درب العرب
09-01-2001, 07:59 PM
أوردنا هذا الخبر العجيب وهناك تعليق لي وحسب رأيي في الموضوع في أخر الموضوع
رأت صحيفة "الرياض" السعودية أن الرئيس الأميركي بيل كلينتون "لم يكن رجل دولة يحمل مواصفات التوازن النفسي والأخلاقي" في تعامله مع العالمين العربي والإسلامي، بل "تحول إلى رهينة" للإسرائيليين.
09,يناير 2001, تمام الساعة 08:58 ص بتوقيت جرينتش الرياض (أ.ف.ب)
- رأت صحيفة "الرياض" السعودية اليوم الثلاثاء أن الرئيس الأميركي بيل كلينتون "لم يكن رجل دولة يحمل مواصفات التوازن النفسي والأخلاقي" في تعامله مع العالمين العربي والإسلامي ، بل "تحول إلى رهينة" للإسرائيليين.
وكتبت الصيفة تحت عنوان "دعوه يرحل" أن كلينتون "لا يملك مواصفات الرجل الناجح إلا تحوله إلى رهينة محاط بمستشارين ووزراء وسفراء ورجال أعمال إسرائيليين وضعوه في قفص مراهقة يهودية كشفت مدى نوعية أخلاقية هذه الزعامة".
وأضافت أن "رجلا يسكت على جرائم المقدسات الإسلامية ولم يكن يعرف من ثقافة المنطقة إلا ما ترسله الدوائر الإسرائيلية باعتبارها شهادة الواقع الصادق يعد خارج مدارات الحكمة السياسية والتصرف المنطقي".
ورأت الرياض" أن الرئيس الأميركي"لم يكن رجل دولة يحمل مواصفات التوازن النفسي والأخلاقي في علاقاته مع العالمين العربي والإسلامي".
وأشارت خصوصا إلى أن كلينتون "حاصر وضرب السودان وأفغانستان وأنهى علاقاته بالحليف الباكستاني إلى الاتجاه الهندي وأبقى على سياسة الاحتواء المزدوج لكل من إيران والعراق وآخرها جريمة استعمال أسلحة في كوسوفو مشبعة بالأشعة النووية".
وأكدت أن "ساحات الكره والعداء لأميركا لم تتضاعف مثلما تضاعفت في عهد كلينتون" الذي وصفته بأنه "ليس الشخص الذي يعطي الثقة لأي عربي ومسلم".
واختتمت الصحيفة التي تعكس، كغيرها من الصحف السعودية، وجهة النظر الرسمية السعودية، بالقول أن "ورقة التوت التي أشهرت عري السياسة الأميركية انفصلت عن مكانها واصبح كل شئ مكشوفا والفلسطيني الذي يقود معركة الوجود هو الاستحقاق العربي والإسلامي في زمن لم يبق لنا من عصر كلينتون فيه إلا الذكرى السيئة".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بنضر الى ما أوردته هذه الصحيفه في عملية تتمثل في تشبيهها (برجل عندمى تخطئ أمرأته فيضربها ضربا مبرحا وعند مغادرته الباب لا يسعها من الغيض ألا أن تقول رح والله أنك كذا وكذا ومن هنا فربما يجن جنون الرجل فيعود ليضربها بصوط حتى الموت وقد يكون لسان هذه المرأة طويلا دائما فيتركها تهذري كما تشاء )
فهذا الحال الذي وقع اليوم من الصحيفه السعوديه التي تمثل قيادة هذا البلد
بعد أن فعل بل كلنتون سيدهم اليهودي ما فعله بهم أتو بما هو تمثيل فلا نقول ألا الله يستر من بلكلنتون لا يجن ثم يرجع على هذا البلد فما ذنب الجسد بما يفعله العقل
رأت صحيفة "الرياض" السعودية أن الرئيس الأميركي بيل كلينتون "لم يكن رجل دولة يحمل مواصفات التوازن النفسي والأخلاقي" في تعامله مع العالمين العربي والإسلامي، بل "تحول إلى رهينة" للإسرائيليين.
09,يناير 2001, تمام الساعة 08:58 ص بتوقيت جرينتش الرياض (أ.ف.ب)
- رأت صحيفة "الرياض" السعودية اليوم الثلاثاء أن الرئيس الأميركي بيل كلينتون "لم يكن رجل دولة يحمل مواصفات التوازن النفسي والأخلاقي" في تعامله مع العالمين العربي والإسلامي ، بل "تحول إلى رهينة" للإسرائيليين.
وكتبت الصيفة تحت عنوان "دعوه يرحل" أن كلينتون "لا يملك مواصفات الرجل الناجح إلا تحوله إلى رهينة محاط بمستشارين ووزراء وسفراء ورجال أعمال إسرائيليين وضعوه في قفص مراهقة يهودية كشفت مدى نوعية أخلاقية هذه الزعامة".
وأضافت أن "رجلا يسكت على جرائم المقدسات الإسلامية ولم يكن يعرف من ثقافة المنطقة إلا ما ترسله الدوائر الإسرائيلية باعتبارها شهادة الواقع الصادق يعد خارج مدارات الحكمة السياسية والتصرف المنطقي".
ورأت الرياض" أن الرئيس الأميركي"لم يكن رجل دولة يحمل مواصفات التوازن النفسي والأخلاقي في علاقاته مع العالمين العربي والإسلامي".
وأشارت خصوصا إلى أن كلينتون "حاصر وضرب السودان وأفغانستان وأنهى علاقاته بالحليف الباكستاني إلى الاتجاه الهندي وأبقى على سياسة الاحتواء المزدوج لكل من إيران والعراق وآخرها جريمة استعمال أسلحة في كوسوفو مشبعة بالأشعة النووية".
وأكدت أن "ساحات الكره والعداء لأميركا لم تتضاعف مثلما تضاعفت في عهد كلينتون" الذي وصفته بأنه "ليس الشخص الذي يعطي الثقة لأي عربي ومسلم".
واختتمت الصحيفة التي تعكس، كغيرها من الصحف السعودية، وجهة النظر الرسمية السعودية، بالقول أن "ورقة التوت التي أشهرت عري السياسة الأميركية انفصلت عن مكانها واصبح كل شئ مكشوفا والفلسطيني الذي يقود معركة الوجود هو الاستحقاق العربي والإسلامي في زمن لم يبق لنا من عصر كلينتون فيه إلا الذكرى السيئة".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بنضر الى ما أوردته هذه الصحيفه في عملية تتمثل في تشبيهها (برجل عندمى تخطئ أمرأته فيضربها ضربا مبرحا وعند مغادرته الباب لا يسعها من الغيض ألا أن تقول رح والله أنك كذا وكذا ومن هنا فربما يجن جنون الرجل فيعود ليضربها بصوط حتى الموت وقد يكون لسان هذه المرأة طويلا دائما فيتركها تهذري كما تشاء )
فهذا الحال الذي وقع اليوم من الصحيفه السعوديه التي تمثل قيادة هذا البلد
بعد أن فعل بل كلنتون سيدهم اليهودي ما فعله بهم أتو بما هو تمثيل فلا نقول ألا الله يستر من بلكلنتون لا يجن ثم يرجع على هذا البلد فما ذنب الجسد بما يفعله العقل