ابن اليهودية ( معمر القذافي ) .. طالب فاشل .. فرئيس خائن ..

[القوة الإنكشارية]

معمر القذافي ... رئيس الجماهيرية الليبية .
ذلك الرئيس صاحب الماضي الأسود .. صاحب الحاضر المريع ..
لا أعلم كيف استطاع فاشل مجنون الوصول إلى القيادة ..و الاستيلاء على السلطة ..
لم آت بما سأذكره عبثاً بل هو من مجرب عارف .
يحكي أحد الأساتذة في احدى جامعات المملكة العربية السعودية قبل مدة طويلة أنه كان أستاذا في الجامعة الليبية قبل تولي القذافي السلطة .. و كان من بين طلابه الأستاذ مخترع الذرة .. و مؤلف كتاب الأخضر .. معمر القذافي قذفه الله بما قذف به أهل الفيل ..
و بلا شك كان هذا الطالب كسولا مهينا مهملا .. أو بمعنى أصح غبيا ..
و كان مما لا شك فيه أيضا و لا ريب أن يرسب هذا الطالب في مادة الأستاذ ( صاحبنا ) ... و بعد ان تم انقلاب معمر و سارت أموره على ما يحب .. بدأ ينظر إلى خصومه و إلى من لحقه ضرر منهم فبدا بذلك الدكتور و سأله لماذا رسبت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقال الأستاذ بعد ان خرج من عنده لا بقاء لي في هذه البلاد ..

هذه احدى الشهادات التي تنطق عليه بالاعدام ? لكن دعونا نستنطق الشهادات الأخرى الأكبر ..
إن القذافي خائن خائن خائن خائن ..
إن من الجهود التي لا يزال يشكره عليها الصرب .. مساعدته لهم في ضرب أولئك المساكين البوسنة حيث أمد الصرب بالمال و النفط لعنه الله و اباده ...
الشاهد الثالث ..
خيانته لشعبه ..
إن دولته تملك مخزونا نفطيا كبيرا قريب مما تملكه المملكة العربية السعودية لكن هنالك فرق بين التصرف ... و فرق بين العقل و الذمة .. فهو لا يبالي في أموال شعبه بل يصرفها على نفسه و أعداءنا نحن المسلمون .. و لا أعلم صحة القصة التالية ... و هي أن هذا الخائن ظن أن شعبه يملك مالاً و لكنهم قد خباؤه عنه ( وحسود أيضا ) .. فأعلن لشعبه أنه سوف يغير العملة و على الجميع أن يدخل ماله البنك لكي يتم تغييرها و حدد لذلك مدة وبعدها لا يقبل ذلك .. فعجل الجميع ليودعوا أموالهم البنك الذي صار بعد ذلك ( مثواها الأخير ) و لما أحس أن الطريدة وعقت في الفخ أمر حفظه الله .. آه أقصد ذبحه الله !! بنهب تلك الأموال فسرق مال شعبه ولم يرجعه لهم ... اعيد لا أعلم صحة هذه القصة و من يعرف رجاء يرشدنا ..
و من خيانته لموقعه السياسي أنه استغل مركزه في غير المشروع بل مما ينافي الأخلاق العامة فهو عميل و مساعد وداعم للمافيا الدولية ...
و من خيانته لدينه .. تأليفه للكتاب الأخضر ...
و بعد ذلك نعلم يقينا أن ما يفعله طبيعي جدا حينما نعرف من هم أخواله ... إن أخواله الخنازير .. أقصد اليهود فأمه كما يروى من يهود مالطا .............
فعليه لعائن الله المستديمة إلى يوم القيامة ..
اخوتي المصادر التي أخذت عنها هذه الأخبار بعضها غير موثوق ..

[البنفسج]

ما دامت مصادرك غير موثوق منها لم هذا التهجم الذي لا ارى له سببا حتى و ان كنت واثقا . فما عليك سوى طرح الحقائق خالية من رأيك إن لم يكن فيه خير ..و هذا ما أراه ....و قصدي هو استيضاح الامر فقط ...
وعذرا

[الباسل العربي]

كلام فاضي ولله ..

أولا أنه كما تقول من مصادر غير موثوقه. ثم أنه كلام لا يقدم أو يؤخر وأيضا ماذا يفيد ؟

بدلا من هذا.. تكلم بل سلط قولك على المجازر الإسرائيلية كل يوم
وسكوت أميركا عن ما تفعله إسرائيل وعدم تطبيق قرارات مجلس الأمن عليها ....... الخ

[القوة الإنكشارية]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ..
أخي البنفسج ... كتبت أن بعض المصادر غير موثوقة من باب الأمانة الأدبية ... و لو أردت لكتبت أنها صحيحة 100% و لما جادل أحد ... ثم إنني أكتب هذا الموضوع من باب المناقشة و ليس من باب الدراسة و البحث فيه ... أي على كيفكم من أراد أن يصدق فليصدق و من أراد أن لا يصدق فلا يصدق ..
أخي الباسل العربي .. كما قلت بعض المصادر غير موثوقة و ليس كلها و يأخذ بالحديث الضغيف إذا كان من باب التذكير و موضوعي هنا من باب التذكير لمن يشتكي السعودية (خاصة ) فليبيا أعوز و قد سرقوا أمام أعينهم من حكومتهم ...
أما أن أكتب عن القضية الفلسطينية فتلك قضية طويلة قصيرة معقدة منحلة وو .. قد تكلمت فيها الصحافة فلا تكاد تنظر إلى جهة إلا وجدت هذه القضية فأصبح يتكلم بها الكبير و الصغير و الذكر و الأنثى و الحر و العبد ... و لقد كتبت أنا عنها في احدى الساحات ..

[الهدف]

إن الأمانة الأدبية تعني الحياد و الموضوعيه و أنا بالرد عليك لست بصدد الدفاع عن معمر القذافي فهو و آرائه لا تشكل وزنا سياسيا إنما موضوع مسلي في المجالس وهذا رأي شخصي ولكن طريقة دراستك وشرحك للموضوع بعيدة جدا عن الموضوعية و النقاش . فأنت تضع أمامنا مجرد أحقاد و ضغائن دون أدنى دليل لأقوالك . فعندما تقول عنه بأنه طالب فاشل فهل لديك شهادة تحديد مستوى معمر القذافي . ولقد أعلمتنا بأن بعض ما تقوله غير موثوق المصادر . وبذلك فإنك تنشر الموضوع ثم تشكك في مصادره لتعطي المجال الواسع لنقول بأنه لا دخان من غير نار . وإذا كان الموضوع مجرد لعبة صدق أو لا تصدق فإن جرح إنسان في عرضه و وطنيته و إنتمائه و ديانته يجب ان لا يكون مجرد لعبة ... !