غريب نجد
01-09-2001, 04:47 AM
اسمحولي أن ابدأ حديثي بقول صديق وعزيز على قلوبنا جميعا ..
بعدين اللي الله يهديه قال ..
وأين هم الأصدقاء .. أكان ذلك الإخاء وهم وخيال .. أم كلمات تقال
هذي تنقال لغيري مو لي
عندما تسموا العلاقات الإنسانية وترتقي إلى أعلى مناصبها وتعانق الصفاء في كيانها وذاتها وتتحلى بأجمل حلل الصداقة يكون الإخاء هو زهوتها ورونقها وبهائها ولذتها .. ويبقى الإنسان في اغلب الأحيان قاصر على فهم هذه العلاقات الإنسانية فيترك لنفسه الخوض فيما يقال ومالا يقال حول هذه العلاقات الأخوية مما قد يحز في نفوس الآخرين .. فالإخاء أرقى من أن تطاله الكلمات أو أن تزعزعه المواقف أو أن تؤثر عليه أمور بسيطة قد تحدث بين الأصدقاء.. والمتأمل في ما سبق أن القائل كان ينتقد جميع الاخوة و الأصدقاء ممن تركوا سوالف الأصدقاء إلى أماكن كثيرة من منتديات منتشرة بسبب موقف أو أخر لا يرقى إلى كل ذلك الإخاء الذي كان بينهم .. ولم يتعمد في قوله هذا شخص بذاته أو صديق بعينه بل كان كلامه يدل على أن مصابه عظم وفرقه الأصدقاء لم تكن تخطر له على بال لذلك كانت لغة العتاب قوية نوع ما ..
وللآسف فأنني أتكلم هنا عن تجربة شخصية عشتها مع أحد الأصدقاء عندما اسلم فكره عنان السماء وفسر القول على غير المقال وأخذته العزة بالإثم فرأى أن الخطب جلل والمصاب زلل .. وبعودته الكريمة أراد أن يبهج جميع الأصدقاء بأسلوبه المعتاد ولكنه أبى إلا أن يكدر صفو أحد اخوته بأمر لم يكن يرد له على بال ولم يكن له في الحسبان ولم يكن المقصود به ولم يكن يتعمد مساس مشاعره بكلمته ..
لا اقصد من هذا الموضوع الاعتذار لشخصه الكريم ولا انتظر منه رد لما قلت - ولعله يتقبل مني هذا بصدر رحب - ولكن لعلنا جميع نعلم أن الكلمة توزن عند الآخرين بميزانهم وان ميزان القائل قد لا يكون في اغلب الأوقات هو الميزان العدل .. ولعلنا أيضا نأخذ العبرة من مثل هذه المواقف لوزن كلماتنا بميزانها الصحيح مراعين في ذلك موازين الآخرين .. قد أكون أنا من اخطأ في وزنه لكلمته فما رأيكم بميزان الكلام :):)
لا أخفيكم كلماته كانت اثقل من أن أتحملها .. وتفسيره لكلماتي كان للآسف في غير محله .. ووزنه لكلماتي كان ميزان ...إخاء :):) فشكرا له وتقبل الله منه دعائه ..
اعتذر جدا لكل من أساءت لهم كلماتي أو عباراتي فأنا ابسط من أن أتعمد الإساءة لأحد ..:):)
تحياتي لكل أصدقائي واخوتي وأخواتي
بعدين اللي الله يهديه قال ..
وأين هم الأصدقاء .. أكان ذلك الإخاء وهم وخيال .. أم كلمات تقال
هذي تنقال لغيري مو لي
عندما تسموا العلاقات الإنسانية وترتقي إلى أعلى مناصبها وتعانق الصفاء في كيانها وذاتها وتتحلى بأجمل حلل الصداقة يكون الإخاء هو زهوتها ورونقها وبهائها ولذتها .. ويبقى الإنسان في اغلب الأحيان قاصر على فهم هذه العلاقات الإنسانية فيترك لنفسه الخوض فيما يقال ومالا يقال حول هذه العلاقات الأخوية مما قد يحز في نفوس الآخرين .. فالإخاء أرقى من أن تطاله الكلمات أو أن تزعزعه المواقف أو أن تؤثر عليه أمور بسيطة قد تحدث بين الأصدقاء.. والمتأمل في ما سبق أن القائل كان ينتقد جميع الاخوة و الأصدقاء ممن تركوا سوالف الأصدقاء إلى أماكن كثيرة من منتديات منتشرة بسبب موقف أو أخر لا يرقى إلى كل ذلك الإخاء الذي كان بينهم .. ولم يتعمد في قوله هذا شخص بذاته أو صديق بعينه بل كان كلامه يدل على أن مصابه عظم وفرقه الأصدقاء لم تكن تخطر له على بال لذلك كانت لغة العتاب قوية نوع ما ..
وللآسف فأنني أتكلم هنا عن تجربة شخصية عشتها مع أحد الأصدقاء عندما اسلم فكره عنان السماء وفسر القول على غير المقال وأخذته العزة بالإثم فرأى أن الخطب جلل والمصاب زلل .. وبعودته الكريمة أراد أن يبهج جميع الأصدقاء بأسلوبه المعتاد ولكنه أبى إلا أن يكدر صفو أحد اخوته بأمر لم يكن يرد له على بال ولم يكن له في الحسبان ولم يكن المقصود به ولم يكن يتعمد مساس مشاعره بكلمته ..
لا اقصد من هذا الموضوع الاعتذار لشخصه الكريم ولا انتظر منه رد لما قلت - ولعله يتقبل مني هذا بصدر رحب - ولكن لعلنا جميع نعلم أن الكلمة توزن عند الآخرين بميزانهم وان ميزان القائل قد لا يكون في اغلب الأوقات هو الميزان العدل .. ولعلنا أيضا نأخذ العبرة من مثل هذه المواقف لوزن كلماتنا بميزانها الصحيح مراعين في ذلك موازين الآخرين .. قد أكون أنا من اخطأ في وزنه لكلمته فما رأيكم بميزان الكلام :):)
لا أخفيكم كلماته كانت اثقل من أن أتحملها .. وتفسيره لكلماتي كان للآسف في غير محله .. ووزنه لكلماتي كان ميزان ...إخاء :):) فشكرا له وتقبل الله منه دعائه ..
اعتذر جدا لكل من أساءت لهم كلماتي أو عباراتي فأنا ابسط من أن أتعمد الإساءة لأحد ..:):)
تحياتي لكل أصدقائي واخوتي وأخواتي