجلي وقد حسر الفرات عن كنز أو جبل من ذهب يقتل عنده ثلاثة كلهم هو ابن خليفة أي ابن حاكم حكماً وراثياً. وانحسار الفرات هو علامة خروج السفياني (سنة 2013) الذي يستمر حكمة تسعة أشهر فقط ويبايع للمهدي عام 2014 أما غلبة الروم فاثنتان الأولى عام 2011 الموافقة لعام 1432 هـ (المحسوبة بحساب الجمل في لفظ غلبت في سورة الروم (غلبت الروم) وأشار إليها السيوطي في تاريخ الخلفاء عن ان برجان وكذا ذكر قريب من هذا الموعد الشيخ سفر الحوالي في تعليقه على نبوءة دانيال وأقوال أهل الكتاب) وغلبة الروم الثانية في الملحمة الكبرى عام 2021 قبل خروج الدجال سنة 2022 بستة أشهر.
أما دولة اسرائيل فتخرب بإذن الله على يد جيش خراسان عام 2004 خلال 18 شهر كما ذكرت الأحاديث وعندها تكون قوة أمريكا والغرب عموماً قد أفلت و قوة جيش خراسان في تعاظم (وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا) فينهزم بنو اسرائيل شر هزيمة ولكن يقابلون برحمة الجيش الفاتح (عسى ربكم أن يرحمكم) فيعودون للتجمع انتظاراً للدجال حيث يتبعونه ويقتلون معه (وإن عدتم عدنا) ويكون ذلك عام 2022 بعد 76 سنة من عمر دولة اسرائيل.
(..........................................................)
(00000000000000000000000000000000000000000000000000000000000
000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000
000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000)
وهذه كله توقع في ضوء الآثار المذكورة والواقع المنظور وسيظهر المستقبل القريب صحتها -إن شاء الله - أو ما كان فيها من خطأ وهو محتمل ووارد ما دامت العصمة للرسل وحدهم.
ولكن سقتها بشرى ووعد للمستضعفين و نكاية ووعيد لأعداء الله
وحتى يستعد المسلمون ولا يأخذهم النوم الذي هم فيه فينطبق عليهم (وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم)
اللهم انصر المجاهدين في الشيشان
اللهم دمر الأحزاب أعداء طالبان (ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله)
اللهم احفظ بلادنا ومشايخنا من شر الطواغيت وأذابهم ومن كيد أسياد الحكام من يهود ونصارى .
(............................................)
[ تم حذف فقرات من الموضوع من قبل المشرف 777 ]
[ الرجاء مراجعة قوانين الموقع والتقييد بها وشكرا لتعاونك ]
فاعتبروا يا أولي الأبصار
تماماً كما قضى الله على بني إسرائيل بإفسادين في الأرض و علو كبير، (..............)
أما بنو إسرائيل فقد أفسدوا في الأرض - في مساحة كبيرة منها وليس في جزء صغير فقط - عندما استطاع بولس ومن خلفه في مهمته في تحريف الدين النصراني الذي جاء به عيسى عليه السلام وتحويل النصارى إلى أتباع لليهود. وكان هذا الإفساد الأول لهم وانتهى بجيش عمر بن الخطاب ومن معه من العباد المؤمنين أولي البأس الشديد فجاسوا خلال الديار وضربوا على أهل الكتاب الجزية بعد أن دخلوا المسجد أول مرة.
ثم كان الإفساد الثاني لبني إسرائيل عندما استطاع اليهود أن يقودوا النصارى في الحروب الصليبية فكانوا أن أمدوهم بالأموال والبنين وكانوا الأكثر نفيراً وانتزعوا المسجد الأقصى مرة ثانية، فكانت سنة الله في الذين خلوا من قبل واستطاع المسلمون خلفاء عباد الله أولي البأس الشديد أن يعيدوا الكرة على بني إسرائيل وأن يدخلوا المسجد مرة ثانية كما دخلوه أول مرة.
ثم كان دور العلو الكبير لبني إسرائيل والذي توج بإعلان النظام العالمي الجديد وقاد اليهود النصارى للمرة الثالثة ولكن في علو كبير هذه المرة لم تشهده فترتا الإفسادين السابقين حيث تمكنوا هذه المرة ليس من قيادة النصارى فقط وإنما في قيادة الزعامات التي فرضوها على العالم الإسلامي وبما استطاعوا أن يقتحموا فيه الكيان الإسلامي وخصوصاً في مجال العقيدة والثقافة وحين استطاعوا إلى حد كبير أن يحيدوا بأسلوب داجل خبيث القرآن الكريم والإسلام ليوهموا العالم أن معركتهم هذه المرة ليس مع الإسلام بل مع الأصولية الإسلامية ومع الإرهاب الإسلامي علماً بأنهم هم أنفسهم يسيرون وفق أصولية كافرة على طريقتهم الخاصة (يراجع في ذلك الوعد الحق والوعد المفترى لسفر الحوالي) و يطبقون السياسات الإجرامية (ولا نقول الإرهابية للفرق بين الإجرام والإرهاب حيث أمرنا الإسلام بإرهاب عدو الله -ترهبون به عدو الله وعدوكم- لكن قرن بين المجرمين والكافرين) فكان الإجرام إحدى أسلحة النظام العالمي الجديد. ونهاية هذا العلو الكبير قريبة بإذن الله ولعل ذلك يكون قريباً إن شاء الله بعد أن يحطم الرجال في الشيشان استكبار روسيا و يلتقي طرفا دولة خراسان القادمة : الشيشان و أفغانستان مع من سينفلت من عقاله وقيوده أعني مسلمي آسيا الوسطى لتتكون قوة المسلمين القادمة التي تعرف في المنظور الإسلامي بجيش موالي خراسان الذي يمهد للمهدي سلطانه وفيه رجال لو قابلوا الجبال لهدوها كما ذكرت الأحاديث. والذي يعرف في منظور أهل الكتاب باسم جيش الآشوري أحد طرفي معركة الهرمجدون التي يعرفها جورج بوش وجماعته الأنجيليون الأصوليون الذين قدموا به إلى السلطة ولكن بحكومة عسكرية هذه المرة ليتابع دور أبيه ومن قبل ريغان في التمهيد لأمير السلام الدجال على طريقتهم الخاصة. ولعل هذه هو سر تكالب قوى الكفر ومعاونة طواغيت المسلمين لهم ضد الشيشان و طالبان لأنهم يعلمون جيداً أن بداية النهاية ستكون من هناك.
هذه مقدمة عن بني إسرائيل.
(................................)
فقد نقل السيوطي في تاريخ الخلفاء عن ابن الجوزي عن الصولي أن كل سادس يقوم للناس يخلع. قال ابن الجوزي: فتأملت ذلك فرأيته عجباً وعد الخلفاء بعد النبي صلى الله عليه وسلم واحداً واحداً..
أقول وهذه أصل نظرية السوادس في التاريخ، وهي أن كل سادس يقوم في الناس ويكون السادس لمن سبقه من نفس المجموعة أو المنهاج يخلع وتحدث بعده أمور عظيمة لم تكن من قبله. وفي مايلي موجز لذلك:
1- محمد(صلى الله عليه وسلم) ثم أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي ثم الحسن سادس فخلع وانتقل الحكم بعده للشكل الوراثي في فترة انتقالية شملت معاوية ويزيد وابن الزبير وشملت الفترة أموراً عظيمة شملت خروج الخوارج والرافضة وهدم الكعبة والحرة وقتل الحسين...
2- عبد الملك بن مروان ثم الوليد ثم سليمان ثم هشام (ولا يحسب عمر بن عبد العزيز لاختلاف منهاجه عنهم) ثم يزيد ثم الوليد بن يزيد فخلع وانتقل الحكم للعباسيين وابتدأ أمر غير العرب في الحكم و أعقب خلع الوليد فترة انتقالية شملت يزيد بن الوليد وأخاه إبراهيم و مروان بن محمد.
3- السفاح ثم المنصور ثم المهدي ثم الهادي ثم الرشيد ثم الأمين فخلع وتحول الحكم الفعلي لغير العرب وكذلك كانت محنة خلق القرآن
4- المأمون ثم المعتصم ثم الواثق ثم المتوكل ثم المنتصر ثم المستعين فخلع وكانت بعده فتن الزنج والقرامطة
5- المعتز ثم المهتدي ثم المعتمد ثم المعتضد ثم المكتفي ثم المقتدر فخلع مرتين ثم قتل وبعد كانت فتنة العبيديين (الفاطميين)
6-القاهر ثم الراضي ثم المتقي ثم المستكفي ثم المطيع ثم الطائع فخلع وكانت بعده فتنة الحاكم بأمر إبليس
7-القادر ثم القائم ثم المقتدي ثم المستظهر ثم المسترشد ثم الراشد فخلع وكانت فتنة الصليبيين
8- المقتفي ثم المستنجد ثم المستضيء ثم الناصر ثم الظاهر ثم المستنصر وهو السادس ولم يخلع لكن أعقب السابع وهو المستعصم فتنة عظمى هي فتنة المغول وانتهاء العباسيين في العراق
ومن يتابع العباسيين في مصر يعجب لتوافق نظرية السوادس
إنها سنة من سنن الله في التاريخ يدركها كل من تأملها.
ولنتابع في العصر الحديث:
(00000000000000000000000000000000000000000000000000000
000000000000000000000000000000000000000000000000000000
000000000000000000000000000000000000000000000000000000
000000000000000000000000000000000000000000000000000000
000000000000000000000000000000000000000000000000000000)
وعام 2007 هو نهاية 18 سنة هي مدة فتنة الدهيماء التي بدأت بهروب حاكم الكويت جابر ذو الأصل الأموي إلى الروم فأتى بهم (سيكون رجل بمصر -أي ببلد- من بني أمية فيغلب على سلطانه فيهرب إلى الروم فيأتي بهم إلى بلاد الإسلام فتلك أول الملاحم) وتدوم فتنة الدهيماء 18 سنة تنجلي حين تنجلي وقد حسر الفرات عن كنز أو جبل من ذهب يقتل عنده ثلاثة كلهم هو ابن خليفة أي ابن حاكم حكماً وراثياً. وانحسار الفرات هو علامة خروج السفياني (سنة 2013) الذي يستمر حكمة تسعة أشهر فقط ويبايع للمهدي عام 2014 أما غلبة الروم فاثنتان الأولى عام 2011 الموافقة لعام 1432 هـ (المحسوبة بحساب الجمل في لفظ غلبت في سورة الروم (غلبت الروم) وأشار إليها السيوطي في تاريخ الخلفاء عن ان برجان وكذا ذكر قريب من هذا الموعد الشيخ سفر الحوالي في تعليقه على نبوءة دانيال وأقوال أهل الكتاب) وغلبة الروم الثانية في الملحمة الكبرى عام 2021 قبل خروج الدجال سنة 2022 بستة أشهر.
أما دولة اسرائيل فتخرب بإذن الله على يد جيش خراسان عام 2004 خلال 18 شهر كما ذكرت الأحاديث وعندها تكون قوة أمريكا والغرب عموماً قد أفلت و قوة جيش خراسان في تعاظم (وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا) فينهزم بنو اسرائيل شر هزيمة ولكن يقابلون برحمة الجيش الفاتح (عسى ربكم أن يرحمكم) فيعودون للتجمع انتظاراً للدجال حيث يتبعونه ويقتلون معه (وإن عدتم عدنا) ويكون ذلك عام 2022 بعد 76 سنة من عمر دولة اسرائيل.
(..........................................................)
(00000000000000000000000000000000000000000000000000000000000
000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000
000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000)
وهذه كله توقع في ضوء الآثار المذكورة والواقع المنظور وسيظهر المستقبل القريب صحتها -إن شاء الله - أو ما كان فيها من خطأ وهو محتمل ووارد ما دامت العصمة للرسل وحدهم.
ولكن سقتها بشرى ووعد للمستضعفين و نكاية ووعيد لأعداء الله
وحتى يستعد المسلمون ولا يأخذهم النوم الذي هم فيه فينطبق عليهم (وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم)
اللهم انصر المجاهدين في الشيشان
اللهم دمر الأحزاب أعداء طالبان (ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله)
اللهم احفظ بلادنا ومشايخنا من شر الطواغيت وأذابهم ومن كيد أسياد الحكام من يهود ونصارى .
(............................................)
[ تم حذف فقرات من الموضوع من قبل المشرف 777 ]
[ الرجاء مراجعة قوانين الموقع والتقييد بها وشكرا لتعاونك ]