التفكير
01-02-2001, 11:59 PM
بين فترة وأخرى، تطرح مقالات في المنتديات العربية تحذر المسلمين من التعرض للأنظمة الكافرة العاهرة التي تدير بلاد المسلمين لحساب أمريكا وإسرائيل، مستخدمة أسلوب التخويف من أنه يمكن معرفة شخصية الكاتب. وأسلوبا كهذا، لايخيف حتى مجرد رأسين من الأغنام في حظيرة وذلك بسبب تهافته وسقوطه من الناحية الفنية. ولعله لم يعد سرا القول بأن للإستخبارات الإسرائيلية وجود حقيقي فعلي في المنتديات العربية من خلال عناصرها المتواجدة في المنتديات العربية ومن ضمنها منتدى القلعة حيث تظهر تحت مختلف الأسماء الوهمية.
وينشط عملاء الموساد الإسرائيلي في المنتديات العربية من خلال كتاباتهم في التركيز على القضايا اللتالية:
أولا:
طرح كتابات تطعن بالإسلام وبأصوله والتشكيك بتشريعاته والتطاول على شخصيات الإسلام.
ثانيا:
طرح كتابات من شأنها دعم ومساندة وتأييد الأسرة الحاكمة التكريتية في العراق المعادية للإسلام والمسلمين والتي صنعتها أمريكا وإسرائيل لتدمر بها المسلمين شعوبا وأرضا واقتصادا.
ثالثا:
طرح كتابات من شأنها نشر الكراهية والأحقاد والفتنة والتناحر داخل صفوف المسلمين وإحياء القبلية الجاهلية الإنعزالية التي حاربها الإسلام ومحاولة إبراز العنصر الإقليمي.
رابعا:
طرح كتابات من شأنها تخويف المسلمين من التعرض لأنظمة الكفر الحاكمة لبلدانهم وتهديدهم بأنهم سيكونون مكشوفين فيما إذا طرحو مقالات تندد بتلك الأنظمة الكافرة، وهو تخويف ساقط متهافت لامعنى له من الناحية التقنية.
خامسا:
طرح كتابات من تبشر بالعلمانية وبالعولمة وبالحداثة تحت قناع الثقافة والتحرر والتنور ومسايرة ما سمي بروح العصر.
إن الحقيقة التي ينبغي على كل مسلم أن يعيها، هي أن اليهود والنصارى في حربهم ضد الإسلام والمسلمين يستخدمون كافة الطرق والأساليب، ومن أهمها شبكة الإنترنت. فليس غريبا أن يشاهد المسلمين في الإنترنت بين فترة وأخرى صورا تهين عقائدهم وتطعن بدينهم، ولعل أخيرها وليس آخرها هو الجريمة التي ارتكبتها شركة nike اليهودية عندما طرحت أحذية وعليها اسم الجلالة وسوقتها في العالم العربي.
المسلمون اليوم مطالبون باليقظة والإنتباه أمام تنامي المد الإستخباراتي في المنتديات العربية، كما أنهم مطالبون بالتصدي لعناصر الموساد الإسرائيلي والتي تعمل على ضرب الإسلام والمسلمين من خلال الكلمة والمقال.
وينشط عملاء الموساد الإسرائيلي في المنتديات العربية من خلال كتاباتهم في التركيز على القضايا اللتالية:
أولا:
طرح كتابات تطعن بالإسلام وبأصوله والتشكيك بتشريعاته والتطاول على شخصيات الإسلام.
ثانيا:
طرح كتابات من شأنها دعم ومساندة وتأييد الأسرة الحاكمة التكريتية في العراق المعادية للإسلام والمسلمين والتي صنعتها أمريكا وإسرائيل لتدمر بها المسلمين شعوبا وأرضا واقتصادا.
ثالثا:
طرح كتابات من شأنها نشر الكراهية والأحقاد والفتنة والتناحر داخل صفوف المسلمين وإحياء القبلية الجاهلية الإنعزالية التي حاربها الإسلام ومحاولة إبراز العنصر الإقليمي.
رابعا:
طرح كتابات من شأنها تخويف المسلمين من التعرض لأنظمة الكفر الحاكمة لبلدانهم وتهديدهم بأنهم سيكونون مكشوفين فيما إذا طرحو مقالات تندد بتلك الأنظمة الكافرة، وهو تخويف ساقط متهافت لامعنى له من الناحية التقنية.
خامسا:
طرح كتابات من تبشر بالعلمانية وبالعولمة وبالحداثة تحت قناع الثقافة والتحرر والتنور ومسايرة ما سمي بروح العصر.
إن الحقيقة التي ينبغي على كل مسلم أن يعيها، هي أن اليهود والنصارى في حربهم ضد الإسلام والمسلمين يستخدمون كافة الطرق والأساليب، ومن أهمها شبكة الإنترنت. فليس غريبا أن يشاهد المسلمين في الإنترنت بين فترة وأخرى صورا تهين عقائدهم وتطعن بدينهم، ولعل أخيرها وليس آخرها هو الجريمة التي ارتكبتها شركة nike اليهودية عندما طرحت أحذية وعليها اسم الجلالة وسوقتها في العالم العربي.
المسلمون اليوم مطالبون باليقظة والإنتباه أمام تنامي المد الإستخباراتي في المنتديات العربية، كما أنهم مطالبون بالتصدي لعناصر الموساد الإسرائيلي والتي تعمل على ضرب الإسلام والمسلمين من خلال الكلمة والمقال.